احترامي الكبير للاب الروحي الكولونيل احمد زاروف. الدي كوننا احسن تكوين سنة 1982 بمركز التكوين المستمر بعين حرودة. وكان مجمعة من الضباط. ..البلاغي..ألحجاجي رحمه الله..اوطلحة.. ... اين هده السنوات الجميلة و مثل دلك التكوين و الانضباط. و الهيبة التي وهبها الله لسيدى احمد زاروف ... وكان المنصورى يتبعه من الخلف في تحية العلم الصباحية ...ماشاء الله هو الدى حاول تنظيم مهنة الدرك لكن مع الاسف ابعدوه عنوة..
الكولونيل زروف من احسن الضباط الذين عملت معهم خلال مزاولتي لمعلمي في صفوف الدرك الملكي،تحية ليك mon colonel vous êtes un officier d'élite qui mérite de commander la gendarmerie royale ,لو عرفك أو أتيحت لك الفرصة كي يعرفك محمد السادس لما استغنى عنك ولعينك قائدا للدرك الملكي الله يرحم من رباك
اذا بكت العين انتعش القلب والظلم من شيم النفوس اي جهاز خالي من المشاكل مستحيل ( العز عند رسيم الأنيق الدلل ) إنما رجل الدنيا وواحدها من لايعول المرء على رجل اقصد لاثقة في الإدارة العسكرية اوالمدنية يجب اثخاذ الحذر قم بواجبك المهني احترم حدودك اجتنب الثرثرة حافظ واكتم السر المهني حتى لا تصاب بضربات الجزاء وتكون منهزما إداريا وضعيف في التأديب
الكولونيل زاروف كان ديمقراطي في تعامله مع الكبير قبل الصغير كان قائد بمعنى الكلمة الجنرال حسني بنسليمان كان يضرب له ألف حساب لأنهما اشتغلا معا في طنجة وقتها كان زروف قائد سرية طنجة و حسني بن سليمان عامل و ظلا على هذا الحال و عندما اشرف على بناء مركز التكوين المستمر و فتح في وجه المتدربين اصبح حسني بن سليمان يفكر في التخلص منه إلى أن سرق المسدس المشؤوم و البقية تعرفونها .
تزلفكم و تملقكم للبشر غريب من نوعه. ابكي وتضرع الى الله.وانت تجهش كالنساء.نصيحة لايفال عملت مع فلان قل عملنا سويا فأنت موظف وابوك الروحي موظف. ليس إلا. ومن كان يعبد محمد فان محمد قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت.قمة الجبن والياس والغباء.فالفرعون يصنعه العبيد. المبطحين..من مظاهر الديمقراطيات الراقية يتم الإشادة بالمؤسسات التي تفعل عطاء الكل أما الشخصنة والتاليه لبعضنا البعض لا يفيد في شيء والسلام
كان من خيرة الضباط وسهر على بداية موفقة بمركز التدريب في اخر السبعينات وبداية الثمانينات حيث كان له الفضل في تعريب المحاضر والمراسلات لن انس الى القى حتفي بعض الاشياء في التكوين والاخلاق التي تعلمنها على هذا الرجل العضيم احلت على التقاعد برتبة ضابط بعدما تدرجت في الرتب من دركي في بداية مشواري وبعدما قضيت 42 سنة عمل فتحية كبيرة وعمر طويل لخيرة الضباط عبد المجيد بن العثمانية
ربتنا و عرفت أشنو ربتي آش هاد الهدره مكينش شي جدرمي أو رجل أمن فالعالم كيقول هاد لكلام لازم تتكلم بعزة نفس و رجولة حيد لنا من كلام الكلاخ و الذل كون راجل و هز راسك و تكلم بكلام يرفع من شخصيتك كإنسان ماشي كلام يحطمك نفسيا. متنساش راه والديك هما الي رباوك .