غير صحيح عناصر القوات المساعدة شاركوا في عدة معارك وحروب في اقاليمنا الجنوبية جنبا الى جنب مع اخوانهم من القوات المسلحة الملكية وابلوا البلاء الحسن وقدموا شهداء من اجل وحدة الوطن
صحيح اخي لا يحترمون الجنود ولكن عليك ان تعلم ان الجنود في السبعينات وحتى بداية الثمانينات كان الكل يحترمهم ويعطيهم قيمة اينما ذهبوا ولكن للاسف اليوم الاوضاع انقلبت
هكذا سيدي الفاضل خدمة الوطن كلها أكرهات و صبر و تضحية لما الانسان يلوج إلى تلك الخدمة العسكرية يترك المدنية و يصبح عسكري بمعنى الكلمة بكل من تضحيات جسيمة و بكل إخلاص لشعار الله الوطن الملك عاش الملك عاش الوطن
القمع لي كيعرفو المواطن داخل الكومساريات لا متبل له في جميع الاجهزة الأمنية ، و تد خلات رجال الامن الوطني في الملاعب اكثر عنف من تدخلات رجال القوات المساعدة ، بل رجال القوات المساعدة اكتر إنسانية من جميع الاجهزة الامنية واقل فسادا ، فهم رجال بكل معنى الكلمة و الدي لا يعرف ر جال القوات المساعدة يدخل للحدود الجنوبية و سيعرف كم تعاني عاده القوات من اجل هادا الوطن ، العيب في هاد الجهاز انه جهاز عسكري و تدخلاته تكون تحت الاوامر و هادا ما لا يعرفه المواطن العادي فحين يتفادا رجل القوات المساعدة الرد على اي جانح فهدا لايعني ان رجل القوات المساعدة ليس له السلطة لىدعه بل انه يخضع للقانون و حين ياخد رجال القوات المساعدة الاوامر فلا يتركون لا اخضر و لا ببس لدى لا تنصروا هادا الجهاز انه ضعيف بل ان عناصره ماطرة على اعلى مستوى تحترم القانون العسكري و هنا اسير الى ان المواطن يتطاول على من يعطيه مجال من الحرية عكس رجال الشرطة فمنهم من المستوى تقافي و لا اخلاقي و يتعامل مع المواطن بتعالي و تجده لا يهتم حتى بي لباسه الرسمي و للإشارة في عاده النقطة ستجد رجال القوات المساعدة اكثر القوات التي تهتم بزبها غلا تجد رجل من رجال القوات المساعدة على اختلاف رتبهم و انتماءاتهم محافضة على ترتيب و تناسق زيهم و هدا يبرهن على تكوينهم العسكري ، وللاشاء فإن المواطن لا يعرف من هادا الجهاز الا من يستغل منهم في الإدارات العمومية علما ان هادا الجهاز له الوية متعددة من مخزن موبيل و خيالة و سينو تقني مدربوا الكلاب و دراجين و مجابرات و حراس القصور الملكية و تدخل سريع و قوات خاصة الخ .. واخيرا تحياتي لرجال القوات المساعدة اين حلول وارتحلوا .
تماما اخي الجهاز عرف تطور ملحوظ على جميع المستويات لا من ناحية التكوين ولا من ناحية الموارد البشرية جلهم حاصلين على شواهد عليا بالإضافة الى التحصيل الاكاديمي وترسيخ مادة حقوق الانسان كاساس التكوين