نفس القصه لوالدي رحمه الله مع تسعه من الجماعه عام١٤١١ رحله جبل في اعلى قمم تهامة عسير ولكن كان اعتمادهم على الصيد وبر حجل وكانت تقف سياراتهم في اقرب نقطه للجبل تصل له السياره وبعدهاسير على الاقدام حوالي ساعه كان من ضمنهم واحد رحمه الله يقلد صوت النمر فيطلق مثل صوته فالليل وكان النمر يرد عليه من الجبال المقابله حتى خاف الجميع وطلبو منه التوقف اصدار هذا الصوت خوف ان يحضر اليهم النمر كانو تسعه رجال لم يبقى منهم على قيد الحياه سوى اثنين كانو اصغرهم سن في ذالك الوقت وهم الان فوق الخمسه والسبعين رحمهم الله جميعا واموات المسلمين جميع