الا من يبلغ عاق امه الدينا دين اولاده باكر يوفونها وليتهم لكبده يشونها قبل بفعالهم لها ويسمونه سمها الاحر العرب من طاريه يحبونه وبمحفله بيافونها ضعيف النفس حتى في مجالسهم يستحون بسمها حي لي كل كريم مالهم في وجه الخير له بيفونها والا البخيل حتى اولاده تبروه وتبروا من اسمها وعزتي لعبيد الدينا ربعها من فعياله له بيجفونها وانشمي اولادهم بهم يفاخروا يسمون له باسمها ابن الذيب والفراعنه وفهد يام لشعري ينصفونها قصايدي ياما عطينا وكبدي وردودها في ميسمها وشيلات بو يوسف العارضي في بنتي ومدفونها وفراق الرجاجيل ابن سكران حروفي ما يسمها اما لشعري ينصفون ولا لابيات ببياتي يردفونها طرقت اربعه وخمسه وما كل شاعر لها بيسمها وحطيت لهروج المهبال ملفات ابياتي يصرفونها ابن جدلان بري منها افخري بقصدي بي نسمها قصايدي هي لي بنات افكاري بينهم لي يصنفونها ملعون كل سارق شعري بيعه معلون من بياسمها ابو محمد الزهراني العناصي