نملية : صِوانٌ للأطعمة يمنَع النَّمَل والحشرات من الوصَول إِليها ، ويُصنَعُ من الخشب والمعدن ، وله أبوابٌ من السلك الضَّيِّقُ الثقوب وايضا هي دولاب من الخشب أو المعدن لحفظ الأطعمة ، يمنع النَّملَ أو الحشرات من الوصول إليها
هلا و مرحبا خالي اسامة .صباح الخير أعزائي محبي و متابعي الخال .جمعة مباركة للجميع أينما كنتم وفقكم الله .أختكم فاطمة من روما تحييكم . حلقات الخال الممتعة تجمعنا .أطال الله في عمره و في أعماركم أعزائي .
والله يا ابو نضال يمكن نحن في المغرب اكثر الشعوب حفاظا على الثرات ك فمطبخنا مغربي ولا نستعمل الفرش الأجنبي بل الصالون المغربي التقليدي ولا يزال القفطان والجلباب المغربي سواء للرجال او النساء نلبسه حتى في بلاد الغربه ولا نزين بيوتنا الا بما هو ثراتي مصنوع بايدي الصانع المغربي الأصيل ، ولا تزال بيوتنا طرازها مغربي وق د لاحظت ان الإمارات بالخصوص أصبحوا يلبسون المغربي وانتشر الطراز المغربي ببيوتهم وحتى المساجد فأنا خاىفه ان يخرجوا علينا في يوم من الأيام ويقولون ان هذا ثرات اماراتي ههههه ، كم اتمنى يا ابو نضال ان تطلع على ثقافه شمال افريقيا عموما وليس المغرب فقط لأنك ستتفاجاء بمزج غريب بين العرب والأمازيغ والأندلسيين والأفارقة فكانت النتيجه راىعه جدا
في الخليج النمليه تسمى الملاله , والبريموس تسميته الجوله , والملاله خزانه فيه بعض الفتحات من الجوانب وفي الخليج كان موجود لغاية بداية الستينات , تحياتي لكل المتابعين وللاستاذ اسامه وفريقه , ذكرتنا بزمان يا أستاذ اسامه خساره على الجيل القديم كانوا طيبين الله يرحمهم , وبدل البيبسي كان في مشروب أسمه سينالكو , تحياتي لكم جميعا .
الله يا ابو نضال على قصصك الجميلة ، الطبليه بالمغرب اسمها الميده بكسر الميم وفتح الدال ، نحن في المغرب اصبح منتشرا ما يسمى بالسفرهلكنها قليله لأننا لازلنا نأكل مجتمعين على ماىده داىريه ونجلس على فرش مغربي يكون علوه من علو الماءده ، وكانت جدتي تخزن انواع من الاكل ممكن ظل سنه مثل الخليع وهو لحم مجفف وينقع في شحم مذوب او زيت زيتون ويوضع في جره كبيره من الفخار ونفس الشيء لأكله تسمى المروزية لحم بعسل ولوز وزبيب ، ولازلنا نستعمل هذه الأكلات ليومنا هذا
اليوتيوب العربي أعاد رونقه وجماله منذ دخلته د. أسامة فوزي امتعتنا بالحكايا القديمة الجديدة والثقافة والسياسة والعلوم المختلفة عرب تايمز قناة يوتيوب تمثل مثقفوا العرب
الماء يوضع في الجربه مصنوعه من جلد الاغنام و الماعز تبرده او في المطارة مصنوعه من القطن ربما يضاف اليه نوع من الخيوط وتوضع على السيارة تتعلق على المرايه الخارجيه او الشبك من الامام ...! البريموس او الدافور للطبخ .. اللوكس او السراج او الفانوس للاضاءه ..!
