سبحان الله..الحمدلله..الله اكبر..لا إله إلا الله وحده لا شريك له..اذكرو الله وصلو على النبي..اللهم عليك بالتحالف الصهيوني الصفوي الصليبي يارب العالمين..
سؤال الشيخ وليد يسال المعمم انه هل يوجدائئمةفي العصر الاموي المعمم هرب من السؤال يروح على غير موضوع انا اجاوبك يا شيخ وليد الائمة الذين عاصرو الاموين هم الامام زين العابدين ومحمد الباقر لاكن المعم هرب عرف انت حصرت شفت يا معممين هذا وضعكم انتو اللة يعينك يا شيخ وليد
يوجد اءمة في زمن الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم والدولة الاموية والدولة العباسية وفي الدولة العثمانية كما لا توجد طواءف ولا مذاهب في زمن الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ولا في زمن الدولة الاموية بل تاسست في الدولة العباسية كان مسلمين فقط لا سنة ولا شيعة ولا حنبل ولا شافعين ولا اي مذهب او طاءفة
شيخ وليد الله يعنيك ويصبرك على هيك ناس اخلاقهم سب وشتم واللعن حديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده...وحديث ليس المومن بطعان ولا لعان ولافاحش ولابذيء...الحديثين فيهم صفة للمسلم والمومن
هؤلاء يشردو الناس من الاسلام لانهم يذمون المسلمين ولا يذكرون الا ما يشوهون به الاسلام في الاصل يريدون تفريق المسلمين لانهم دينهم شرك وكفر بالله ورسوله وحسبي الله وكفى
عن النبي ﷺ أنه كان يقول: اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى [ رواه مسلم ] (العفاف) العفاف والعفة هو التنزه عما لا يباح والكف عنه (الغنى) الغنى هنا غنى النفس والاستغناء عن الناس وعما في أيديهم اللهم إشفي مرضانا وعافي مبتلانا وأرحم موتانا اللهم صل وسلم على نبينا محمد🇸🇦
اعجبني رد الكردي ..انسان واعي ويفهم دينه..لقد كان قسم كبير من الاكراد سنة ومجاهدين للكفار ضد امريكا والاحتلال الاجنبي..لكن للاسف بعضهم يتبع موضوع القومية ويتركون الاسلام ..يعودون للعصبية القبلية ويحالفون الكفار..اسأل الكرد ان يعوا لدينهم ويتركوا الكفار والعصبية القبلية ..
تجاوبه بكل دليل٠٠ ياشيخنا وفقك الله وسدد على طريق الهدى خطاك ٠٠لكن دين الشيعة في المعتقد البهتان والكذب التدليس ولا عيب ولاغيرة ولاحيا في وجوههم انظر٠٠٠نسال الله العافية٠٠
عجبا لهؤلاء الذين يقذفون ام المؤمنين عائشة , كيف يبيحون لانفسهم ذلك . والله يعقب على حادثة الافك التي قذف المنافقون فيها عرض عائشة ب ( يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) الاية فيها تنبؤ غيبي .
