د. عدنان إبراهيم: قبل صعود الإسلام السياسي كان لدينا تعايش وتسامح 

الاسلام فيه قيم سياسية ومبادئ سياسية ومنظور سياسي وأحكام عامة سياسية محددة ثم مساحة واسعة متروكة للمصالح وللعقل والتجربة البشرية المحضة، فينبغي وصل الدين بالسياسة مع الفصل بين المجال الدنيوي المحض والمجال الديني

إنه لمن سطحية التفكير .. أو من الخيانة لله وشرعه.. أن ينسب الإسلام السياسي لجماعة مجرمة شوهت أحكام الله تعالى.... أو لأناس لا يعلمون من الإسلام شيء، إلا أنهم يلبسون العمائم أو ينتمون لأحزاب تسمي نفسها إسلامية.. والسؤال هو: هل حكم هؤلاء المجرمون بأحكام الأسلام؟؟ بل قل هل دعى هؤلاء يوما لتطبيق الإسلام كمنهج للحياة في السياسة والأقتصاد والاجتماع... ؟؟؟ بالتأكيد ستكون الإجابة لا وألف لا لانهم أناس قتلة وديمقراطيون (تشريع البشر) بنكهات بائسة: إسلامي، علماني، إشتراكي (شيوعي)، قومي، وطني، بعثي ... نصبهم المستعمرين من بريطانيين وفرنسيين و.. والآن تلاحقهم أميركا المجرمة لتقلع استعمارهم القديم واستبدالهم باستعمارها الجديد وبأدوات محلية قذرة من سياسين! ودواعش ومليشيات والذين قتلونا وأحبتنا ونهبوا خيراتنا..... اللهم نسألك رحمة وفهما للمسلمين جميع المسلمين، فيهما النصر في الدنيا والنجاة في الآخرة .. لم يفشل الإسلام يوما لا في السياسة ولا في غيرها، فهو رسالة الخالق للمخلوق والتي لا نبوة بعدها.. بل الذي فشل هم صناعة السفارات، الذين لبسوا العمائم وقتلوا المسلمين من كل المذاهب، والإسلام من لباسهم وأفعالهم براء.. هل توجد سياسة في الإسلام؟ ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-UD9IQ8vxX-o.html للفائدة أكثر أضغط على: facebook.com/roaa7860 ......................................................................

