والله مضيعة للوقت ان تناقش فلسطينيا جاهلا فارغ العقل ،نشاته حماس على الخرافات والاساطير وزينت له القتل والسرقة والاغتصاب على انها جهاد يدخل صاحبه الى الجنة. العقل الفلسطيني التقدمي الابداعي انتهى زمانه وجاء عصر اللحى والدناءة.
هذا المتصل إنسان غير واقعي يقول سوف تأتي قطر والدول العربية وتدفع فلوس وسوف يبدون اعمار غزة ، غزة انتهت إسرائيل لن تسمح ببناء غزة مرة ثانية هذا اعتقادي
إلا تعلم ان كل المساعدات الانسانيه من الدول الغربيه اليونسكو وو حتى ان المهجرين الفلسطينيين طعامهم ودراستهم وطبابتهم على جمعيات الامم المتحده اين كانت الدوحه ؟؟؟
معضم العرب و المسلمين يعطون لأنفسهم حقوق خاصة، و لهم شعور بالإستحقاق على الآخرين. مثلاً، سرقوا أرض الأمازيغ، الكرد، القبط، الآشورين، اليزيدين، الهندوس في باكستان و القائمة طويلة. و حتى إسرائيل ليس أرض العرب و الكل يعرف هذه بس لأن معضم العرب و المسلمين يشعرون بالإستحقاق لكل شيء (كنتم خير أمة اخرجت للناس) و لذلك المشاكل لا تنتهي و لا يتقبلون الآخر. إذا كانت إسرائيل ضعيفة مثل الأمازيغ، الكرد، القبط الخ.. فكانوا الآن يتكلمون بالعربية و يصلون في المساجد...
ابو رامي الى عايش فى مالمو بالسويد يقول كل الشعب العربي هنا فى مالمو من عراقيين وفلسطينين وسوريين طلعوا يحتفلوا بحماس!!!!!!! بماذا يحتفلوا يا حسرة بسواد اوصخام وجوههم القذرة!!!!
في الحروب التقليديه الجيوش التي تزيد من خطوط امداداتها في اغلب الاحوال تؤدي الي خسارتها في النهايه فحسب اللوجيستيك حماس ليس لها ايه فرصه بتاتا، فهي مساله وقت قبل ان تقوم اسرائيل باكتساح قطاع غزه كليا واحتلالها
الان بعد خمسة أشهر من الانتصار الحمساوي التي استمرت لبضع ساعات، المشهد في غزة اليوم مأساوي، مدينة الأشباح، آلاف القتلى والاف المشردين والاف البيوت و المنشئات مدمرة، لا كهرباء ولا الماء وأهل غزة مهددون بالمجاعة، وإسرائيل مصرة على اجتياز كامل مدن قطاع غزة لإخراج حماس منها. حلاوة انتصار حماس لبضع ساعات حولت غزة إلى جحيم دفع اهل غزة ثمنها بالدماء والدموع، وما زال هناك الكثير ينتظرهم.
صدق القرآن فی حق بعضهم صم بكم عمي فهم لا يعقلون. و هؤلاء اخذوا من جوانب الفقه الجهادي المعتوه والخارج عن البنود الثمانية في القرآن. وماخوذون باوهام الفتوحات الغاشمة الخارجة عن شريعة الاخلاق الانسانية وشريعة العقول الإنسانية الراشدة ...*
المشكلة في الوطن العربي ألى يقول الحقيقة وان حاول آي شخص يقول الحقيقة يسبوه ويهددونه مثل الطفل إلى شكى الى امة ان الأستاذ بضربة لما يقول الحقيقة ردت عليه امة كيف يا أبني الى يقول الحقيقة ينضرب رد عليها الطفل وقال ابوي كم سنه له ميت ردت الام أربع سنوات قال لها الطفل أخوي هذا كيف جاء وابوي ميت قالتله اخرس وضربته قال لها الطفل شفتي يا امي الى يحكي الصح ينضرب وهاذ هؤ الإسلام لا يرضى ان تقال الحقيقة لأنها مرة علقم
يقول حنا اولا بدأنا بالحجر ولذالك منذ ٧٥ سنة عايشين بين الحجر . انتم تحتاجون الى ناس يتكلمون بالسياسة ويعرفون ما يخططون . التحرير لايتم بالحجر بل بالكلمة المقبولة عالميا . الاخرين بلجيكا يبدو انه لا يريد الرجوع الى فلسطين طوعيا ولايرغب بشراء تذكرة الرجوع من ماله الخاص ويفضل ان تاخذه الحكومة البلجيكية ان ترجعه ببلاش .
ستستغني اسرائيل عن غزة واهالي غزة وستتحول تلك الارض الى اكبر منتجع سياحي في العالم على البحر المتوسط لجمال موقع الارض اما حماس فستخرج مندحرة من المجتمع اولا ومن السياسة ثانيا . ستبقى فقط حركة فتح الممثل الشرعي للفلسطينيين .
هي ليست حرب استرجاع ارض. بل حرب عصابات إسلاميه ضد اليهود والمسيحيين. لان الرئيس الفلسطيني وألاعضاء المسؤوله ليس لهم علم بما سيحصل. كما بقيه الحركات فتح والجهاد وووو. عدد ولا حرج. فكيف يتوقعون النجاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للاسف العرب لايتعلموا من الدروس . عليكم بتذكر العراق وقوته قبل ٢٠٠٣ والعرب اجمعين كانوا ينزلون الشوارع وبتظاهرون دعما العراق واللي كان يشوفهم وقتها يقول يالله شو هذا اميريكا راح تنهزم ولكن في ليلة واحد حتى اللي كان عايش بالجزائر او في السودان كان نايم بفراشه من ساعة ٥ المساء .وخلال اسبوعين احتلت بغداد وبعد شهرين ضاع العراق كله .
محمد صالح إذا أجتاحت إسرائيل غزة السلاح المضروب غاز اعصاب على شأن يمسكون قادة حماس ويضعونهم في أقفاص الدجاج مثل ما فعلت حماس في أطفال المستعمرات في اقفاص الدجاج على رائى المثل المصري وها أحنا قاعدين على الحيطة ونسمع الزيطة
المقاومة الشريفة أعطت درسا قاسيا لكل حقير خنزير يتجرأ على مقدسات المسلمين. هذه بداية التحرير بإذن الله.النصر قادم لا محالة هذا وعد الله للمسلمين المخلصين من عباده.كل من يحارب بعقيدة لا ولن يهزم..لقد رأينا الرعب والهوان في عيون الصهاينة أحباب كم.او بالأحرى أسيادكم.كلنا فداء الأقصى. ..وفلسطين.النصر للمقاومة الشريفة الشرسة تجاه المحتل الغاصب المنهزم.
في نظري، إسرائيل و أمريكا هم من خططوا لما حدث و ما يحدث، و أوقعوا حماس (غزة) في الفخ. أول مكاسب إسرائيل هو تعاطف و إنحياز الإتحاد الأوروبي لها و المطالبة برفع الدعم عن فلسطين. وما خفي أعظم.