احسنت وابدغت .. اخ ياسر ... قصة ابراهيم واسماعيل .. هي عملية بناء البيت في الصحراء المرهقة .. والسعي هو الجهد والمشقة .. فبلغ معه السعي اي تساوى جهد الابن اسماعيل مع جهد ابيه وبما انه صغير اصبح فكان العمل في الصحراء مرهقا له جدا .. فاخذ هاجس المشقة على اسماعيل يلاحق فكر ابيه فرآى انه يذبحه اي يرهقه .. فصارحه .. فقال يا ابت لايهمك واستمر فاني من الصابرين معك .. واسلما اي تسالما واتفقا ..فتله للجبين التل هو الرفع وليس الخفض .. فيقال للمرتفع الارض تل .. اي انهم بنو البيت لغاية الجبين اي الراس ..فلا داعي رفع البناء اكثر وخصوصا في ذلك الزمان لانه هدر للطاقة .. والفداء بالذبح العظيم .. هو استمرار الحج ليومنا .. والحج هو ارهاق ومشقة وسفر يبذله الملايين من زمن ابراهيم لقيام الساعة فيكون اجر الحج لكل المسلمين يصيب ابراهيم لانه هو من سنه .. ثم ان الذبح يستغرق ربما ثواني معدودة لاتتناسب مع كلمة صابرين التي تقال لمن عانى كثيرا ولمدة طويلة بالصبر . فموسى ع قال ستجدني صابرا وليس من الصابرين رغم انه بقي لايام ... فكيف يقال للحظة انه من الصابرين .. فالذبح هو كما تقول استاذنا الغالي .. والنحر لو كان قتلا او سفك دماء الابل مثلا لقيل عن الناقة فنحروها وليس عقروها في قصة صالح ع ..
استاذ ياسر هذه الحلقة كانت على العكس من كلامك وحلقاتك السابقة التي كانت من السهل الممتنع الذي يدخل القلب دون عناء وجهد لكن هذه كان فيها تكلف كبير ولي كبير لعنق المعاني والايات نرجو من حضرتك اعادة النظر وبتأني شديد فيها لك مني التحايا العطرات وفقك الله وسدد خطاك
أرجو منك استاذ ياسر أن تعيد النظر في حلقة اليوم ، أرى انها قد تسيء إلى كل فكرك و مجهودك الذي عودتنا عليه في السابق. لم تكن مقنع لا في فهم الذبح و لا النحر و لا البقرة و لا قصة سيدنا ابراهيم و ابنه إسماعيل. فقط ملاحظة بسيطة ، القصة وردت في العهد القديم ، صحيح أن إسحاق كان المعني في القصة عوض اسماعيل و لكن كلاهما تعرضا لمسألة الذبح حسب التوراة أو القران. فالذبح ورد بالعبرية و الآرامية و العربية ،هل معنى الذبح اشترك فيه الخطأ بين ثلاث لغات ؟! مع تحياتي
السلام عليكم اعتقد ان تفسير كلمة الذبح خاطئ فيجب الا يتغير معنى الكلمة من موضع لاخر فى القران ودلك لانه قران غير ذى عوج كما توصل المفكر خليد بنعكرلش لقواعد اساسيه لتدبر القران وذلك من داخل القران نفسه اماكلمة النحر فقد اصبت فى تفسيرها بدقه شديده ولك جزيل الشكر واود مراجعة تفسير كلمة الذبح والتى يجب الا يتغير معناها فى اى موضع فى كتاب الله
لايمكن أن تأخذ الكلمة في اللسان العربي بمعنى واحد نعم هي لها مفهوم واحد لا يتغير ولكن الكلمة لها بعد مادي وبعد معنوي ونحن علينا فهم معناها من خلال السياق لذا فإن جعل كلمة ذبح فقط ببعدها المعنوي خطأ والا ما هو مراد قوله تعالى وما ذبح على النصب هل نقول الجهد والمشقى وكما أن كلمة قتل لها بعد أو معنى مادي لها بعد معنوي فمرة يكن حرمان الانسان من نعمة الحياة التي منحها الله تعالى له من خلال استخدام آلة لازهاق نفسه واخرى لا من خلال حرمانه من نعمة العمل وكسب رزقه أو الهداية لذا سيدي الفاضل ارجو إعادة التدبر وقراءة كتاب علمية اللسان العربي وعالميته للمفكر سامر الاسلامبولي ولا علاقة لكل ما قلت عن نبي الله ابراهيم وولده اسحاق بما قلت
السلام عليكم اعتقد ان تفسير كلمة الذبح خاطئ فيجب الا يتغير معنى الكلمة من موضع لاخر فى القران ودلك لانه قران غير ذى عوج كما توصل المفكر خليد بنعكرلش لقواعد اساسيه لتدبر القران وذلك من داخل القران نفسه اماكلمة النحر فقد اصبت فى تفسيرها بدقه شديده ولك جزيل الشكر واود مراجعة تفسير كلمة الذبح والتى يجب الا يتغير معناها فى اى موضع فى كتاب الله