قالت دار الإفتاء إنَّ مقولة: "كذب المُنَجِّمون ولو صدقوا" المشهورة على ألسنة الناس ليست من الأحاديث النبوية الشريفة، وإن كان معناها صحيحًا، فالمنجِّم يدعي علم الغيب، وليس له تحقُّق من ذلك وإن وقع ما تَنَبَّأ به، فهو كاذبٌ في ادِّعاء علمه، والتنجيمُ أمرٌ مُحَرَّمٌ شرعًا، فهو نوعٌ من الكهانة ويؤول إلى ادِّعاءِ عِلمِ الغيبِ الذي استَأثَر الله به. أما علم الفلك فهو مبْنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، وهو مطلوبٌ شرعًا على سبيل الكفاية في الأمة، إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته. AD وتوصي دار الإفتاء المصرية بعدم الانسياق وراء هؤلاء المُنَجِّمين الذين يجعلون الناس يتَعَلَّقون بغير الله تعالى، ويسيرون في ركب الخرافات والدجل، الذي يُورِد صاحبه المهالِك في الدنيا والآخرة. حكم الكهانة والتنجيم وتصديق ذلك في الإسلام من المقرر شرعًا حُرمة فعل الكَهَانةِ وامتناع إتيان هؤلاء والرجوعِ إلى قولِهم وتصديقِهم فيما يدَّعُونه، قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا﴾ [النساء: 51]. والمُنَجِّمُ أو المُتَنَجِّمُ هو الشخص الذي يَدَّعي علم الحوادث أو الوقائع الأرضية التي ستقع في المُستقبل، كإخبارِهِ بأوقات هبوب الرِّياح ومجيء المطرِ، وتَغيٌّرِ الأسعار، والسعادة والشَّقاء، والحياة والموت، وما في معانيها من الأمور التي يزعمون أنها تُدرك مَعرِفَتُها بِمَسِيرِ الكواكب في مجارِيها، واجتماعها وافتراقها، فيُعْتَقَد أنَّ لكل نَجم تأثيرًا في حوادثِ الأرض. والمُنَجِّم بهذا المفهوم مِن جُملة أنواع الكُهَّان، فالكهانة تشمل التنجيم والعرافة والرمل والخَطَّ وغيرها مما يؤول إلى ادِّعاءِ عِلمِ الغيبِ الذي استَأثَر الله به، وكلُّ هذا محرمٌ في الشريعة الإسلامية؛ لأنَّ ذلك من دعوى عِلمِ الغَيبِ، ولا يعلَمُه إلَّا اللهُ
@@user-yw4mo8rj4v وليس الغالبية العظمي لو كانت الغالبية العظمي مكنش طلع المنشاوي والحصري وعبد الباسط و ما زال في مصر قراء و ستظل بلد القراء انا عندي صديقي بالرغم انه اعمي الا انه متقن السبع قراءات و عد بقا ومتزهقش من العد فقول الأقلية و ليس الغالبية العظمي
للإشارة فقط يا أخي الفاضل ياصاحب المنشور.حينما تقوم بقراءة سورة القرآن الكريم إلتزام بقواعده. وذلك (رجس)وليس( ركس) فقراءة القرآن الكريم باللغة العربية الفصحى وليست بلغة بلدك . ليس بقول جبار هو كبار. وتحياتي يا أخي الفاضل في العروبة والإسلام .
