آللهم صل وسلم على سيدنا محمد صلاة تحسن بها الأخلاق وتيسر بها الأرزاق وتدفع بها المشاق وتملا منها الآفاق وعلى اله وصحبه اجمعين صلاة دائمة من يوم خلقة الدنيا الى يوم التلاق واسترنا بين يديك ياعزيز ياخلاق
يسلمو ايديكي يا موحه احنا من غزه الفسيخ بنعملو بكمية ملح كبيره و بعدين بنظفو بالمي و بننقعه حسب كل واحد بحب درجة ملوحتو و بنقليه و بنعصر عليه ليمون كتيييير بس تححححفه بطلع
ياصباح الهنا والرضا والتفاؤل والحب علي احلي موحة ياسر في الدنيا كلها تحفة تحفة انا اسمي نجلاء رنت عليكي علشان اطمن عليكي مردتيش الله يكون في عونك يا حبيبتي ويعينك ويقويكي يارب بحبك في الله
اللهم لا تدع لنا ذنبًا إلا غفرته، ولا همًا إلا فرجته، ولا عيبًا إلا أصلحته، ولا حاجة لنا من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ولنا فيها صلاح إلا يسرتها وقضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين
مشاء الله ولاقوة الا بالله تسلم ايدك يا ست الكل وربنا يحسن مابين ايديكي أنا عاوزة لقمة ويشفي عنك ويطمني عليكي أختي الغالية أم مصطفى 👍👍👍👍تستهلي مليون ليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله يحسن عزاءكم بمزنة الراجحي… والحقيقة أنا حضرت في المقبرة وكنت واقف عند قبرها …. وبعد ما انتهينا وعزينا … رحت للبيت وكتبت هذه الخاطرة …. موقفٌ لا ينسى… أحياناً تصادف موقفاً لم تتصور أن يستوقفك، ويعيد تفكيرك، ويبقى عالقاً في ذهنك، وصورة لا تنمحي عن ذاكرتك. في يوم الجمعة الموافق 1443/7/10 هـ توفيت المرأة الصالحة والعابدة الزاهدة/ مزنة بنت محمد الراجحي زوجة الوجيه والتاجر المعروف/ الشيخ سليمان بن عبدالعزيز الراجحي بعد معاناة طويلة مع المرض، وصلينا عليها بعد صلاة المغرب في جامع الراجحي بالرياض وبعد أن وُضع نَعْشُها بجانب قبرها والناس حول القبر في زحام شديد ... وكان جسدها مغطى ببطانية... وحينما أرادوا رفعها من النعش لإدخالها القبر نادى منادٍ من بين الحضور وقال: يا أخوان لقد أوصت مزنة الراجحي أنه وعند رفعها من النعش أن يغطى جُثْمانُها بساترٍ بحيث لا يرى الناس جسمها فجزاكم الله خيراً لا تنظروا لجسدها... فصرف الناس وجوههم عنها .... ثم قام أولادها وأحفادها بستر كامل القبر بعباءتها، ثم أُدخلت قبرها، ودفنت، ولم يرى الناس جسدها الشريف... تأثر الحاضرون بهذه الوصية العظيمة من هذه المرأة العابدة... التي ختمت حياتها الدنيوية بموعظة عظيمة ورسالة سامية... نحن في أشد الحاجة إليها في هذا الزمان.... إنها التقوى يا سادة، إنها التربية... إنها مخافة الله تعالى... أرادت الستر والاحتشام عن أعين الناس، وهي تعلم علم اليقين أنها غير مؤاخذة بما يحصل لها بعد موتها، ومن تربّى على التقوى لا تغيبُ عن باله مثل هذه الوصية،.. كان الاحتشام جزء من دينها، ومبداً لا تتنازل عنه حتى بعد موتها.... لم يكن المال الذي تملكه، ولا الدنيا التي حازتها سبباً لبعدها عن دينها.. فيا منْ خلعت حجابها، ونزعت جلبابها، وتباهت بجمالها الذي لم تتعب عليه...تمسكي بحجابك، واعلمي أنه سيأتي يومٌ تحتجبين فيه رغماً عن أنفك حينما يلفون عليك الكفن ولا يُرى منك شيءٌ.... يا من يتاجر بجسد زوجته، ويا من نشر مقاطع وصوراً لابنته ... هل لك في / مزنة الراجحي قدوة وموعظة حسنة.... رحمك الله يا مزنة .... وطابت ليلتك عند ربك.... لقد أبكيتينا بوفاتك … وأبكيتينا بوصيتك… اللهم اغفر لها وارحمها، وأكرم نزلها.... واجعل هذه الليلة من أسعد لياليها ... آمين.. محبك د. صالح بن إبراهيم الصبيحي
اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلاه تحسن لنا بها الاخلاق وتوسع بها الأرزاق وتدفع بها عنا المشاق ويملأ منها الافاق وعلى اله صلاة دائما من يوم خلقت الدنيا الى يوم التلاق واسترنا بين يديك يا عزيز يا خلاق