@@hunterfr5548 هههه فيلسوف زمانك مالجهالة و الناس السلبيين لي بحالتك البلاد راحت للواد الرجال أربعة و انت رابعهم و رجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري ذلك جاهل فرفضوه لملم هيبتك التي سقطت على الأرض و امضي 🤫🤫
@@menadmr4161 ليس بأستاذ لكن الإعتراف سيد الأدلة و علينا أن نعترف بأنه شخص مثقف و ملم بالأحداث و معلوماته قيمة سامحني على الفضول و على تدخلي احتراماتي لك اخي
الحمد لله .. هذه المرة .. القضية لم يكن فيها خنشلة ..! تحياتي .. لأصحاب الأمانة العلمية .. انا سعيد مهندس مدني وباحث في اللسانيات من المملكة المغربية الشريفة..
بارك الله فيك على الرسالة ها هيا القصة ما الأصل في مقولة: “الحكاية فيها إن” ؟  سها الخطيب 5 سنوات ago  ما أصل مقولة ” الحكاية فيها إن ” ؟ اشتُهر العرب قديمًا برجاحة العقل وفصاحة اللسان. وكانت لهم أقوال وأمثال مأثورة قيلت في ظروفٍ معينة وبقيت تُحكى حتى يومنا هذا للدلالة على نفس الموقف.  وكثيرًا ما تتردد إلى مسامعنا مقولة “الحكاية فيها إن” خاصةً إن سمعنا رواية أو قصة لم نأمن جانبها أو راودنا الشك في أحداثها. فما هو الأصل في هذه المقولة؟  يُقال أن هذه العبارة تعود في أصلها إلى مدينة حلب، وصاحبها تحديدًا هو “علي بن منقذ”. الذي لُقِّب بـ “سديد الملك” صاحب قلعة شيرز. فقد وُصف “ابن منقذ” بقوة الفطنة، لكن هرب من المدينة بعد أن وقع بينه وبين الحاكم “محمود بن مرداس” خلاف. فخشي ابن منقذ على نفسه من بطش الحاكم. بعد هربه من حلب، أوعز الحاكم بن مرداس إلى كاتبه أن يكتب لابن منقذ ويستدعيه للرجوع إلى حلب. لكن الكاتب كان صديق ابن منقذ وشعر أن الحاكم يُضمر الشر في قلبه لصديقه علي بن منقذ. فكتب الكاتب رسالة بدت عادية جدًا يسأل فيها ابن منقذ بها العودة إلى حلب وختمها بعبارة: (إنَّ شاء الله تعالى) بجعل النون في “إنَّ” مشددة، ويُفترض أن تأتي ساكنة. وبعد أن استلم ابن مُنقذ الرسالة، أدرك أن الحاكم ينوي على نية سوء وأن صديقه الكاتب يُحذِّره من القدوم بتشديد حرف النون، وكأنه يُذكِّره بقوله تعالى: {إنَّ الملأ يأتمرون بك}. فبعث ابن منقذ رسالة إلى الحاكم بواحدة تبدو أيضًا عادية يشكره بها على ثقته الشديدة به. وختمها بعبارة: “إنَّا الخادمُ المقرُّ بالإنعام” بكسر الهمزة وتشديد النون في “إنَّا”. ففطن الكاتب أن صديقه قد فهم الرسالة والتحذير وأنه يقصد قوله تعالى: {إنَّا لن ندخلها أبدًا ما داموا فيها}. فلم يرجع ابن منقذ إلى حلب والحاكم ابن مرداس لا زال فيها. ومن هنا، أصبح استعمال مقولة “الحكاية فيها إن” يُضرب في الشك وسوء النية
الله يبارك هاد الإنسان و الله ماكونتش نتبع خوروطو تاع الحصص كامل مي ذا عندو ثقافة ما شاء الله على ناس وهران و على كل ناس لي تحب ثقافة ماشي غير بلبلبلبلا
بنو مرداس أسرة عربية من بني كلاب من بني عامر بن صعصعة القيسية أسست الدولة المرداسية شملت حلب ومنبج وبالس والرقة والرحبة ثم حمص وصيدا وبعلبك وطرابلس أول أمرائها صالح بن مرداس الملقب ب(أسد الدولة) وهو مؤسسها على أنقاض الدولة الحمدانية 414-472هـ/1032-1079م
كي تشوف تعليق فيه غير إساءة وسب اعرف ان صاحبه جاهل على جميع المستويات فعندما يعجز هؤلاء الجهال عن الرد و اعطاء الحجج الداعمة لما هم عليه من جهل يسبون و يهينون.
سبحان الله الجاهل عندما يتكلم والجاهل إذا تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ( إنّ ) كلمة في القرآن وبالضبط في قوم موسى قال الله تعالى (ياموسى إنّ الملء يأتمرون بك ليقتلوك )) هذا في كلام الله. الشاهد أن الكلمة من القرآن وليس في قوم آخرين وتلك الأيام نداولها للناس سبحان الله
لا هو راه يهدر على اللغز انّ باش يفطن صاحبو باش ولينا نقولو فيها إنّ مفروغ منها انها موجودة في القران وزيد اللغة العربية والشعر هذاك ماكانو يعرفوه العرب قديما وكانو يتعاظمون فيما بينهم بالشعر ونزل القرآن كمعجزة لسيدنا محمد وهو امي لا يقرأ ولا يكتب