والله وضع الرافضة العامة محزن جدا..لا يعرفون صلاة صحيحة ولا تسببح واستغفار ودعاء..عقولهم وقلوبهم مرتبطة بأحدث تاريخة مضى عليها اكثر من الف عام...اللهم نسألك حسن الخاتمة والموت على التوحيد وكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
يقول بعد قتل النبي ينكشف الظالمون. هذا الكلام تكذيب لله وكفر لكن الشيعة لا يفكرون لانه تكذيب لقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ، بمعنى ان الله اخلف وعده وقُتل النبي ولم يعصمه من الناس، والعياذ بالله.
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ ... محاولة لفهم الآية قاتل الله الرافضة ما أقبح جهلهم يقولون عن الآية الكريمة " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ" (المائدة:67) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد عصى ربه الذي أمره منذ أن كان في مكة فقال " فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ " (الحجر:94) و لم يصدع بولاية علي كما يزعمون حتى جائته هذه الآية تهدده وتوعده فبلغ في غدير خم فجمعوا على رسول الله عصيان أمر ربه الى الجبن ومخافة الناس في الحق والرافضة أجهل الناس ففي الوقت الذي يدعون أن الأئمة والأنبياء معصومون تماما من الخطأ والسهو والنسيان يتهمون سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الطامة الكبرى لإثبات ولايتهم المزعومة فأخرجوه ظلما وبهتانا من قوله تعالى : " الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا " (الأحزاب:39) ويكفي هنا أن نعرض على العقلاء وطلاب الحقيقة منهم هاتين الآيتين للمقارنة : " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا " (الأحزاب:1) " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ " وهي الاية موضوع النقاش نقول من أدعى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يبلغ شيئا مما أنزل عليه أو أخفاه يلزمه أن يقر بأن سيدنا محمد لم يتق الله وأطاع الكافرين والمنافقين ( حاشاه صلى الله عليه وآله وسلم ) فالخطاب القرآني واحد في الآيتين ففي الأولى الأمر " اتَّقِ اللَّهَ " وفي الثانية الأمر " بلغ " وهناك غيرها من الآيات المشابهة واذا علمنا أن جريمة عدم التبليغ لما ينزل الله في حق الأنبياء أكبر من غيرها من الجرائم لأنهم ببساطة لم يرسلوا الا للتبليغ قال تعالى " فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ " (النحل:35) " وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ " (النور:54) لأنها المهمة الوحيدة الموكلة اليهم من الله بكونهم رسلا فهان على الرافضة أن يجعلوه خائنا لمهمته الرئيسية وهي البلاغ عسى أن يثبتوا من خلال ذلك دينهم الباطل الذي لايثبت أمام حجة ولا يستند الى دليل ولكن هيهات لمثل باطلهم أن يصمد أمام الحق قال تعالى " بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ " (الأنبياء:18)
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ ... محاولة لفهم الآية قاتل الله الرافضة ما أقبح جهلهم يقولون عن الآية الكريمة " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ" (المائدة:67) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد عصى ربه الذي أمره منذ أن كان في مكة فقال " فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ " (الحجر:94) و لم يصدع بولاية علي كما يزعمون حتى جائته هذه الآية تهدده وتوعده فبلغ في غدير خم فجمعوا على رسول الله عصيان أمر ربه الى الجبن ومخافة الناس في الحق والرافضة أجهل الناس ففي الوقت الذي يدعون أن الأئمة والأنبياء معصومون تماما من الخطأ والسهو والنسيان يتهمون سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الطامة الكبرى لإثبات ولايتهم المزعومة فأخرجوه ظلما وبهتانا من قوله تعالى : " الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا " (الأحزاب:39) ويكفي هنا أن نعرض على العقلاء وطلاب الحقيقة منهم هاتين الآيتين للمقارنة : " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا " (الأحزاب:1) " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ " وهي الاية موضوع