"يا له من إنجاز يا مدربنا الرائع، حسين عموتة! نثق بقدرتك الفريدة على قيادة منتخبنا إلى النصر الكبير في نهائي كأس آسيا. لقد أبدعت في استراتيجيتك وعملك الجاد، ونحن على يقين بأنك ستعود إلى الأردن بتلك الكأس الثمينة لتضيفها إلى تاريخنا الرياضي الفخري. دعنا ننطلق معًا نحو الانتصار، فأنت تستحق أفضل ما في الحياة والرياضة!"
هي الامور تؤخد هكذا, للوقوف على خبايا اللاعبين, عموتة كان ينتظر الهزائم الثقيلة خلال اللقاآت الودية,بعد ذلك اتضحت له طريقة الاشتغال في ظل امكانيات اللاعبين الموجودين لديه.وهذا هو الفكر الكروي الحديث عندما تجهل الكثير عن فريقك,لازم من التضحية للوقوف على الجاهزية
يخوي انتو المغاربه من زمان قريبين على قلبنا والله وكأردنيين ومن اجا عموته صار في كيمياء رهيبه بينه وبين اللاعبين وهاذ بدل على انه المغاربه قريبين علينا جدا بالكلام وبالعاطفه وبالحب
