ادعى انه الله يهديه و ان الله يغير حالك الا افضل حال و انه الله ييسر امرك كثر من قوم قيام اليل و ادعي ربك و اقرأ سورة البقرة بنية انه الله ان يغير حالك دعوت المظلوم مستجابه يارب ان يقلب احزانك الا افراح وان ييسر امرك و ان يعونك الله و ان يسعدك
قصه .. أنا بنت إسمي ريم من وأنا صغيرة عشت أحلى طفوله مع عائلتي ولأني كنت البنت الوحيدة دايم يقولون دلوعة البابا وهو منجد يدلعني المهم من كبرت وصار عمري عشره سنين الخطاب بدو يتقدمون لي لأن سمعه بابا حلو ف الكل يبغى يناسبنا لكن أبوي كان يقول البنت توها عادها بزر توها يقولو بس خطبه قال لا لا صغيره مره بنتي. ذيك الأيام جاء ولد عمي لبلد الأجنبي يلي عايشين فيه وكان عمره 19 عشان يكمل دراسته ويشتغل وكان يجي بيتنا لأنا عائلته الموجوده هنا وكنت أعلمه اللغه الجديده لهذه البلد وكان دايم يجيب لي الهدايا ذيك الكيوت حق المدرسة وكنت مرره أنبسط فيهن بعد سنه بابًا قرر يسفرنا ماليزيا سياحه وكلنا كنا مبسوطين وسافرنا مع أصدقائنا ل مدينة هناك وقضينا ثلاث أسابيع تقريبًا وحصل لي موقف محرج جدًا مع ولد عمي المهم بابا حجز لنا عمره ل السعودية ورحنا إعتمرنا وجلسنا شهر ورجعنا ل ماليزيا على أساس رحلتنا بعد يومين وبعدين أجلوها للأسبوع القادم وكل الأصدقاء يلي جاؤو معانا رجعو بلادنا الأجنبي وللأسف تسكرت المطارات في ذاك البلد ف ما قدرنا نسافر وكان ذاك الوقت ألفين وعشرين يعني أيام المرض والحجر الصحي ف قررنا نسجل مدرسه في ماليزيا ودرسنا شهر حظوري ورجعنا عن بعد جلسنا تقريبًا عشره شهور في ماليزيا وكل يوم أدعي أنه نرجع بلادنا مرره إشتقت لبيتنا ولأصدقائنا. حتى إن أخوي الكبير رسل رساله وداع لهم أنه يمكن نتأخر عشان فترة المرض طولت مرره وكلنا كنا حزينين وقتها وماكان مسموح نطلع إلا شخص أو شخصين يجيب الأكل المهم الحمدلله رجعنا بلادنا مو بلدي لكن أعتبرها بلدي ولدت وترعرعت فيها وكما مرههه مبسوطين والمهم سوينا التحاليل المطلوبه ورجعنا وفي الطائره جابو لنا كيس كبير مليان حلويات وبسكوت وممرات وعصير إستغربت وقتها لأنه المفروض حتى مافي وجبه. وكل يلي في الطياره لابسين لبس الفضاء إلا إحنا بس كمامه وكفافات وصلنا مطار بلادنا وقالوا لنا حجر إسبوعين وكل إثنين في غرفة وما نتقابل ولا شي أنا وأخي الصغير كنا ب غرفه ولا زلنا على الدروس عن بعد وكنت أوريهم إن كل يوم يجي الصبح واحد لابس لبس الفضاء يفحص الحراره والكورونا بس الحمدلله ما أصبنا وقتها وجلسنا تقريبًا 15 يوم والأكل كانوا يجيبون لنا من مطعم مسلم بس الصراحه في البدايه كنت أنبسط وآكل وبعيده مرره طفشت من الأكل والحمد لله عمتي يلي في البلد جابت لنا أكل عربي ومفرحات ومرره إنبسطنا أنا وأخوي بس المشكله أول ما يفتحوا يوصلوا لنا الأكل ريحه معقم بس الحمدلله بس على الكيس. وسوت انا ثلاث مرات وإحنا في الحجر الله يسلمها. وأخيرًا طلعنا من الغرفه وشفت أهلي كبروا وتغيروا وبكينا وبالأحضان آخ كم صار لي ما شفتهم رجعنا بيت عمي إستأجره لنا وعدت الأيام وجدتي جائت تعيش معنا ومرره أحبها وتحبني وأحب عائلتي وأقاربي يلي ف هذا البلد اللهم إحفظهم المهم عدت الأيام وكنا نطلع إحنا وأهل عمي وإبن عمي يجي معانا ولاحظت أن جدتي تحبه أكثر مني وعلاقتهم مرره حلوه صار عمري 14 