مما وصلني وأعجبني قول أحدهم: "كلما شعرت بعدم الإنجاز تذكّرت حديث رسول ﷲ ﷺ: "لأن أقول: سبحان ﷲ والحمد لله ولا إله إلا ﷲ وﷲ أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس" فأقول هذا الذكر مستشعرًا أني أنجزت إنجازًا لا تساويه كل الدنيا، فيهدأ قلبي، وتطمئن نفسي، وأشعر بإنجاز عظيم!".
والله في هذه الدوره بالذات أخذت الكثير خاصه الإستهلال الذي يجب التركيز عليه ، المقدمه تكون ممهده مشوقه، قمبله الجمهور .الإستشهادات، التساءل رمي القنابل بالقصه القصيره الخروج عن المألوف. و القمبله المهم عمليه التفاحه و النقود و البيبسي . كانت هذه أبرز النقات التي استفدت منها،في الحقيقه دوره في القمه جزاكم الله خير و سعيكم مشكور إن شاء الله لكحل محمد من الجزاير. ملاحظه أنتم يا أستاذ ياسر والله موسوعه نابغه.
اخوكم عبدالرحيم من المغرب اقدم الشكر للاخ والاستاد الفاضل ياسر. والله هو يدخل القلب يعالج الاكتياب و القلق هو مهدي ومعالج يجب تدوق كلامه وستتماره في بناء الذات وتجاوز عقبات الحياة
استاذ ياسر مبدع جدا واسلوب سلس وسهل وممتع مع الاعتراض على قصة الوزغ الخرافية ياحبذا لو ان هذا العلم لو يبتعد ولو قليلا عن الدين فالريما من يتابعك من غير المسلمين او غير ملة او مذهب الخ
لا تستهِن بكلمة طيبة تقولها أو نصيحة صالحة تسديها أو رسالة هادفة تبعثها ... فقد يستفيد منها أخوك المسلم سنوات أو عمره كله فتأخذ مثل أجره... والدال على الخير كفاعله ● قال الحسن بن صالح: قال زبيد: سمعت كلمة فنفعني ﷲ عز وجل بها ثلاثين سنة. (أبو نعيم |حلية الأولياء)ُ