رجل يقف أمام الكاميرا ويشوش على محمد برة 

هذه واحدة من عشرات المشاكل لولا الصبر ماصعدت على المنبر

العلامة سيدي ياسين هذا الرجل ربما على مذهب الشافعية والله اعلم لانه من الأكراد وهو رجل طيب

@@berramohamed5938 محبكم وخادمكم سيدي محمد..موفق مسدد سيدي الحبيب

باستثناء الصالحين والصالحات من المدينة وأنتم منهم سيدي أحمد

من قال بأننا نفضح الناس.. الرجل لا تظهر صورته وهذا القرآن يقول مربيا الأصحاب رضي الله عنهم(مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا ، (للذين أرادوا الغنيمة) وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ)آل عمران 152 فهل نحذفها من القران الكريم؟!

بارك الله فيكم والشريط هو من باب لسان الحال أبلغ من لسان المقال وانا لم اتكلم معه مباشرة كما هي سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولتعلم ان الرجل جاء بعد تفريط اهل المسجد في مكبر الصوت لمرات عديدة وبعد كثرة أمثاله من تخطي الصفوف والعبد الضعيف يصبر على أكثر من ذلك لكن الحكمة أحيانا تقتضي النصيحة. لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُؤذى فلا يَغضب، ويُنتقص فلا ينتقم، ويُشتم فلا يرد، ويُساء إليه فيدفع الإساءة بالإحسان، وما انتصر لنفسه أبدا، ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يغضب غضبا شديدا إذا انتهكت لله تعالى حرمة، أو عطلت له فريضة؛ فيتغير لونه، ويتمعَّرُ وجهه، ويعلو صوته؛ محذرا منذرا، آمرا ناهيا، قالت عائشة رضي الله عنها:"ما انْتَقَمَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ في شَيْءٍ قَطُّ إلا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ الله فَيَنْتَقِمَ بها لله". رواه الشيخان. وفي رواية قالت رضي الله عنها:" ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرا من مظلمة ظُلمها قطُّ ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتُهك من محارم الله شيء كان أشدَّهم في ذلك غضبالقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُؤذى فلا يَغضب، ويُنتقص فلا ينتقم، ويُشتم فلا يرد، ويُساء إليه فيدفع الإساءة بالإحسان، وما انتصر لنفسه أبدا، ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يغضب غضبا شديدا إذا انتهكت لله تعالى حرمة، أو عطلت له فريضة؛ فيتغير لونه، ويتمعَّرُ وجهه، ويعلو صوته؛ محذرا منذرا، آمرا ناهيا، قالت عائشة رضي الله عنها:"ما انْتَقَمَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ في شَيْءٍ قَطُّ إلا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ الله فَيَنْتَقِمَ بها لله". رواه الشيخان. وفي رواية قالت رضي الله عنها:" ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرا من مظلمة ظُلمها قطُّ ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتُهك من محارم الله شيء كان أشدَّهم في ذلك غضبا لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُؤذى فلا يَغضب، ويُنتقص فلا ينتقم، ويُشتم فلا يرد، ويُساء إليه فيدفع الإساءة بالإحسان، وما انتصر لنفسه أبدا، ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يغضب غضبا شديدا إذا انتهكت لله تعالى حرمة، أو عطلت له فريضة؛ فيتغير لونه، ويتمعَّرُ وجهه، ويعلو صوته؛ محذرا منذرا، آمرا ناهيا، قالت عائشة رضي الله عنها:"ما انْتَقَمَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ في شَيْءٍ قَطُّ إلا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ الله فَيَنْتَقِمَ بها لله". رواه الشيخان. وفي رواية قالت رضي الله عنها:" ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرا من مظلمة ظُلمها قطُّ ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتُهك من محارم الله شيء كان أشدَّهم في ذلك غضبا لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُؤذى فلا يَغضب، ويُنتقص فلا ينتقم، ويُشتم فلا يرد، ويُساء إليه فيدفع الإساءة بالإحسان، وما انتصر لنفسه أبدا، ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يغضب غضبا شديدا إذا انتهكت لله تعالى حرمة، أو عطلت له فريضة؛ فيتغير لونه، ويتمعَّرُ وجهه، ويعلو صوته؛ محذرا منذرا، آمرا ناهيا، قالت عائشة رضي الله عنها:"ما انْتَقَمَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ في شَيْءٍ قَطُّ إلا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ الله فَيَنْتَقِمَ بها لله". رواه الشيخان. وفي رواية قالت رضي الله عنها:" ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرا من مظلمة ظُلمها قطُّ ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتُهك من محارم الله شيء كان أشدَّهم في ذلك غضبا".

بفرنسا والرجل طيب لكنه لايعلم ان تخطي الصفوف لايجوز