الدخول في السياسة 🤾‍♀️ الموضوع: الإسلام السياسي . _________ أنا أقترح إزالة كلمة التوحيد من العلم السعودي ، ووضع شيء آخر أفضل داخل العلم يليق بالسعودية . ملاحظة : الإسلام قبل ١٥٠٠ سنة لم يكن موجود، الإسلام هو غزو فكري ضد العرب. أقصد: الإسلام هو غزو فكري ضد السعودية. هؤلاء الشيوخ يخدعون حكومة السعودية، الشيوخ ينشرون الإسلام لكي يكون حاكم الدولة مضطر لتطبيق الشريعة. توضيح: الشيوخ يضغطون الشعب ضد الحاكم. توضيح: لن يرضى الشيوخ عنه ، حتى يتّبع ملّتهم . قصدي: لو أن الحاكِم طبّق الشريعة ، الشيوخ سيرضون عنه ، ولو أن الحاكم لم يطبّق الشريعة ، سوف تلاحظ أن الشيوخ يبدؤون بالتكفير وعدم الرضا . توضيح: الشيخ يستغل القوة الحكومية ، الشيخ يريد استخدام القوة الحكومية إلى أن يتمكّن الشيخ من فرض الإسلام بأموال حكومته . توضيح: الشيخ يريد منصب ، لكي يضغط على الناس . توضيح: الشيخ يحاول أن يغسل أدمغة الشعب ، وأيضا ، هو دائما يوجه رسالته للحكومة ، هو يريد أن يغسل دماغ الحاكم. 🚨 ملاحظة: أنا لا أتدخّل بالسياسة لأن السياسة ليست تخصصي . مثال / النجّار ، لا ينفع يعمل في إصلاح الطائرات . أقصد: القرآن هو سياسة ودين . "ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون" أنا فقط أتدخل في السياسات الإسلامية ، لأن مؤسس الإسلام أصلا هو الذي يركّز ضد الحكّام ، ويريد منهم تطبيق الشريعة. ليس أنا من بدأ بالتدخل في السياسة، بل مؤسس الإسلام هو الذي بدأ بإدخال الدين في السياسة. ملاحظة: ليس الشيخ هو الذي بدأ بالتركيز على الحُكّام وتطبيق الشريعة ، بل ، مؤسس الإسلام هو الذي بدأ بالتركيز على الحكام ويجعلهم يطبقون الشريعة. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) . لقد كان أثناء تأسيس الإسلام ، يركز على الرؤساء والملوك الذين يعرفهم والذين لا يعرفهم. مثال / قصة ذي القرنين في القرآن ، هي رسالة للرؤساء والحُكّام . هو يريدهم تقليد ذي القرنين التوحيدي، المذكور في القرآن. ملاحظة: لماذا مؤسس الإسلام يدمج التوحيد ، في الحُكُم ؟ توضيح: التوحيد ، هو ليس دليل على أن محمد نبي . إطعام اليتيم ، هو ليس دليل على أن محمد نبي. تحريم الربا، هو ليس دليل على أن محمد نبي. توضيح: أصلا الذكور بشكل عام ، هم يتنافسون على الحكم ، كثير منهم هكذا ، ونجدهم في كل زمان ومكان . مؤسس الإسلام ، يستغل الإسلام ، حتى يتمكّن من الوصول إلى حكم الناس. توضيح: مؤسس الإسلام، يستخدم الدين ، وينشر الإسلام، حتى يتمكن من حكم الناس "ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون" ، لذلك، مؤسس الإسلام حريص على قوة إيمان الفرد الواحد، مؤسس الإسلام، دائما يبدأ بالإيمان. توضيح: هو أصلا يؤلف آيات ويقول أنها من عند الله لكي يتحكّم بالناس باستخدام قوة الله. قصدي: القرآن ليس كلام الله أصلا، ومؤسس الإسلام يستغل لسان الله ، لكي يتمكن مؤلف القرآن من أن يأمر الناس. "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ" وإيمان الفرد هو مهم ، لكي يتمكن مؤسس الإسلام من التحكم بالمؤمن بسهولة. قصدي: هو يؤلف آيات كأنها من عند الله، لكنها ليست من عند الله، والمسلم ينخدع أن هذا كلام الله، لذلك المسلم هو يحاول أن يطيع الكلام. "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ" . هذا هو مدّعي النبوة باختصار ، هو يؤسس شريعة تخدم الرؤساء وتساعدهم في تأديب الناس ، مثل شريعة السرقة ، حسب التاريخ، وجدنا الكثير من الحكّام كانوا معجبين بهذه الشريعة التخويفية، ثم يطبقونها على الناس بهدف منع السرقة ، ولم يكن في ذلك الوقت بنوك وأنظمة أمنية وكاميرات ، لذلك، الحكام كانوا يحتاجون هذه الشريعة الوحشية لتخويف الناس، ولردع الناس. ونحن يجب علينا تطوير التقنية الأمنية، لكي نجعل الحكام يعتمدون على تقنيتنا ويتركون الحكم بالشريعة. ونحن يجب علينا تطوير القوانين ، لكي نجعل الحكام يعتمدون على قوانيننا ، ويتركون قوانين الشريعة لأنها قديمة ، وغير مناسبة ، وهي قوانين غير قابلة للتطوير أصلاً.

الدكتور عدنان ابراهيم راقي ومثقف

عدنان ابو الريح خبير باحوال الطقس يتجه حيث تتجه الرياح ..

😆😂😂القناة تملك6مليون متابع وهذا الضيف لم يشاهده إلا 4آلاف

محمد شخصية خرافية من تأليف ابن اسحاق.