بعد معانات طويلة مع الأخت ديالي ل كتلعب دور الضحية وكثرة الشكوى من كلشي لقيت راسي حتى انا كنلعب دور المنقد بلا مانشعر بحكم العاطفة و صلة الرحم حتى جا واحد النهار مابقيتش قادرة طاقتي نزلت للارض ومرضت نفسيا وقررت نبعد منها لعلني ارتاح بالصراحة حسيت بالتحرر لكن مرة مرة كيجيني واحد الصوت داخلي كيقولي راها اختك خاصكي تبقاي تلعبي مازال هداك الدور ديال المنقد ل تعبني بزاف مع العلم ان اختي في الخمسينات. ارجوك اخويا أيوب ماهو الحل . انا من المتتبعات الوفيات لقناتك . دمت في محبة وسلام
شاهدت عدة فيديوهات عن الصحوة الروحية والليلة المظلمة ولم استوعب شيئا حتى يومنا هذا. تجربتي الشخصية مرت بعدة أشواط مما أسلفت ذكره والنتيجة لا شيء يدكر،مما جعلني لا اؤمن بكل هذا التحليل ولا منطقي. شكرا اخي الفاضل على مجهودك.
مسألة الوظيفة والعلاقات السامة لديك حق فيها فأنا كنت حائرة جدا أقول أنني أريد أن اتحرر وأفعل ما أريد أنا وما يحلو لي لا ما يفرض علي ولكن لا أعرف كيف ومتى ؟ ثم العلاقات السامة أيضا مسألة جعلتني في شك وريب مع العلم أني كلما ترقيت ووعيت أرجع للتفكير القديم فيها وأجد نفسي لا أعرف كيف أتخلص وأنسحب الأمر يبدو صعب لكنه هين على ربنا وحبيبنا فاللهم قونا وارزقنا الصبر الجميل عوض الله آت لا محالة وهذا هو ظننا في رب العالمين.. شكرا لكم
يااا ربي قبايلة كنت فالكوزينة و بعد ما مريت من بزاف دايل الصدمات كنقول مع راسي مبقيتش عارفة شكون انا واش هي هاذيك البنت الي .و الي و الي .....ولا انا وحدة اخرى واش هادشي اللي بغيت نكون عليه ... حتا سمعت الفيديو ديالك و اكتشفت اني مريت من سنوات من الليلة المضلمة و انا الان فاقدى للهوية ديالي كنقلب على راسي سبحان الله شكرا أيوب مزال ان شاء الله ندخل معكم للقناة الخاصة الله يرزقك من فضله الواسع
ما تقوله كله صحيح والعظيم سبحانه يريد من عباده جميعا أن يستيقظوا من غفلتهم وتيههم فقط كل وميعاده المسمى...وقد يكون صحوة البعض سبب في إحداث صحوات روحية لناس آخرين بسبب ارتفاع الوعي والذبذبات..وفي الفترة القادمة من هم منغمسون بالبعد المادي سيستشعروا بعض من هذه الروحانيات وهذه هي القيامة الكبرى التي تحدث في العالم نسأل الله القوة والنصر والتمكين وهنيئا لكم بهذا الوعي
اخي ايوب واش ذاك صوت روح كتسمع نيت ياك مكصدم .... و تحياتي لك كي القاعدة اخي ايوب تحياتي لك من القلب و كتنمناوا من الله ادخل علينا هذا شهر العظيم بالخير واليمن والبركات و التغيير للأفضل