رجاء خاص ..لما لا تصدر هذه الدكريات على شرائط فيدو خاصه لتلاميد. الابتدائي .في المدارس ليطلعوا..على حياة اجدادهم ....ويتعلموا الطرق .التى كانت تسير حياتهم .. ربما يحتاجونها ...فعدم وجود الكهرباء لايام تعود بنا الحياة الى الزمن القديم وتتوقف عجله كل شي .ونحن نرى من كان يعيش بفيلا واصبح مشردا بخيمه بين ليلة وضحاها ....ولا حول ولا قوة الا بالله ... ونحن في بيروت ايام الحرب .عدنا الى كل قديم ...وشكرا لك ..لكل ما تقوم به ...والى الجميع ..المساعدين لك والمشاهدين ....وشكرا امنه الخالدي ..بيروت
هلا عمي ابو نضال. بدير الزور كان في معظم البيوت غرفة أو أكثر مبنية تحت مستوى سطح الارض نسميها سرداب عشان الصيف. تكون باردة ونقضي فيها فترة الظهيرة الحارة
الله يحفظك ويطول عمرك د/اسامة ويعطيك الصحة والعافية ذكرتنا بأيام زمان جميع الشغلات التي ذكرتها كانت موجودة عندنا في مكة بأسماء مختلفة معدا طاولة الاكل (الطبلية) نحن نأكل علي الارض علي سفرة دائرية مصنوعة من سعف النخيل وايضا في شغلات لم تذكرها مثل كاوية الملابس التي بالفحم وايضا طباخة تعمل بعدد عشرة فتايل بالقاز او الكيروسين وهي اقل خطورة ويوجد حاجات كثيرة كانت تستعمل زمان تحياتي لك دكتور اسامة .
نرجو التفاعل والتجاوب مع التعاليق أن استطعت . عندي سؤال اخر اريد منك ضرووووووري تجاوبه بالحلقة جاية انتظرك. ماهي افضل قيادة عربية بالنسبة لك ؟ اعلم ان كلهم شياطين لكن لو حطيتهم بسلم من يترأسهم
Laminoir Laminer المشكلة مش في الأشخاص والحكام فقط كلهم مثل بعض فيهم الصالح وفيهم. نحن في بلاد العرب ما في قانون يحمي الشباب ومستقبلهم من بنات العرب في بلاد العرب كلها قوانين تخدم صاحب العصا ومن يخدم صاحب العصا ما في رؤية مستقبلية للعمل والتشغيل الحقيقي كأن الشعب العربي تنابلة السلطان من وجهة نظر الآباء والأمهات والقيادة العامة ربنا هيأ لنا من أمرنا رشدا اللهم آمييين
نحن في السودان كذلك نسميها نملية ولا زالت مستعملة في بعض القرى ، كذلك في مصر تسمى نملية ايضا ، لكن نحن في السودان نسميها نملية لان الشبك المعدني ضيق الثقوب الموجود على الباب يسمى ( سلك النملي ) وربما سمي كذلك لانه رفيع ولا يدخل النمل والله اعلم
الله يعطيك العافية ابو نضال ....انا رايت النملية في بيت جدتي رحمها الله وكانت فعلا تحفظ الطعام في داخلها و سبب تسميتها بهذا الاسم, لانها تمنع النمل والحشرات من الاقتراب من الطعام
كلامك يا ابونضال عشته دقيقة بدقيقه عندما كنت تتكلم وكأنك تحكي قصة حياتي... عيشتني فترة زمنية من حياتي من احلى ماعشته... وكلامك كله صحيح بارك الله بك واطال الله بعمرك وزادك عطاء
مرحبة دكتوراسامة. الامرئة الفلندية التي خطيفت مع الشيخة لطيفة ،عملت مؤتمر صحفي بتقول فيه الاماراتيين الذين خطفوني يشتموني ويقولون اكلتي من خيرنا .شوف المؤتمر الذي عملتة
تحياتي أبو نضال ..........نعم اسمها نملية وهي خزانة من رفين ولها غظاء على شكل شبكة مخرمة تمنع وصول الحشرات والنمل إلى الطعام وتضمن وصول الهواء للحفاظ على جودة الطعام
أتمنى على ابو نضال ان يخصص حلقة كاملة عّن المفكر د. ادوراد سعيد وخاصة سيرته الذاتية " خارج المكان : تأملات في المنفى " ولَك جزيل الشكر .. بلا شك إضافاتك ونقدك تعتبر مرجع لكثير من الباحثيين والقراء .
