الدكتور سلمان العوده تجربة حياته وعقله الفذ وذكاءه مهما تختلف معه ستفرض احترامه عليك مهما كان اختلافك معه لم استطع الا حب هذا الرجل وتصديقه واحترامه واحترام علمه الغزير بانواع العلوم
اشهد بالله انه أصدق وانصح وأنقى منكم هو ماتغير رحمه الله وغفر له حتى وفاته وانتم كم تغيرتوا وتلونتوا وعرفنا ولاءه وولاءكم رحمه الله وغفر وعامله برحمته وإحسانه وانتم اتمنى لكم التوبة والرجوع عن منهجكم المخالف لما عليه علماءنا
الدعم السياسي تأتي من أعلى سلطة في الدولة! فيأتي الدعم ماديا وإعلاميا من صحف وقنوات تلفزيونية! يشوه فيه الخصوم وعامة الشعب لا يوجد عنده تساؤل فلسفي
سلمان العوده وناصر العمر لم تعجبهم كتابات الدكتور غازي رحمه الله جعلوا انفسهم خصوم له ، فنصبوا له العداء ......... ورد عليهم بمؤلف "حتى لا تكون فتنه " الله يرحمه ويفك عوقكم .....
ورغم مرور السنوات واختلاف الخصومات لا زلت تدور في نفس الفكر الإسلاموي الحركي وإبنك (الساذج) للأسف يسير على نفس النهج ولكنّه يفتقر إلى التورية والمراوغة فلم يرثهما من أبيه
ياليت تتعلم من غازي القصيبي الوطنيه والإخلاص ايه الخائن العميل رميت بابنائنا إلى المهالك وحرمت عليهم الاستمتاع بالحياة الكريمه واجزتها لأبناءك يجوبون تركيا اوروبا وامريكا وفي نهاية المطاف احد ابناءك الذين صرفت عليهم الدوله يتأمر مع الاجنبي ضد بلده