النقاش نقول من أدعى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يبلغ شيئا مما أنزل عليه أو أخفاه يلزمه أن يقر بأن سيدنا محمد لم يتق الله وأطاع الكافرين والمنافقين ( حاشاه صلى الله عليه وآله وسلم ) فالخطاب القرآني واحد في الآيتين ففي الأولى الأمر " اتَّقِ اللَّهَ " وفي الثانية الأمر " بلغ " وهناك غيرها من الآيات المشابهة واذا علمنا أن جريمة عدم التبليغ لما ينزل الله في حق الأنبياء أكبر من غيرها من الجرائم لأنهم ببساطة لم يرسلوا الا للتبليغ قال تعالى " فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ " (النحل:35) " وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ " (النور:54) لأنها المهمة الوحيدة الموكلة اليهم من الله بكونهم رسلا فهان على الرافضة أن يجعلوه خائنا لمهمته الرئيسية وهي البلاغ عسى أن يثبتوا من خلال ذلك دينهم الباطل الذي لايثبت أمام حجة ولا يستند الى دليل ولكن هيهات لمثل باطلهم أن يصمد أمام الحق قال تعالى " بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ " (الأنبياء:18)
لماذا الشيعه يعظمون الحسين رضي الله عنه بالذات ومن منطلق العلاقة الزوجية بين الحسين وابنة ملك الفرس (شاه زنان) الذي أنجب الإمام علي زين العابدين والذي يعتبر عند الشيعة أول سلسلة الأئمة الاثني عشر الذي تأسس عليه المذهب الشيعي، وجده لأمه ملك المجوس (يزدجرد). ولذلك استبعد الفرس شقيق الحسين ـ الإمام الحسن ـ، لأن القاعدة المؤسسة للإمام الحسين هي العلاقة الزوجية والانتماء الفارسي لزوجته. ووضعوا تلك المأساة في خدمة خطابهم الديني وجعلوا الحسين هو مركز الخطاب الشيعي وبالغوا في تقديسه إلى درجة التأليه، وأنَّ المنتمي للمذهب الشيعي سوف يغفر الله له ذنوبه ويتوبُ عليه ويسكنه مكانًا عاليًا في جنات النعيم إذا زار قبر الحسين.
والله صدق اكبر مرجع شيعي لجميع الشيعة بمافيهم معممي الشرك الأكبر .الحيدري عندما اعترف بأنة دين الشيعة خليط من المجوسية واليهودية والنصرانية.يعني الشيعة مرتدين كفرة .المدعي فيهم بأنة معتدل يؤمن بأنة سيدنا علي قسيم الجنة والنار ..يعني هم هذا كافر .لانة قسيم الجنة والنار.هو الله الواحد القهار….
هذا الشيخ مؤدب ولطيف في الحوار ولكن تمسكه بعقائده الموروثة جعله يتخبط في كل اتجاه . الشيخ يقول ان علي بن ابي طالب كان الخليفة والامام بامر من الله سبحانه وانه ابعد عن الخلافة فبقيت له الامامة في المسلمين . يا شيخ اي امامة بقيت فمن كان يصلي بالناس اماما ومن كان يصلي ويخطب الجمعة في الناس ؟ ومن كان يقضي في المسائل العظمى ويحسم الفتاوى بعد الاستشارة ؟ اليس الخلفاء قبله ؟! ثانيا يا سماحة الشيخ : الخلافة الالهية يجب ان تذكر في القران طالما انها الهية ومن اصول الدين بل جعلتها ايها الشيخ منزلة فوق النبوة ! العقائد التي تكون اصول الدين تنزل من عند الله وجوبا ولا تاتي بها الرسل . انظر مثلا في اية البر تجدها احتوت جميع العقائد : ((ليس البر ان تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من امن بالله واليوم الاخر والملائكة والنبيين واتى المال …. )) فاذا لم ينزل القران بالعقيدة الصريحة التي لا تحتمل الا معنى واحدا فبماذا ينزل يا شيخ ؟ بنملة سليمان وبقرة بني اسرائيل وكلب اهل الكهف وزواج زيد ولا ينزل باهم عيدة من عقائد الاسلام عندك ؟ ثالثا يا شيخ يبدو انك لم تقرا لا القران ولانهج البلاغة . ليكن قول الامام علي في نهج البلاغة هو الفيصل في مسالة الخلافة ان عليا ايها الشيخ ينص بكل صراحة ان الخلافة شورى بين المهاجرين والانصاروليس بين اربعة لم يرتدوا بزعمك ! اسمع قول علي في نهج البلاغة : (( انما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمع المسلمون على رجل وسمًوه اماما كان ذلك لله رضا … )) المسلمون يسمون الامام وليس الله تعالى بنص علي نفسه . وفي تسمية المسلمين للامام رضا لله تعالى فارض يا سماحة الشيخ برضا الله تعالى تحياتي .
سيدنا علي كان يعمل عند سيدنا ابوبكر وعمر ( المنافقين عندهم ) كوزير لسياحه والسفر لان كان سياح واجد في المدينه وكان هو مشرف بنفسه على المراقد والمقامات وجمع الاخماس ويشرف على المشايه ومواكب اللطم