اللهم آمين امين امين ياعالم بحال أمه لااله الاالله محمد رسول الله عليه الصلاه والسلام اللهم من باع دينك سبحانك باع دماء اهل الاسلام اللهم إطمس عنهم النعم وأزل عنهم القوه والتمكين وأقلب عليهم الموازين الملك ملك يامالك الدنيا الاخره اللهم أزل عنهم الملك السلطان اجعلهم الارذلون اللهم يامالك يوم الدين اجعل هلاكهم عاجلا غير اجل ارنا فيهم عجائب قدرتك سبحانك فيهم واستجب لدعوات كل مظلوم وداعي للخير ونصر الاسلام اهله ياحي ياقيوم لاتجعل لاعداء الاسلام رايه ولاتحقق لهم غايه اللهم امين امين امين يامجيب الدعاء 🙏
رزق الله ايام النملية و السبات لتبريد الطعام و الجرة لشرب الماء و حفظه بارد و الببور للتسخين و السراج للإنارة ..القنديل..و الكندوج لتخزين البرغل و السكر و ما شابه ..و الرحى لطحن القمح و الحبوب من عدس و جريش و فريكة و غيرها ..و مدق الهاون لطحن القهوة العربية ..جرن المصنوع من الحجر الطبيعي و لعمل أكلة الكبة المصنوعة من البرغل و هبرة اللحمة ...ورزق الله احلى ايام زمان ...ولا ننسى الخبز خبز التنور
د / فوزى حلقة روعة النملية فى السودان هى الخشب والسلك عشان الهواء للطعام وعندنا الطبلية ايضاً كل الاسرة من حوله اى زمن كانت له طبع جميل متعك الله بالصحة
د.اسامه النمليه كانت عندنا والثلاجه بعد لكن النمليه كانوا يوضعوا فيها مرطبان المكدوس والزيتون.. لتخزين المخلل ...الخ واللوكس هو الذي يعبئ وله فتيله واجمل شي رائحته خاصا حين يكون الجو شتاء وتنطفئ الكهرباء احيانا.... مشكور
ابو نضال هل بالفعل وعن جد انت فلسطيني ؟؟؟؟؟؟؟ لانو من الاشياء الذي عرضتها في هالحلقه تئكدت انك سوري 100 في المئه ومن قرى حلب تحديدا لانو مستحيل يوجد كل هده التشابهات بين الاردن او فلسطين و سورية نفس المنتج و نفس الاسم وصحيح الذي قلته اسمه ببور و نكاشة ببور و اللوكس اسمه لوكس والجزء الذي يضيئ اسمه قميص لوكس والنمليه والصوبا كل هذه الاشياء انا لحقت وشفتها الله يطول بعمرك وتذكرنا بايم زمان
سميت النملية لأن بقايا الطعام تسقط داخلها فينجذب لها النمل بكثرة لذلك أطلقوا عليها هذا الإسم ، و في الجزائر كانوا يسمونها الخابية و كانت قديما تصنع من الطين ،
صحيح ، نحنا في لبنان نسميها أيضا النملية اما ما هو سر حفظ الأطعمة أعتقد في تلك الأيام المعلبات لم تكن معروفة ولايوجد مواد حافظة في الاكل كانت مكونات الطعام ابنة الطبيعة.
