الصحراء الغربية و ما اقدرتلهاش روح تلعب على رزحك قالك شفنا سيدنا الملك في القمر و المرة القادمك اقولوك شفنا سيدنا في الشمس ياخي عياشي ياخي عليها غبر انتما في العلم اتبوسو الايادي و تركعو لواحد كيما انت الركوع و السجود لله حده لا شريك له
ايها الضفدع راكم الصحراء الغربية و ما اقدرتلهاش ابقيتو في العالم اجمعين غير انتما ااي اتبوسو الايادي القذرة و تركعو لواحد كيما انت و السجود و الركوع لله وحده لا شريك له يا ضفدع روخ سقم عبنيك قبل طل شيء و انيابك انياب القرش الناس الي باعو ارضهم بدراجة هواءية للاسبان سبتة ز مليلية
المغرب في صحراءه منذ نصف قرن ،والكابرانات بددوا اكثر من 500 مليار دولار كما قال انور مالك الضابط الجزاءري السابق ،من يجب أن يعلن الحرب على الاخر ؟ المغرب طبعا لا ،لأنه في أرضه، لكن الكابرانات هم من يجب أن يعلنوا الحرب على المغرب . لكن ليس لهم امل بسيط وصغير في هزمه ،تجرؤا سابقا لكن المغرب سحقهم وتوقفوا الا في النباح فقط . للمزيد : اكتب على اليوتوب : حسني مبارك يتحدث عن حرب امجالا بين الجزاءر والمغرب . هل هذا الجيش الجزاءري الذي فر في العشرية وترك ربع مليون يذبحون ،ابهذا الجيش الذي يرتعد من المشير حفتر وهو يحاصر ايليزي لاستعادتها، ويرتعد من جيشي مالي والنيجر وهما يقصفان الحدود واخرا الاخبار تفيد ان الكابرانات يريدون الاستعانة بالحرس الثوري، يمكنه محاربة المغرب ؟،بجيشه القوي ولولا ذالك لن تشاركه أمريكا سنويا مناورات الأسد الافريقي ؟ هل اختيار أمريكا له كان صدفة ؟
متبقاوش طيقو في انوار ملاك الكرغولي بغا غير يخدم في اليتوب على ضهر المغاربة وفيقو بالمغاربة وفيقو بالمغاربة الكراغلة كيطلعو القناة ديالهوم على المملكة المغربية
المصطلحات يااخي رضوان ألتي تستعمل لاتمت للواقع بصلة.المغرب استرجع ارضه التي كانت محتلة من طرف الاسبان.والجيش المغربي يحمي ارضه المسترجعة وليس مسيطرا بالقوة.اما البوليزاريو فهم عصابة مصنوعة من طرف الجزائر والمناطق الصحراوية مثلها مثل باقي جهات المملكة تسير من طرف سياسيين منتخبين قانونيا وبطرق ديموقراطية نزيهة ورؤساء جهات الصحراء المغربية جلهم ابناء الارض يتمتعون بكامل الحرية في التنقل مثلهم مثل سائر الجهات وفي ربوع المملكة شمالا وجنوبا شرقا وغربا.
لولا الأحلام لما عاش الشعب الجزائري ، خمسون سنة و انتم تنبحون، و المغرب يستثمر في صحرائه و انتم تتألمون، راحت فلوسك يا تبون راحت فلوسك يا تبون ، و لم يبق للشعب الجزائري إلا الطوابير ،