بارك الله فيها إذا كانت من طيب نفسها مابيها شي مثل امها أنا اعوذ بالله من كلمة أني جنت اسبح خالتي ام زوجي بالحمام مو احسن اللي تعزل الولد عن امه وهو واحد الله واحدكفة عباده
اللهم أُرزقني بزوجةٍ صالحةٍ ناصحة ذات خُلُقٍ ودينٍ وجمااااااال تحفظني في السر و العلن وأهم حاجة يكون جمالها يملى عيني عشان م أقدرش ألعب بديلي وأبص يمين وشمال 😂
اولاً الام كانت تعبانة وهي تعامل زوجة ابنها بكل محبة وطيبة ولا تجبرها على ذلك ، والزوجة بنت حلال وهي تخدم حماتها بكل طيبة خاطر ايضاً وكأنها امها، وعندما احداهما تشتكي عندئذٍ يحق للزوج التدخل ، اما في هذه الحالة الزوج غلطان جداً . وهو من يخرب البيت .
طبعاً أختك إلي هي مراتك قرارها صح هذي أمها وحماتها طبعاً طبيعي إنها راح تساعدها وتدعلك رجليها مافيهاش مشكلة يا إسلام وقرارك انت غلط في حاجتين : الحاجة الأولى : رفع صوتك على أمك الحاجة التانية : منع مراتك من تكرار الحاقة الصح إلي عملتها مع أمها وحماتها ماشي يا إسلام أتمنى الرسالة وصلتك ودي أمك ف مراتك إلي عملته صح ميه في المية وإلي انت عملته غلط وغلط كبير قداً متشكرين حضرتك
إسلام معاه حق الزوجة مش مجبرة تخدم حماتها بأي شكل من الأشكال ولا هيّه مجبرة تخدم حتى جوزها ولا عيالها ولكن مدام هيّه عايزه تخدم حماتها وتغسل رجلين حماتها فهي مأجورة من الله وليها أجر كبير من ربنا وجوزها مالوش حق يمنعها والواجب عليه يشكرها ويحب على دماغها ويجيب لها أحلى هديه 💍 لأن الزوجة اللي زي كده مش من السهل يلاقي الواحد زيها دي زوجة لا تُقدّر بثمن ……. حقيقي .
@@mohamedsayedabbas733 المرأة غير ملزمة أن تقوم بأي عمل من أعمال المنزل وإذا قامت بخدمة جوزها أو أبنائها أو أي عمل من أعمال المنزل فهي تتصدّق على جوزها وعلى أبنائها زيها زي أي صدقة تطوّع إن أخرجها فله الأجر وإن ام يُخرجها فلا إثم عليه و هذه تعتبر من حقوق المرأة وإذا طلبت من جوزها شغالة أو مرضعة لإبنها أو من يًعد لها طعاماً و زوجها مقتدر واجب عليه أن يفعل وإن رفض فهو آثم وده الكلام مش كلامي طبعاً الكلام ده أنا سمعته في محاضرة لأكبر عالم إسلامي في عصرنا الحاضر . بس مش عايز أذكر أسمه وهوه قال الكلام ده بناء على ما جاء في السنة النبوية ولكن كثير من الناس يجهلون حقوق المرأة على زوجها للمرأة حقوق كثيرة جداً .
@@mohamedsayedabbas733 نعم الزوجة غير مجبرة وغير ملزمة بخدمة زوجها أو تربية أبنائها أو حتى الرضاعة وغير مجبرة على القيام بأي عمل من أعمال المنزل وهي أمام خيارين إن قامت بهذه الأعمال السابق ذكرها فهي كأنها تتصدق على زوجها و أبنائها وإن رفضت القيام بأي من هذه الأعمال فلا إثم عليها ولا يجوز للزوج إجبارها على القيام بهذه الأعمال وإن كان ميسور الحال وطلبت منه خادمة أو من يُعد لها طعاماً واجب عليه أن يُحضر وإن رفض فهو آثم والكلام ده مش مني ، الكلام أنا سمعته من أحد العلماء الكبار الثُقاة .