على كل الحال الذي تعلمته من تاريخ الثورة الجزائرية ان هؤلاء الابطال ان لم يستشهدوا ابان الثورة على يد الاستعمار فحتما سيستشهدون بعد الاستقلال على يد الخونة
ألف تحية وألف تقدير وألف عرفان للفدائيات حاملات القنابل والف تحية عرفان لقادة الثورة التحريرية... تحيا الجزائر المحروسة والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار ويسقط الخونة عملاء المخزن وإسرائيل والذين يأخذون رواتبهم من المخابرات المخزنية والفرنسية وخاصة من محققين بلا حدود.
زهرة ظريف الخاينة هي التي خانت أصدقائها المجاهدين وباعتهم إلى فرنسا هم استشهدوا وهي يبقى حسابها لرب الأرباب حسبنا الله ونعم الوكيل في الخونة الذين باعوا الوطن وعاشوا على أنقاض المجاهدين .
معلومه خاطئه. هي لم تكن مع على لابوانت وحسيبه في القصبة بل كانت محتجزة مع ياسف سعدي في فيلا فرنسيه لكين يتم التخطيط لمعرفه مكان علي و إلقاء القبض عليه أو قتله..
لن و لم تتحدثوا عن ما قدمته لكم الشعوب العربية من اسلحة و ذخائر و حتى اطعمة لدعم ثورتكم . ليبيا و مصر و العراق و غيرها من الدول التي اقتسمت معكم رغيف الخبز لكن هذه هي اخلاق البرابرة .
من ساعدنا ايها الكذاب .....جميعكم كنتم جالسين تراقبون بصمت لم يتقدم لنا احد بالعون سوى تونس والمغرب الدولتين الشقيقتين واعترفت بنا مصر اننا دولة تستحق الحرية ......أما عن العراق فهم من قتلو الزعيم بومدين بتلك الكمرات الشعاعية .