لك الشكر الجزيل ابو نضال على حلقة النملية و الطبلية (كما سميتها..) و إن كانت لي إضافة فهي ما يتعلق بمخيم حندرات كوني من مدينة حلب .. فهذا المخيم لا تغيب صورته عن مخيلتي إذ كنا نمر به حين نذهب إلى قرية المثلمية أحد مصايف حلب الشمالية (أو كما نلفطها مسلمية).. و حين عملت مع أحد المهندسين بعد تخرجي كان علينا أن نذهب لمراقبة عملية صب باطون لإحدى الصالات على مقربة من حندرات .. الملفت أن القرية لم تكن بها أية شجرة بينما منطقة المخيم كانت عامرة بالأشجار المثمرة و غير المثمرة و كان تعليق المهندس المشرف هذه من طبيعة إخوتنا الفلسطينيين فهم أينما وجدوا يزرعون .. هذا كان سنة 93 أو 94 .. وجدت هذا حتى هنا في كندا فجار حميٌ الفلسطيني لا تنقطع الفاكهة المتنوعة في حديقته الصغيرة .. النملية لا زلت أذكرها في بيت جدتي أما الطبلية فلربما اننتهت عندنا في زمن أبكر .. و الببور و الصوبا كلها جزء من تراثنا المشترك .. تلقائية الرواية أروع ما فيها.. نسأل الله لكم التوفيق و دمتم
صباح الخير اذكرك في حلقة قادمة تحكي عن مكواة الملابس التي كان يوصع فيها حطب او فحم حتى تسخن. و الخبز ع الصاج و الطابونة او الطابون. كذلك طريقة الاستحمام. ايضا نسوان الحارة لما تعمل الزعتر و الفلفل و رب البندورة. كذلك باءع الخضار المتجول على العربانة حيث كان في معظم الاحيان صنف واحد او اثنين حسب الموسم فاذا كان يبيع لوبية كل الحارة تطبخ لوبية و ذا كان بامية ف كل الحارة تطبخ بالمية. تخياتي واتمنى لك الصحة و العفية
كان هناك في فترة الخمسينات والستينات من القرن العشرين صندوق الثلج أيضا وهو عباره عن صندوق خشبي له باب من الاعلى يشبه المجمدات الافقيه الحديثه ، الصندوق مغلف بالتنك من الداخل وفيه صندوق خاص بالماء مع حنفيه بارزه للخارج لشرب الماء البارد. كان بياع الثلج ياتي بقطعه متفق عليها من الثلج صباحا واخرى مساءا
بالنسبه للنمليه عندنا في سلطنة عمان في صحار نسميها "النشجه" و تكون مصنوعه من سعف النخيل وتكون دائمه معلقه لحماية ما فيها من الدواب ويحفظ فيها الطعام كالسمك والتمر والخبز ومتبقي الوجبات
وهناك ايضاً الطبلية(طاولة للأكل لها أرجل قصيرة ) وهناك الكيلة تستعمل للحمام......والبابور بدل البوتاجاز......واللوح الذي يستعمل للحمام(كرسي قصير للجلوس عليه عند الإستحمام )....
في مصر أيضاً اسمها نملية و يوضع فيها الطعام المُتبقي بعد الغليان و كشف الغطاء قليلاً حتى يبرد ،.. ثم يوضع في النملية التي مع وجود فتاحات للتهوية .. بحيث يتمر مرور الهواء بصورة منتظمة و دائمة .. و سُميت النملية لأنها تحمي الأطعمة من النمل و أحياناً توضع الأرجل الخشبية في وعاء و يُصب فيه الماء لعدم وصول النمل لداخل الدرفات و الأدراج .
