روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء، فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله، أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت.
مشكلتك مش ود خالتك ولكن مشكلتك هي زوجتك ما زوجه صالحه او تستاهل حسن المعامله منك هي تستغل طيبتك و ضيق نظرتك بالحياه و انو ركزت كل تفكيرك في ود خالتك وهي طلعت في نظرك مش علي خطأ ووجهت ذلك الفهم ليك عشان عرفتك صاح وكيف تفكر وكدا لذلك اوزن الامورصاح قبل تخرب مع ود خالتك في الفاضي وعشان زوله ما تستاهل
انت زول طيب و على نياتك... لكن الطفل ما حقكك على فكرة و ود خالتك دا غلط مع مرتك عشان كدا خاتي احتمال 90% يكون ولد . و طول الفترة المختفين فيها دي كانت أيامهم حلوة مع بعض لكن الظاهر اختلفو و المدام قالت أحسن ارجع للراجل البعرفو كل الناس أحسن من يقولوا انا غلطة مع ود خالتو. لأن لو هي سمحت ل ود خالتك تسجلو بي اسمو بتكون فضيحة على فكرة
يا زول امشي اعمل الDNA اذا طلع ولدك ..امسك ولدك عليك وطلع ليه الاوراق الثبوتيه...اذا دا ما و لدك الله يسهل عليه تمشي تشوف ابوه وين دا عن طريق المحكمة....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اولا واخيرا ما مفروض انو احنا نخالف شرع الله، اذا اخوك ما يجوز أن يجلس غي خلوة مع زوجتك فما بال بقية الاغارب. نحنا السودانين متخلفين وعندنا هوس اسموا عدات وتقاليد . اي شي ما يتماشى مع شرع الله ورسوله ده كلام فارغ. ونجي ونلطم وجوهنا ونقول فعلو لي وتركو اي. انت يااخوي سبب الحاصل دة كلو دخلت رجل في عشتك الزوجية وجاي تتشاكي. ارجوا لله ياشعب السودان كي يحل الذي وقع فينا وغي أهلنا. الله يصلح الحال يارب العالمين ببركة
السلام عليكم ماما كوكي بعد السلام والمحبة حاولي ما تحكمي انو جناهو ولا لا انتي انصحي بي انو يعمل تحليل بس كلمة جنة شراكة دي ما صح واستغفري الله وما تستعجلي في الحكم لانك سامعة من طرف واحد إذا كان نبي الله سيدنا دأوود سمع من واحد وقبلي ما يسمع التاني حكم بعدك ظن أن الله ارسلهم فتنة فأستغر ربه وخر راكعآ واناب ما بالك انا وانتي وغير من الناس العاديين كل المحبة والتقدير
صدمة ما بعد الطلاق غند نسبة كبيرة من النساء ناقصات العقل و الدين تكون بالتقاط اي واحد قذر من اقرب صفيحة زبالة و للاسف يكون قريب الزوج الندل او صديقه المقرب هو افضل بديل للزوج و هناك من التفاصيل في مثل هذه العلاقات ما يعف اللسان عن قوله و نسال الله اللطف
حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الاختلاط بالنساء الاجنبيات، وقال: اتقوا أنفسكم أن تدخلوا على النساء، والنساء أن يدخلن عليكم. فقال رجل من الأنصار: أفرأيت أقارب الزوج؛ كأخ الزوج وابن أخيه، وعمه وابن عمه، وابن أخته، ونحوهم ممن يحل لها تزويجه لو لم تكن متزوجة؟ فقال صلى الله عليه وسلم: احذروه كما تحذروا الموت! لأن الخلوة بالأحماء مؤدية إلى الفتنة والهلاك في الدين، فأقارب الزوج غير آبائه وأبنائه أولى بالمنع من الأجنبي؛ لأن الخلوة بقريب الزوج أكثر من الخلوة بغيره، والشر يتوقع منه أكثر من غيره، والفتنة به أمكن لتمكنه من الوصول إلى المرأة والخلوة بها من غير نكير عليه، ولأنه لا بد منه، ولا يمكن حجبه عنها، حيث جرت العادة بالتساهل فيه فيخلو الرجل بامرأة أخيه؛ فهو يشبه الموت في الاستقباح والمفسدة، بخلاف الرجل الأجنبي فإنه يحذر منه.