هذا اذا قلنا طرب حاملين راية التاريخ للأغنية و الصوت اليمني بلا خلاف فالفن يبقى و يجمع القلوب و السياسه و اَهلها راحلون عودو لنا باليمن غناءً و طرباً و فناً يشبع حواسنا و مشاعرنا فهلكنا من النشاز المسيطر .. محبكم عبدالله من السعوديه
Abdullah Albeshi اليمن قبل وبعد الإسلام، سجلوا صفحات غنية في الموسيقى والطرب وكان شعرهم نفسه حتى بدون مصاحبة الآلات هو أغنية بحد ذاته، ولذا كان الوزن والتقطيع الشعري مراعيا للإيقاع والرتم اللحني. كانوا يسافرون لبلاد ما بين النهرين فيتأثرون ويأثرون، ويغنون ويشعرون. في التاريخ الإسلامي استمر هذا النسق، فكان وادي العقيق في ظاهر المدينة وعرج الطائف وبطن نعمان في ظواهر مكة، مسرحا للنشيد والغناء والشعر الرفيع الرقيق. من يقرأ كتبا تاريخية مثل الأغاني للأصفهاني والعقد الفريد لابن عبد ربه، يجد مئات الحكايات والأغاني والتطور الكبير، بل إن الأصفهاني في كتابه حين يورد القصيدة يرفق معها كيفية غنائها. كانت اليمن منبعا أساسيا للغناء والفن في الجزيرة العربية مستفيدة من موقعها المطل على التنوع العربي الهندي الإفريقي، وتحولت الشعلة للحجاز ثم للهند ثم للبحرين ثم للكويت، وكان رموز مثل وليد بن ضاحي والفارس والفرج وغيرهم، روادا في القرنين الماضيين لمسيرة الغناء في الجزيرة العربية.
مستمتع وكأننا معكم بالحفله😍 .. اتحفتونا ي ابناء بلادي❤ .. ياريت لو تعملو اوبريت يخص اليمن مو الا انتم من جميع الفنانين اليمنين اللي في اليمن وبالعالم العربي👍
Sara Sara هي أنا سوريه وبسمع يمني ولا مره سوري اهان الفن اليمني مافي داعي تبيضي وجه على حساب غيرك قولي خلي السعوديين يجوا يتعلموا الفن من اليمن اما نحنا عنا عمالقه الفن متل صباح فخري مياده فريد الأطرش أصاله وكل بلد إلها فنها وتراثها وبنحترم كل شعوب العالم وفنها
كل واحد عنده فنه الذي يتقنه فالفن المغربي بصفتي مغربية لا يتقنه الا المغاربة ولا ننكر الفن اليمني الحضرمي الذي افضله شخصيا عن الباقي واحترامي لجميع الفنون العربية المصرية السعودية والخليجية بصفة عامة
اليمن قبل وبعد الإسلام، سجلوا صفحات غنية في الموسيقى والطرب وكان شعرهم نفسه حتى بدون مصاحبة الآلات هو أغنية بحد ذاته، ولذا كان الوزن والتقطيع الشعري مراعيا للإيقاع والرتم اللحني. كانوا يسافرون لبلاد ما بين النهرين فيتأثرون ويأثرون، ويغنون ويشعرون. في التاريخ الإسلامي استمر هذا النسق، فكان وادي العقيق في ظاهر المدينة وعرج الطائف وبطن نعمان في ظواهر مكة، مسرحا للنشيد والغناء والشعر الرفيع الرقيق. من يقرأ كتبا تاريخية مثل الأغاني للأصفهاني والعقد الفريد لابن عبد ربه، يجد مئات الحكايات والأغاني والتطور الكبير، بل إن الأصفهاني في كتابه حين يورد القصيدة يرفق معها كيفية غنائها. كانت اليمن منبعا أساسيا للغناء والفن في الجزيرة العربية مستفيدة من موقعها المطل على التنوع العربي الهندي الإفريقي، وتحولت الشعلة للحجاز ثم للهند ثم للبحرين ثم للكويت، وكان رموز مثل وليد بن ضاحي والفارس والفرج وغيرهم، روادا في القرنين الماضيين لمسيرة الغناء في الجزيرة العربية.