لا موت إلا بأجل؛ فقد نجاه الله من 90 محاولة اعتيال حسب مصادر أمنية … والسيد بلغ أجله، وأدى رسالته، ونال مراده في الدنيا بحيث عاش عزيزا كريما، وأسهم بالقسط الوافر في تحرير ابنان من الاحتلال الصهيوني، ورفع رؤوس اللبنانيين بشموخ بين الأمم، كما نال مبتغاه عند ربه بأن أكرمه بحسن الخاتمة بالاستشهاد نصرة لفلسطين وللمقدسات عندما تخلى عنها العالم … (بل هم أحياء عند ربهم يرزقون) … والمفارقة الفريدة عند السيد أنه ليس حيا عند ربه يرزق فحسب؛ بل هو حي بيننا بسيرته الحية الزكية خطابا وفعالا ومواقف … فليأسف كل واحد منا على حاله، وما قدمه لأمته وللإنسانية وللتاريخ …
والله يا أستاذ رفيق من شهور و أنا عم قول انو إغتيال النتن ياهو هو أخطر ضربه رح ياكلها الكيان ....شو بتمنى من كل قلبي انو لو فيني أعمل متل سناء محيدلي 😢😢😢🙏🏼🙏🏼🙏🏼
والله يا استاذ رفيق كل كلامك صحيح... بس اللي صار بيوجع القلب.. ضيعو البوصلة وادخلو الأجيال العربية الحالية في نفق الخلافات التاريخية وقدموا الصهيونية على أنها هي الحل وانتشرت الصهيونية المسيحية والصهيونية الإسلامية... الحبل ع الجرار
الذين يدعون ان ايران الدولة الاسلامية الشيعية هي ضد المنطقة وضد الاسلام عليهم ان يعودوا للآية الأخيرة من سورة (محمد) ويقرؤوا تفسيرها وماءا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيذهلون من اننا عبارة عن قطيع للاعلام المتصهين لعداء ايران. ورسول الله يشهد بأن الفرس هم عباد الله الذين عوصهم بعباده الذين خذلوا الدين
انا لست معك ياسيد رفيق،العدو لا يأبه بالاسرى،لكن توجية المسيرات الانقضاضية والصواريخ فرط صوتية من طرف المقاومة في اليمن وفي العراق نحو البوارج والسفن سوف يعجل برأس الافعى امريكا بالتراجع، اسرائيل ليست الا يدا امريك وبريطانيا الغليظة ولا تكسر الا بقصف مصالحهم في المنطقة.سلام❤️✌️
الدين المجوسي في ايران كان واسلموا ودخلوا الاسلام وكان اسلامهم صحيح. والرب كان يعبدون الاصنام. دخلو ا في الدين الاسلامي. والبعض منهم دخلوا من اجل السلطه والحكم الفاني