تحية اجلال وتقدير للشرفاء في تونس ، تحية لمن وضع جدران الفتنة الطائفية التي حاولو تفريق الشعوب بها خلف ظهورهم ، وايدو الحق ولو بالكلمة ، المقاومة موقف والمصافحة اعتراف
نحن نتا بعكم منذ مدة.فعلا تستحقون كل الإحترام والتقدير الأستاذة المتألقة سماح والعميد توفيق ديدي الوطني حد النخاع والدكتور المتميز رافع الطبيب.والله رفعتم رؤوسنا بتحليلاتكم الدقيقة والواقعية بعيدا عن العاطفية والتسرع وأثبتم للجميع أن في تونس هنالك مبدعين وثروات فكرية تبدع حين يفسح لها المجال.شكرا لكم نشد على أياديكم.🌹♥️🌹
السلام عليكم عنوان الموضوع صحيح و الحرب الشاملة إن شاءالله ستندلع لكن ما أعتقده أن أمريكا ستأمر خدامها المخلصين بمحالفة نتن-ياهو في الحرب و هذا ما نسأل الله أن يثلج فيه صدورنا المحتقنة (طبعا أنتم تفهمون قصدي) نصر الله القسام و الجهاد و اليمن و لبنان و العراق و كل من يرجم أعداء الله أعداء الأمة. اللهم آمين
انتم تقولون ان الغرب لايمكن ان يسمح للكيان بجرهم للحرب الكبرى واوقول لكم شئنا ام ابينا انه وعد الاخرة وسيجرهم الله بسوء افسادهم اليه جرا سيجرهم بافسادهم الثاني في لبنان او اليمن بعد افسادهم الاول في غزة والله اعلم واجل ..فاذا جاء وعد الاخرة ..تحية من اليمن
نظّمت حركة «أوري تسافون» (ترجمتها إلى اللغة العربية: أيقظوا الشمال) ندّوة افتراضية بعنوان «نماذج ناجحة للاستيطان من الماضي ودروس لجنوب لبنان» شارك فيها ما يفوق مئة شخصية، من بينها شقيق زوجة رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو الذي قال حرفيًا بحسب ما نقلته الصحيفة «نحن لسنا متطرفين، ولا نريد مترا وراء نهر الفرات»! كذلك حضر المؤتمر عدد من الباحثين والأكاديميين، من بينهم «يوئيل إليتسور» الذي تحدّث عن نصوص من العهد القديم تذكر لبنان كجزء من أرض الميعاد الذي ورد في سفر التكوين والذي شمل كل الأراضي حتى نهر الفرات. وبحسب صحيفة هآرتس، فهذه ليست المرّة الأولى التي يتمّ الحديث فيها عن بناء مستوطنات جنوب لبنان حيث كانت حركة «غوش إيمونيم» (ترجمتها باللغة العربية: كتلة الإيمان) أول من دعا إلى العودة إلى وطن قبيلة أشير وذلك في العام 1982.
