انا كتونسية مانيش فرحانة بالشي الي نشوفو فيه من بعض نساء تونس ومانجمعش لانو والحمد لله مازال موجود نساء بنات اصل مزال عنا رجال يغيرو على عرضهم ومحافضين على نساءهم.
@@touatinidhal5034BOURGUIBA KHALLA HAFIDA ISMHA 3ABIR MOUSSI WILLI TKOUD HIZB PDL ILLI INADHLOU MIN EJL TOUNISNA LBOURGUIBIA WE IDEF3OU 3LA MEJELLET LAHWEL ECHAKHSSIYA BICH TIBKA LIMRA ETTOUNSIA HORRA WE KIFHA KIF ERRAJOL FIL HOUKOUK WE TEBKA TOUNIS DIMOCRATIA WE B3IDA 3ADHALEMIYA WEL KHWENJIA WE HIZB ETTAHRIR ILLI IHIBOU IRAJ3OU LIMRA ILA WERA EL WERA WITWELLI TOUNIS KIF AFGHANISTEN ALLAH LEY KADDIR. BRAVO PDL BI KIYEDET 3ABIR ETTENWIR WE ESSIDK FIL KAWL WEL IKHLASS LIL WATAN.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم أعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين بسم الله الرحمن الرحيم اقترب لناس حسابهم وهم فغفلة صدق الله العلي العظيم
كل حد يتلها في روحو و اتثقفوا يزيوا من لغة يهزلنا فلوسنا قرطاج يدخل في مليارات راو داجا و سيبوا الناس تتفرهد قالوا يلهيلنا نسانا وبناتنا اش تموتوا على الدراما و الكلوف و ثقافة النكد والموت
المرأة التونسية بألف راجل وهي محبة للحياة وهي امك وأختك ومرتك وبنتك وهي حرة و مثقفة و عاملة ومجاهدة و زادة بفلوسها معملة على روحها وحد ما عامل عليها مزية بالعكس الراجل هو إلي معمل عليها ويمص فيها.....خسارة تحكي على نساء بلادكم هكا حسدتوها في الفرحة مخيبكم ومخيب قلوبكم ........
@@christinegautier-laid3462 Combien de fois nous sommes gâtés par des crétins, méchants . C'est tellement mesquin et débile ... Au début tu as dit "la femme tunisienne manque beaucoup d'amour" à la fin tu dis "ce qui n'empêche pas qu'elle ne manque pas d'amour" ! Que c'est bien exprimé vraiment tu m'épates tellement c'est intelligent ! ! !
كلمتي و باش نقولها يتغشش اللي يتغشش و يقعد اللي يقعد نسبة الرجال في تونس قلت بااااااارشا الرجال اللي ما تحكمش في بناتها و الا خواتها و الا في زوجته ما يتسماش راجل العري في تونس زاد عن حدوا قال شنوة حرية و تحضر صاروا يقيسوا التحضر بالعرى شكون يعري اكثر هذا الكل زريعة بونقيبة تهز يدك على بنتك باش تربيها تشد الحبس جعلوا من الرجل في تونس مجرد حيوان منوي يخصب المرأة حتى تنجب ثم يعمل طول عمره لجلب مصاريفهم و فمه ساكت لا يحكم و لا يتدخل في اي شيء و النساء هي التي تقود السفينة و انت حضك يا تكون زوجة صالحة تربي ابنائها على حسن الاخلاق يا تكون مثل هذه الاشكال حتى من العجوزتين ناقصين رباية هما في اخر عمرهم في عوض شادين سجادة و سبحة ما شين يمردحوا و يشطحوا كأنهم في سن المراهقة
ماعجبكش برا للرقة والا لطورابورا تلقى الجو الي يساعدك وتنجم غادي تهز يدك على بنتك ومرتك وأختك كيف ماتحب وتنجم حتي تقتلها. وتلقى مفهومك للرجولة الي مقتنع بيه. الحمد لله والله يرحم بورقيبة الي خلى العقلية القروسطية المتخلفة في طريق الإنقراض. الرجولة الحقيفية هي الإيمان والصدق والأخلاق والأمانة والثبات والمسؤولية والشجاعة والكرم والعدل والرأي السديد والحكمة والتواضع والتسامح ... ما أبعد هذه الصفات عنك.
عن اي اخلاق تتحدث اخلاق الصدر اللي خارج على برا و الا اللي صرتها عريانة و عن اي ايمان تتحدث و باش تؤمن انت ام انك تأخذ بعضه و تترك بعضه على حسب هواك و مزاجك تؤمن اللي فما ربي اما ما تؤمنش بكل التعاليم اللى انزلها عليك ربي قالك استر نفسك و الا عريها و الله لا ترحموا بونقيبة اقرا تاريخوا الصحيح و بعد ترحم عليه الابرياء اللي قتلهم بونقيبة يعلم بيهم كان ربي ابدى بصالح بن يوسف اللي رفض الاستقلال الداخلي و طالب بالاستقلال الكلي فقام بونقيبة بتصفيته بأوامر فرنسية و الى يومنا هذا تونس مازالت مستعمرة فرنسية منهوبة خيراتها والا الفلاقة اللي قتلهم بونقيبة في معركة بنزرت بعثهم عمدا بدون تسليح حتى يعدمهم في تلك المعركة الفلاقة هوما اللي عذبوا الفرنسيس و ذوقوهم العذاب الوان و خلاوهم يخرجوا من تونس موش بونقيبة اللي خرجهم بونقيبة حطتوا فرنسا كلب امين يعس على رزق فرنسا اللي تنهب فيه من تونس و بعد تلهى بالشعب و قام يبعد فيه على دينه حتى وصلنا للانحلال اللي فيه الاجيال اللي طالعة تو يا هل ترا انت راضي على الحال اللي فيه الجيل هذا عرى و فعل كل ما هو محرم جهرا لم يعد في الخفاء قللي هل انت مقتنع خللي رايك يتسجل عليك و كيف تاقف قدام ربي باش تتحاسب حتى على رأيك @@S.kay3954
@@esperantistemkacha527 الحمد لله أنكم أقلية !!! أقلية جاهلة متخلفة رجعية حاقدة لا وزن لها متشبعة بأفكار القرون الوسطى وتلك النظرة المتدنية لمعنى الأخلاق والشرف، والتي تجعل الأخلاق محصورة في جسد المرأة التابعة للرجل، بينما يتجلى مفهوم الشرف في الحقيفة في القيم العليا مثل الصدق والأمانة والشجاعة والعمل الجاد ورفض الاستعباد. هذه الثقافة وهذا الفكر الضلامي جعل المرأة عاراً على أهلها، وتناسى كون المرأة إنساناً له عقل وله إرادة ويمكن أن يبدع وأن ينافس الرجل في كل ميادين الإنتاج بل اعتبرها مجرد جسد نخشى عليه من نظرات الغير فلا بد من تعليبه بالحجاب والنقاب. الحمد لله أن هذه العقلية التافهة المصابة بعقدة الجسد ستنقرض لامحالة !!!