مشهد واقعي جدا جدا.... من يعمل معهم يعلمونه الإجرام ويعطونه الحرية في ممارسة الإجرام وبعدها يعاملونه بنفس الإجرام الذي علموه له كي يظهرون انفسهم انهم ابرياء
كل هالفساد بالجمهوريه العربيه السوريه الحبيبه معقوله كذا فساد في بلد مسلم عربي يقر بوحدانية الله سبحانه وتعالى وربوبيته لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
في زمن نظام صدام كان شيخ ينتقد الحكومة مع العلم كان صديق الرايس البكر لكن صدام كان النائب ومسؤول الاجهزه الامنية. ف واحد من المساجين يروي هاي القصه ان الشيخ مربوط على باب السجن ونازع ملابسه ما عدا اللباس الساتر العوره قال كان بينادي اريد ماء ف احد من الجلاوزه جاب عود شخاط وحرقه لسان الشيخ بعد ذاك سكبو عليه الماء في الشتاء وفتحو عليه المراوح ف انصاب ب التهاب الرئوي حتى توفي!
طبيعة المسلسل و شخصيه يلي عم بتقنها الفنان الكبير عابد فهد شخصين روف بتحكي عن شخص ولد يتيم وما في حدا حن عليه وكبر وهو عنده كره انتي وتعين بالمخابرات سوريه وصار يكره ناس ومتوحش عليهم
كما تدين تدان كل سجن الو باب كل كلب ألو حساب يوم الك يوم عليك لاتفكر دنيا دوم حدا دنيا دواره الله كريم الله ينتقم من كل شي ضالم ضلم شعب سوري حر شريف هي تمثيلكم صار واقع حقيقي في شعب سوري حر الي عتقلتوهم سجنهم بسجن نضام الله كبير رآح يجي يوم يصير مقطع فيديو هدا واقع حقيقي في أرض سوريا حره الشريفه الطاهره الثوره السوريه مستمره إلى الأبد
يوصى بقراءة رواية يسمعون حسيسها الكاتب ايمن العتوم من افضل الروايات في أدب السجون . رواية تقشعر لها الأبدان انه ظلم الأنظمة القمعية في بلادنا... الله ينتقم من هؤلاء القتلة
بكل البلدان يلي (((بتحترم حالها))) الفساد بينحصر بكم شخص او بموضف صغير وبنسبة مابتتجاوز ال5%.... ((الا عندنا بسوريا)) الفساد من الرأس وعلى اعلى المستويات والباقي ذباب لاحول لهم ولا قوة وهن ينحطو بالواجهه وينحط فيهم كل فساد المسؤولين الكبار وتصير مشاكل البلد هن سببها ووووو..وبالعكس بقدر ماتكون كلب وفي وقذر بعملك مع النظام بقدر ماتكون مقرب وبطل بنظروا وتترفع لاعلى الرتب.. شو هالكذبه ليش ايمت تحاكم مجرم من قاذورات الامن ولا المخابرات.. حاجه تستغبوا عقولنا ليش والله شي بيقلب المعده ومصخره... عندنا الفساد ديمقراطي ويفوز دائما بالانتخابات وبدون منازع 95%...بالاسم سوريا وبالاسم نظام وبالشكل بس في شعب مهان ومذلول ومحروق نفسو.. اوووووووووف ياسوريا متى نخلص من هالسرطان وهالاوباش...