الاخ ابو نضال من الادوات الاساسية في كل منزل في ذلك الوقتبالاضافة الى اللوكس والبابور (بريموس )كان هناك الضوء والسراج وهذه تخص القرويين اما البدو فكان لديهم القنديل وكان هناك ما يسمى الشمعدان للانارة والذي يستعمله الميسورين وكان يعتبر من اساسيات جهاز العرائس وكانت معظم البيوت لاتخلو من اطباق القش باحجام مختلفة ومنها السادة والمزركش والتي تستخدم كصينية او سدر الستانلس اضافة الى اواني القش التي تستخدم لحفظالطحين او الخبز او غيره ولك التقدير
أتمنى تعمل بحث عن إذاعة لندن وعن تاريخها وعن ملاكها وعن القائمين عليها سابقا وعنها حاليا والقائمين عليها حاليا بما انه تخصصكم الصحافة والإعلام وهي عَلم تاريخي وتخصص لها حلقة تفيدنا فيها يا دكتور
تحياتى د.اسامة .........( متابعكم من ليبيا) ........... بالنسبة لطريقة حفظ الطعام قبل توفر التلاجات كانت اللحوم تملح وتشمس وتسمى بالقديد.اما الخضار الموسيمة فهى تجفف متل البصل والفلفل والثوم وتخلط وتعجن الطماطم وتخلط بالزيت بعد تجيفيفها وتخزن فى اناء فخارى يسمى الزير والحليب والسمن والماء يحفظ فى جلد الماعز ويدبغ بطريقة معينة ويسمى شكوة لللبن وقربة للماء وعكة للسمن اما التمور فهى تعجن وتوضع فى انية مصنوعة من سعف النخيل تسمى برسيل والزيت فى الخابية وهى مصنوعة من الفخار..... اما عن الببور فهو بالكاز وهدا ظهر اولا ومن بعد اكتشاف النفظ وتعبئة الغاز فجاءنا البريموس .. أما عن الانارة فالمصدر الوحيد المتوفر قبل الكهرباء كان الفنار وهو عبارة عن فتيل مغموس بالكاز او الزيت وتشعتل الفتيلة وتضئ المكان متل انارة الشموع................ .....وصفقواااااا
معنى كلمة نملية دولاب من الخشب يستخدم لحفظ الأطعمة و منع النمل و الحشرات عنها. وهي عبارة عن صندوق خشبي عمودي له عدة أبواب من الشبك المعدني الضيق. و يقال ان النملية كلمة مشتقة من النمل.
مساء الخير عمو اسامة ممكن تتكلم عن عائلة الرشيد إلي حكمة السعودية منذ القرن التاسع عشر حتى مطلع القرن العشرين وهل ممكن تكون خليفة ال سعود لحكم السعوديه
هلااا ابو نضال : البابور احنا كنا انسميه الجوله في قطر وكانت له ريحة الكاز قويه ولا انسى صوتها هههههه المزعج .. واللي ينجد القطن اسمه النداف وطبعا لان الفرش كان مصنوع من القطن لكن حاليا نستخدم الاسفنج .. والنمليه طلعت بعدين .. كان قبلها الناس تستعمل شي اسمه مرفاعه .وهي عباره عن سله تتعلق في السقف عشان القطط ما توصل لها ههههه والغريب ان الاكل ما يخرب نفس فكرة النمليه .. اما بالنسبة للنوم فوق السطح في الصيف فهذا كان يوميا قبل اختراع المكيفات وكانت جدتنا الله يرحمها تقول لنا قصص قبل النوم .كانت طفولتنا جميله وسعيده .دمعت عيني لما سمعت كلامك عن طفولتنا في الستينات .
نسيت / المطوه التي تطوى عليها الفرشات والحاف / و المكفته التي هيا ، عباره عن خرج كبير يعلق بجانب المطوه توضع بها الملابس / المطوه هيا الخزانه التي توضع بها الملابس // وتوجد اشياء كثيرة آخرى ،، تحياتي لك .
