أنا ليا الشرف إنى أول ست اتعدم وواقفة فى مكان مش بيقف فيه غير الرجالة"، كلمات قالتها ريا على حبل المشنقة، ردًا على سؤال عشماوى عايزة تقولى حاجة قبل الإعدام
قصة ريا وسكينة هي واحدة من أشهر القصص في تاريخ مصر الحديث، وتعود إلى عشرينيات القرن الماضي في مدينة الإسكندرية. ريا وسكينة، الشقيقتان، ومعهما زوجاهما وآخرين، قاموا باستدراج نساء وقتلهن لسرقة مجوهراتهن وأموالهن،
ودفن الضحايا في منزلهما
تضاربت الآراء حولهما، فهناك من اعتبرهما سفاحتين، وهناك من عدّهما بطلتين قتلتا عدداً كبيراً من الجنود الإنكليز،
لكن الرواية الأخيرة حديثة ولم ترد أدلة كثيرة بشأنها القصة الحقيقية لريا وسكينة بدأت عام 1920، حيث قامتا بمساعدة زوجيهما ومساعدين آخرين باختطاف وقتل 17 امرأة ودفنهن في منزلهما
حكم الإعدام الذي صدر بحق ريا وسكينة وأفراد العصابة المتورطين معهما كان حدثًا بارزًا في تاريخ مصر الحديث. تم إلقاء القبض عليهم وتوجيه تهمة القتل العمد لـ 17 سيدة، وبعد المحاكمة، تم إدانتهم وصدر حكم الإعدام بحقهم،
تم تنفيذ الحكم في 21 و22 ديسمبر سنة 1921،
وتعتبر ريا وسكينة أول سيدتين يتم تنفيذ حكم الإعدام عليهن في تاريخ مصر،
لمزيد من التفاصيل تبعونا علي قناتنا
حاول
ان
تعرف
11 сен 2024