مدرسة مدام عادل كانت أول مدرسة مختلطة للأولاد والبنات في العراق برعاية السيدة زهور عادل و زوجها أنيس عادل واختها فكتوريا و السيدة زهور عادل هي لبنانية مسيحية جاءت إلى العراق افتتحت هذا المشروع و كان في بداية في منطقة الأورفلية و بعد ذلك بثلاث سنوات في العام ١٩٣٥ قامت ببناء مدرسة كبيرة في منطقة العلوية و في العام ١٩٧٠ تم تأميم المدارس الأهلية و انتهت مدرسة مدام عادل للاسف وقاومت السيدة زهور عادل المهاجمين في زمن الفرهود لانه كان يوجد فيها اربع معلمين ومعلمات يهود
تحياتي لك ولضيفك الكريم الاستاذ سامي صوراني .لقد سرد الاستاذ سامي ذكريات اليمه على واقعة الفرهود التي تعرض لها يهود العراق في حزيران 1941. عندما يعتذر العراق ليهوده عن هذه الواقعه الاليمه عندها نستطيع القول ان العراق وشعبه ( وانا واحد من الشعب العراقي) بدأ يسير في الطريق الصحيح نحو الرقي والازدهار لكن مع الاسف لحد الان وبعد 83 عاما لازال العراق مصرا على تجاهل تلك الواقعه الاليمه وما تبعها من احداث كان يهود العراق هم الضحيه فيها . الموضوع مؤلم ومحزن وستكون لي مقاله حوله في المستقبل القريب.
كان ينراد لقاء موسع مع السيد سامي يحكي عن تاريخ اليهود في العراق ايام العثمانيين ١٥٠٠ البى ١٩٠٠..فترة مو كثير بيها مصادر..كثير ممكن يحكون عل فرهود لكن قليل على تلك الفترة و هو يبدو مؤهل جداً
الله عليهم يهود العراق ارقى ناس وطنيين بحق بعدهم هذا البلد اصبح عدم وخاصه من اعتلو دفة الحكم مجموعه من السراق والحراميه ومن يبيعون ولائهم لمن يدفع اكثر مع الاسف تحياتي لقناتكم الجميله❤❤
مساء الخير لجميع المتابعين مساء النور وعطر الزهور أستاذ سامي أستاذة نيران بالنسبة لل اسم اسم العائلة أنا ما سمعت نطق الحرف جيدا هل هو صوراني او سوراني ؟ اذا سوراني فهذه الكلمة هي تطلق على أحد اللهجات الكردية فيوجد سوراني وباديني وكرمانجي أنا شاهدت 10 دقائق وراح أتابع باقي الحلقة منورين الشاشة 🤍❤️🇮🇶🌹🦋
الحل الوحيد لقطع دابر التشدد الطائفي والعرق والدين في العراق هو تشريع مادة قانونية في قانون الاحوال الشخصية تُمنح امتيازات مادية ومعنوية مرتفعة من قبل الحكومة لكل متزوج او متزوجه من غير طائفته او دينه او عرقهُ وهذا يشمل كل الاديان اسلام او يهود او مسيح او اي دين اخر او عرق او طائفة وهذا الحل لايمكن الا من قبل حكومة وطنية ولائها حقيقي الى العراق فقط وهذا لايخدم حكومة المليشيات بتاتاً
@@NoorWNar بعد ان يطبق هذا القرار من يكون طائفي يتم نبذة مجتمعياً وعدم تقديم له وله اسرته الذين يشاطرونه الطائفية اي خدمات حكومية او تسهيلات مصرفية ويكونو معزولين غير محترمين من قبل المجتمع او يتم نفيهم خارج الى اي بلد في العالم منهار اقتصادياً وسياسياً وثقافياً وصحياً