يا سلام عليك يا ابو نضال زكرتنا بالماضي على فكره منجرة المفتي من فترة طويله تغيرت لانه فكري توفاه الله واولاده أيضاً لأني من جيرانهم وجيران المرحوم ابو نهاد قرايبك ودرسني الأستاذ نهاد رحمه الله وتحياتي
" النداف " إسم من يعمل بالقطن أو الصوف وهو نافش أو منفش القطن وذلك لإعادة الحياة لمفروشات البيت . ويستخدم قوس خشبي يربط بطرفيه خيط أو سلك سميك مع مطرقة خشبية
جمال وحلاوة الفقرات عن طريقة العيش ايام الستينات وما قبل .. هو بالرجوع الى اجواء الالفه والمحبه التى كانت عامره في قلولا ..نطمئن لاي انسان نفرح مع الفرحين .ونحزن لمصاب اخر ..ننام ملئ الجفون ..لا نحمل هما ولا كرها ...ايام غابت عنا واخذت معها الاحباء والخلان ...نسمع منك الكلمات البسمه على الوجوه .والدمعه في الماقي ...وسرحنا بخيالنا الى طرقات حفظناها داخل وجداننا. .واتت كلماتك لتوقظها من غفوتها ...واحييت فينا طفولتنا التى اشتقنا اليها. ..والتى لا نراها في اطفال اليوم ..فالفرق شاسع والهوة عميقه ..كنا نفرح لممحاة جديده...وقلم رصاص في اخره ممحاة له ...نخاف عليها ان تدوب ....نفرح لكل جديد ..نركض ونغني له ..واما الان فالكابة تعم الارجاء ... .واخيرا شكرا لك ...لمنحنا دقائق عشناها خارج زماننا المثقل بالهموم والخيبات .....والختام سلام .....
مرحيا ابو نضال انا ام ثائر من الزرقاء انا بعرق ليش النمليه بتحافظ على الأطعمة كانت عند حماتي مثلها هي مصنوعة من للخشب المتين وأبوابها خشب ومنخل يسمح للهواء بدخول الى داخلها وعدم اتلاف الطعام ووضعها في مكان بارد لا تصله الشمس ...مع تحياتي ام ثائر
صباح الخير انت دائما مبدع في مواضيعك وخاصة مواضيع حياة الإنسان ماقبل ظهور التكنلوجيا والتقنية الحديثة. وجميع من عاصر هذا الزمان وهو يستمع لموضوعك يشعر بأن جميع ما تتطرق له هو من كان في نفس الزمان والمكان. وطاااااااااااااااااخ وصفقووووووووو
عزيزي د. اسامه النمليه موجوده في كل بيت اردني او فلسطيني يعني وجودها أساسي في البيت وهي عباره عن رفوف وجرارين يتوسطها وسميت بالنمليه لأنها تشبه بيت النمل بتقسيمها وفاعليتها ومصنوعه من الخشب الطبيعي وليس الخشب المضغوط والخشب الطبيعي يحتوي على الصمغ الطبيعي وهو قاهر للبكتيريا وعشان هيك كان الاكل له طعم خاص جدا ولا ننسى أن الخشب الطبيعي هو طاقه ايجابيه لنا وهيك كانت تحكيلي جدتي الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جنانه
والله ممتع و جميل الزمن الجميل.نحن المغاربة نسمي الاسكافي (الطراف).اشكرك.اما (الطبلية)فنحن نسميها (الطيفور) حرف الطاءبالفتحة مدغنة انا من شمال المغرب .وهكذا على حسب المنطقة.👍😍😗😗...
نحن السوريين اعدنا استخدام العادات القديمه خلال الازمه بسبب فقدان الكهرباء مثلا اللبن يحفظ في زيت الزيتون بعد جعله كرات صغيره وكذلك الزيتون والمكدوس اما الجبن يوضع بماء مالح جدا والمربيات والزعتر لا يحتاج لشيء وكل الاغذيه قمنا بتجفيفها بدل التفريز مثل الباميه الملوخيه والفول والخ
والله يا بلديات , رجعتنا 50 سنة لورا ,, كل هذه الذكريات عشتها وعايشتها ,, النملية والببور واللوكس والصوبة وحتى جرة المي رغم الشوب آنذاك كان الماء يبقى بارد دون ثلاجة ,, كانت حياتنا الإجتماعية تملؤها الألفة والحب والحنية والوئام ,, ( أنا أيضا ترشحاوي , ولدت في مخيم النيرب بحلب وعشت تلك الأيام ) لكن اليوم منشوف الأخ بيحكي مع أخوه في نفس البيت على الوتس أب , أنا شايف أنو التكنولجيا خربت على الحياة الإجتماعية بين المجتمعات ,,, مع خالص تحياتي من برلين
صح كلامك خليك تلقائي احسن كذا حبيناك كنت اشوف مقترحات للفيدوهات تبعك وما كنت اعرف وكنت ما اهتم لما بدأت تتكلم عن الحكام الخونة لفت انتباهي وبدأت اتابعك كما اتابع الواتس اب.