ولد عمي تقدم لي وأنا كنت مصدومه لأنهم كانوا يقولوا أنه أمه خطبت له بنت جيرانهم. وقتها كان عمر محمد 22 يعين كبير عليا مرره ما توقعت وأبوي جاء وقال لي موافقه ما عندك غير. يوم تفكري لأن الرجال يبي. يخطب سريع دخلت غرفتي وانا مصدومه كيف خطبتي أنا وللأمانة كنت معجبه فيه شويه لأنه شكله كان مزيون بس مو يعني بكون زوجته المهم إستخرت. وارتحت وقلت لأمي إني موافقه محمد مره فرح لمًا وافقت وقال يريد بعدها بشهر كتب الكتاب عشان نتواصل ب الحلال وبفتره الخطوبه كان يجيب لي ورد وحلويات مع أخته ب الرضاعه. يلي هي بنت عمي وكنت أنا مرره خجوله وأستحي ودايم أقول ليه إختارني أنا ب الذات مع إن في البلد في بنات كبيرات وحلوات بعد بشهر عمتي وأمي جهزوا اي حفله مرره أنيقه وبسيطه وكتبنا الكتاب وأول مره يشوفني من دون حجاب وكان يقول ماشاءالله مرره حلوه وإستحيت وعدت الأيام وشخصيتي وشخصيته مرره مختلفه ولما كان يزعل مني كان يجلس شهر شهرين ميكلمي وكان يتحكم فيني. إلين في يوم بابا قال أنه بسأل زوجك إذا يحبك أو يطلقك وما يزعجك وأبوي ذيك الفترة كلها يواسيني ويقول أنا أحبك يا بنتي وماكنت أعرف شخصيته كذا وليه تغيرت كلمنا عمي وجابني لبيته وتكلم مع محمد وتكلم معي وجالس يقول نصائح وما ينفع تنفصلوا وعادك صغيره وبعدين وأنا ب الغرفه كنت جالسه وأقول صحيح أنا أحبه بس ليه يعاملني كذا وجاء محمد على طول يحضني إستحيت بس كأنه يطب يطب علي وعدت السنة الأولى كلها مشاكل لكن الحمدلله مستواي في الدراسه كان عالي ودخلت مدرسه ثانيه وتعتب مرره لأن لغتي الإنجليزية مو زينه وفي بنت كانت تطلع علي إشاعات أنه أهلي غصبوني أتزوج وغيرها من الإشاعات وما إهتميت محمد سافر السعودية عنده أشغال هناك. ومن يومها تغير يراسلني دايم ويتصل الي كل يوم تقريبًا إستغربت من التغير يعني معقوله حبني جلس أربع شهور هناك وحسيت إنها سنوات رجع محمد من السعوديه وتغير صار مرره حنون ولطيف هو كان كذا بس ما يحب يبين إهتمامه وكان دايم بارد حبيته من قلبي وعطيته ثقتي وكان قدها وفي يوم تزاعلنا وأنا كنت في بيت عمي ب الغرفه إسترجعت شي مهم من ذكرياتي هو إني كنت كل يوم أدعي إن محمد يتزوجني أو يفقد الذاكره من بعد الموقف المحرج وقلت سبحان الله عادني الآن تذكرت كيف نسيت كيف وبكيت وقتها قلت سبحان الله كل دعاوي يلي دعيتها في حياتي تحققت سبحان ربي الخالق العظيم وكل ما أشوف محمد قلت هذا يلي دعيت يكون زوجي تعلقت فيه وهو كمان وموقف الإحراج ما يتذكره أبًدا ههههه سبحان الله كنت صغيره وكل يوم وكل صلاة أقول يارب ينسى يارب ينسى يارب ومنجد ما يتذكر. صار عمري 16 وقال لي. من تخلصين ثانويه نتزوج إن شاءالله بس كذا يكون نهاية قصتي أتمنى أعجبتكم 💗
في قصة البطلة اسمها تهاني والبطل يكون اخو عمتها او اخو زوجة خالها يصير بينهم موقف اللي هو الكهرب ينطفي وهي لوحدها وهو يعيش فوق شقتهم.. دلوني على الفيديو لو سمحتو
هل أستغفرت اليوم ؟ -استغفر الله لكل ذنب أذنبته -استغفر الله لِكُلِّ مُؤْمِنٍ أهنّته -استغفر الله لِكُلِّ إنسان ظلمته -استغفر الله لكل زور نطقتــــه -استغفر الله لكُل باطل اتبعتـــه -استغفر الله لكل عهد خنتــــه -استغفر الله من كل ذنب رأيته -استغفر الله من كل ذنب سمعته -استغفر الله من كُلِ ذنبٍ قُلتــه