+صمت قداستك يا سيدنا الغالى لم يكن صمتا بل كان أقوى درس روحى لنا جميعا .. كان تحقيق وصية ربنا لنا جميعا ... كان صمتا إيجابيا أكثر من كل الكلمات .. صمتك يا سيدنا كان ومازال قدوة روحية وتعليم على أغلى مستوى وتعليم عميق جدا وحكمة لمن يريد أن يتعلم الحكمة ... كنت رجل الله فى عصرك .. كنت صورة المسيح أمامنا ومازلت ... تعلمنا منك كل شىء جميل وعميق وطاهر .
ياحبيبي ياسيدنا بكتني بجد قد ايه كنت امين ع ولادك وقلبك حاسس بألامها وتحملت كتير في وقت كانت الكنيسه مضطهده وحقوقها متجاهله وانت صابر بصمت تصلي الي الله وقلبك مليان كلام حقيقي تعبت جدا معانا الله ينيح روحك اذكرنا دايما يا اغلي اب عرفناه
ربنا ينيح روحك الطاهره يا سيدنا البابا شنودة الثالث فى فردوس النعيم مع الملايكه والقدسين من فضلك يا سيدنا صلى من أجل ابنك ايمن وأسرته باسترليا ويحل الرب كل مشاكلهم ويدبر الرب حياتهم ويفرح الرب قلوبهم
قديس وحكيم في الكلام وهو رجل الصلاه ويعلم تماماً أن الله يستجيب له ولكن لم يريد الضرر باي أحد أن كان ولم يفرق بين الشعب بالديانه كان يساعد كل من يعرف أنه في أزمة أن كان مسيحي وغير مسيحي لأنه يؤمن بأن الإنسان خليقه الله وكل من يحب الله يحب كل ما خلق
احبك كثير يا بابا شنودة رحمة الله عليك انا حزينة لرحيلك .. كنت مثال عظيم لإنسان السلام والمحبة .. أن قال لي احد انك من اهل النار فقد كذب و سيكون الله غير موجود .. ( مسلمة ) ..
يا أسد الكرسي المرقصي يا قائد عظيم و معلم جيل كوله للخير و مسيرها تنتهي يا نظير الملائكة على الارض يا جيد في عملك روفائيل كان يسندك ضضد عدو الخير سند عزيمتك نظير جيد روفاءيل البابا شنوده ابو الملايين وحشتنا وحشت ولدك اوي وحشنا إرشادك وسط الضباب و الأمل اللي بتزرعه فينا وسط الاحباط وكلمة المسيح ألي زرعتها في قلوب الأقباط وحيات دمعك الغالي ده تذكرني عندك فوق في السموات أصل لما الساعة تيجي وييجي يسألني رب الأمجاد حقول أسأل معلمي عندك هو اضري بحالي دبي علم اجيال يتشفع هوا بقي مهنا من ولادة ومحسوب عليه قدام الدين شكرا يا حبيب الملايين لكل دمعة من عيونك نزلت علشان شعبك الغلبان
دموعك غاليه علينا يا سيدنا من فضلك صلى من أجلنا وازكرنا أمام عرش النعمة لنعبر هذه الغربه بسلام وان يحافظ الرب على كل بناتك ويحفظ الرب حياتهم فى اسمه القدوس وصلى يا سيدنا لابنتك سوزى ليدبر الرب حياتها ويملك الرب على قلبها ويرشدها الرب فى كل عمل تقوم به ويعطيها الرب الحكمه فى كل عمل تقوم به
و فعلا ربنا سمع صوت صمته و قامت ثورة جبارة لا يتخيلها احد لتزيح الطاغية و نظام ظالم لاكثر من ٣٠ عام بعد هذة الوعظة باسابيع قليلة و عندما تنيح سيدنا رجال الشرطة العسكرية هما الي حملوه في موكب عظيم بالرغم من انهم كانوا لسه مزعلينه فيالا سخرية القدر و اقيمت له جنارة مليونية لم يشهدها احد منذ ايام ناصر .....فعلا كان رجل الله و السماء سمعت صوت بكائه و رأي الجميع حدوث المعجزة في مصر من التغير ليثبت للعالم كله ان ربنا موجود.