@@altwim4408 المسأله مطلقا ليست خلافيه..بل النصوص الصريحه من القرآن والسنه الغناء حرام.....واما ما تقول عنه خلاف هو في الكلام المغنى بدون موسيقى فهذا اذا كان كلام ليس فيه فسق ولا فجور بل يحث على مكارم الاخلاق فهذا حلال اذا كان بدون موسيقى وهو ما نسميه اليوم بالاناشيد والشعر الذي بدون موسيقى . وهذا ما كان يقصده الاءئمه..أما الغناء بالعرف الحالي فالمقصود ما كان بموسيقى وهذا لاشك حرام ولم يقل بحله إلا الفساق..والجهال
يقول تعالى: (وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى، فإن الجنة هي المأوى) مخالفة هوى النفس شاقة؛ ولذلك كان جزاؤها الجنة، فاستعن بالله ولا تعجز، وخالف هواك، ودع السماع لأجل الله، احتسب أجرك عليه، واعلم أن المرء يُبتلى ليمتحن الله إيمانه وصدقه؛ فاثبت، وستعلم بمجرد زوال سكرة الموسيقى من قلبك؛ أنك كنت محرومًا من خير كثير، وبعيدًا عن كتاب ربك، وتدرك مفاسد سماع المعازف وآلات اللهو.. وفقك الله أخي لما يحبه ويرضاه، وأعانك وأعاننا على مخالفة الهوى والشيطان والنفس الأمارة بالسوء، وجعل نداء الخير في قلوبنا وقلوب المسلمين يطغى على نداء الشر والفساد..
الله ينصرك الله يثبتك الله يبارك ويطول في عمرك الله مايحرمنا علمك الله يجعلك خيرا خيرا خيرا مما نظن والله أنا وأسرتي ومن حولي نحبك في الله حبا شديدا وندعو لك فسجودنا ولك في لبنان جماهير غفيرة تحبك
اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم أن تشفي هذا المريض شفاء لا يغادر سقما يا الله يا الله يا الله
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك شفاء لا يغادر سقما أكثر من قوله تعالى رب إني مسني الضر وانت أرحم الراحمين واكثر من قول لا اله الا الله العظيم الحليم رب العرش الكريم أن تشفيني
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
ربنا يبعدك عنها اخي الكريم الحمدلله حاليا بقالي فترة كبيرة جداً مابسمعش الاغاني الحمدلله وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يديمها علينا جميعاً اللهم امين
يا سلاااااااااام حفظك الله ورعاك وأكرم منزلك في الدنيا والآخرة شيخنا الحبيب أبو إسحاق الحويني. قوله : "لأنك عبدت الله سبحانه وتعالى بغير ما أنزل على نبيه."
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين" وقال عليه الصلاة والسلام: "لا يقبل الله من مشرك عملا بعدما أسلم، أو يفارق المشركين " والمعنى حتى يفارق المشركين، وقد صرح أهل العلم بالنهي عن ذلك والتحذير منه، ووجوب العودة لبلدان الإسلام مع القدرة وعدم البقاء في بلدان المشركين