يا ابو نضال النملية كانت في العراق ثلاجة خشبية تشبه النملية لكن نضع فيها ثلج نشتريه من محل الثلج وفيها صندوق معدني داخل الخشب هذا الصندوق المعدني يوضع الثلج بجواره وفِي الصندوق او الثلاجة حنفية الى الخارج تعطي الماء البارد. يعني ما تفضلت به حول النملية يمكن ان يوضع فيها الثلج. وشكرا لكم
د ابو نضال النمليه وكما تعرف لها فتحات من الجوانب لدخول الهواء ويكون مثل ventilation للنمليه من الداخل. اما السبب الرئيسي لعدم فساد الاكل في الماضي يعود الى بساطه طرق الزراعه وعدم استخدام المواد الكيماوية في الزراعه وهذا السبب ان الخضار والفواكه يمكن ان تفسد وحتى لو وضعتها في الثلاجه .
جداتنا في السودان كن يطبخن على الكانون، وهو صندوق حديدي من طابقين أو رفين ، الرف السفلي يوضع به الفحم ،، أما البابور ، فقد ظهر بعد ذلك ،،حتى انتشر البوتاجاز
النملية ، عدة رفوف لها منخل بدل الزجاج على الأبواب ، وفي الأسفل ادراج ثم خزانة صغيرة ، تسمى النملية لأنها تحجب النمل والذباب والحشرات من الدخول إلى الأكل ، وتحافظ على الأكل وتوفر له تهوية ... شمبر اللوكس كنا نسميه قميص ممكن تحكي لنا عن ألعاب أيام زمان ؟
تحياتي ابو نضال ذكرتني باحد المعالم اليومية لطفولتي=البريموس= كما سميته وهو معروف في المغرب حينذاك ب=الريشو=ام =اللوكس=فعندنا تسمى=لامبا 50=ونعتقد انها تضئ لمسافة 50 متر شكرا
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته، بالنسبة لنصرة البابور كان ناقصه الطربوش لتنظيم عملية خروج اللهب ،البابور يعمل كما يلي عندما تضغط البابور قليلا ثم ينفس ينزل الكاز في حوض ثم يشعل الكاز باي وسيلة حتى يحمى الرأس ثم تسكر التنفيسة ثم يضغط قليلا حتى تصل درجة الحرارة إلى مستوى يمكن ضغط البابور بالشكل المطلوب.
تحياتي ابو نضال ...في سورية اسمها نملية البيوت القديمة من الحجارة والطين وكان سماكت الجدار اكثر ٧٠سم والاسقف خشب وتراب ب الصيف بارد والشتاء دافئ...وبكفي ..وطاااااااااخ😁😂😁😂👍👏👏👏👏👏👏اي والله برنامج قول على قول كنت اتابعو ..من اجمل البرامج
اخي دكتور اسامة فوزي ، انا على ايام المرحومين ستي وجدي في مدينة صور في جنوب لبنان كان هناك النملية وهي عبارة عن خزانة من خشب ، الواجهة والجهتين اليمنى واليسرى مثبت عليهم ما يسمي شبك المنخل من المعدن وذلك لسببين الاول عدم دخول النمل والحشرات والبعوض والذباب وثانيا يظل الهواء يعبر الى داخل النملية ليظل الاكل بحالة جيدة جدا واؤكد لك سيدي الفاضل انه لم نسمع ابدا ان احد من العاءلة الكبيرة قد اصابه اية حالة تسمم او ما شابه ،، اشكرك ارجعتني الى ذكريات اجدادي رحمهم الله وامواتك.
