حضرة صوفية بالعامية الجزائرية تحكي وجود الطريقة الشابية في منطقة سوق أهراس سابقا والطريقة تونسية المنبع وممثلها في سةق أهراس أنذاك أي في القرن الخامس عشر الميلادي هو الخليفة علي الشابي وذلك قبل مجي الأتراك العثمانيين وبالتحديد في عصر الدولة الحفصية بتونس التي حكمت مناطق من الجزائر حاليا مثل سوق أهراس وعنابة وقسنطينة وقد وردت ألفاظ وعبارات في أثناء جولان الشخص الذي يعصب رأسه برداء أخضر يبدو أنه من ضريح الشيخ الشابي الذي على ما يبدو أنهم يقيمون الحضرة بجانب ضريحه وتلك العبارات مثل سامحيني يا اللبة بنت لخليفة علي وأيضا وينكم آ الشابية وغيرها عموما على بعض الباحثين التنقيب في جذور هذا التراث الضارب في التاريخ ليتسنى لهم فهم حاضرهم والتعامل مع مستقبلهم وللفائدة هذا الحفل عندنا بولاية الوادي نسميه الحضرة وهنا في سوق أهراس يسمى الزردة وفي الجلفة والبيض يسمى الطعم وفي غيرها يسمى الموسم وهكذا كل وما يسمي وللفائدة أيضا انتشرت الطريقة الشابية في ولاية الوادي سابقا وذلك من خلال العلامة سيدي المسعود الشابي الذي أسس بها مسجدا عام ١٥٩٧ م وآخر بقمار عام١٦٠٠م وسافر لسوق أهراس وأيضا أسس بها زاوية ومسجد وأيضا إلى الشراقة بالعاصمة وأسس بها مسجدا وتوقف في ششار بخنشلة وأسس بها زاوية ومسجد وتوفي بها وضريحه هناك لليوم وبعض مخطوطات كتبه موجودة عند الدكتور علي غنابزية بجامعة وادي سوف وكذلك الدكتور محمد الأمين بلغيث أحد المهتمين بتاريخ الطريقة الشابية بالجزائر وككلمة عن هذه الزردة أقول أنها تهوال ما يفهموه غير إماليه .
من لا يعرف عن هذا الحال شيئا فليمسك ولا يقل إلا خيرا .. كما قال المثل المغربي : " اللي لامني في هاذ الحال نبيعلو يشري منّي .. نبيعلو بيع المحتاج .. واذا جرّب يعذرني " لا تعلّق بما يؤذيك .. ولا تشمت في بليّة المؤمنين عسى أن يعافيه الله ويبتليك .. تبارك الله على لجواد
Pardonner moi c nôtre coutume comme d'autres sorte de musique les anciens chantés les paroles de dieu et les poème dans les chants de blé c typiquement un chant de paysan vôtre insulte un pardonnable je suis paysan heureux mais vous .vous êtes une enfant perdu de la génération wey wey