لما يحرر الشعوب العربية انفسهم من رؤساءهم الصها....ينة تنتهي قصة اسر،،،،،،،ائيلالابطال يموتون مره واحده اما الجبناء يموتون عده مرات ....العار اطول من العمر و الحياه وقفه عز
فكرتك جميله ياغالي وحاول تنوع في الفديوهات عن الصناعه والاختراعات والدراسات قصص تاريخيه او محليه وربنا يوفقك وكذلك ترجم الى لغات اذا قدرت عشان تستفيد اكثر
كان أمام الجميع فرصة لطمس كبرياء إسرائيل وقلب الموازين كاملة، وفتح صفحة مختلفة للتاريخ والمستقبل القادم، ولكن قررت الغالبية.. أن تكون إسرائيل. الشياطين ثلاثة، الأول من يخاف من آية الكرسي، والثاني يخاف يفقد الكرسي، أما الثالث the soldier فهو الذي يصفق لمن هو جالس على الكرسي. عن امتنا العربية كلها اتحدث
ولو أني أقسم على الغيب لأقسمت، ولقد كتبت هذا مرارا، أن حرب غزة ستتوقف إذا تهددت العروش..في مصر أو في الأردن أو في الضفة الغربية وتأملوا: كيف أن هذا النتنياهو نفسه، كيف هومتصلب أمام صفقة الأسرى، ثم تذكروا معي كيف كان متصلبا في صفقة أسير واحد غاية التصلب قبل الربيع العربي، فلما اهتزت الأرض وسقط مبارك،وكاد أن يسقط بشار واهتزت الأرض في الأردن سارع فوافق على الصفقة التي خرج فيها الرجل!الذي يقود غزة الآن فلما عادت أنظمة القمع في مصر، وثبت نظام بشاروعبد الله، تصلب من جديد في صفقة 4 من الأسرى!!لم يأبه لهم تسع سنوات
أكثر يومين حزنا وألما.... حسبنا الله ونعم الوكيل في الصهاينة و المطبعين والمكسحين والخاضعين الخانعين للغرب ولجبروت إسرائيل... كان أمام الجميع فرصة لطمس كبرياء إسرائيل وقلب الموازين كاملة، وفتح صفحة مختلفة للتاريخ والمستقبل القادم، ولكن قررت الغالبية.. أن تكون إسرائيل. نحن أسوأ أمه مرت علي التاريخ ولن يسامحنا الله حكاما وشعوب عربية نائمة....أمه كغثاء السيل
طلعت مقولة دارجة على السنة الناس ولا هي من قول الله ولا الرسول عليه الصلا والسلام ,,, قالت دار الإفتاء إنَّ مقولة: "كذب المُنَجِّمون ولو صدقوا" المشهورة على ألسنة الناس ليست من الأحاديث النبوية الشريفة، وإن كان معناها صحيحًا، فالمنجِّم يدعي علم الغيب، وليس له تحقُّق من ذلك وإن وقع ما تَنَبَّأ به، فهو كاذبٌ في ادِّعاء علمه، والتنجيمُ أمرٌ مُحَرَّمٌ شرعًا، فهو نوعٌ من الكهانة ويؤول إلى ادِّعاءِ عِلمِ الغيبِ الذي استَأثَر الله به. أما علم الفلك فهو مبْنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، وهو مطلوبٌ شرعًا على سبيل الكفاية في الأمة، إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته. AD وتوصي دار الإفتاء المصرية بعدم الانسياق وراء هؤلاء المُنَجِّمين الذين يجعلون الناس يتَعَلَّقون بغير الله تعالى، ويسيرون في ركب الخرافات والدجل، الذي يُورِد صاحبه المهالِك في الدنيا والآخرة. حكم الكهانة والتنجيم وتصديق ذلك في الإسلام من المقرر شرعًا حُرمة فعل الكَهَانةِ وامتناع إتيان هؤلاء والرجوعِ إلى قولِهم وتصديقِهم فيما يدَّعُونه، قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا﴾ [النساء: 51]. والمُنَجِّمُ أو المُتَنَجِّمُ هو الشخص الذي يَدَّعي علم الحوادث أو الوقائع الأرضية التي ستقع في المُستقبل، كإخبارِهِ بأوقات هبوب الرِّياح ومجيء المطرِ، وتَغيٌّرِ الأسعار، والسعادة والشَّقاء، والحياة والموت، وما في معانيها من الأمور التي يزعمون أنها تُدرك مَعرِفَتُها بِمَسِيرِ الكواكب في مجارِيها، واجتماعها وافتراقها، فيُعْتَقَد أنَّ لكل نَجم تأثيرًا في حوادثِ الأرض. والمُنَجِّم بهذا المفهوم مِن جُملة أنواع الكُهَّان، فالكهانة تشمل التنجيم والعرافة والرمل والخَطَّ وغيرها مما يؤول إلى ادِّعاءِ عِلمِ الغيبِ الذي استَأثَر الله به، وكلُّ هذا محرمٌ في الشريعة الإسلامية؛ لأنَّ ذلك من دعوى عِلمِ الغَيبِ، ولا يعلَمُه إلَّا اللهُ
يعنى انت كل حاجه حرام بتحض عليها ايه قرانيه ومنتش عارف تقراها صح طب بالمره متعرفش ان الفيديوهات والافلام دى حرام وسرقتك ليها وتلخيصها حرااام علشان معندكش تصريح من الوكاله الخاصه بصناعه الفيلم بتديك حق انك تقص او تستعمل اى جزء من الفيديو( حقوق الطبع والنشر ) ودا اسمه سرقه ؟
