الحمد والشكر لله انه الحساب يوم القيامه عند الله وليس عند الإنسان انته بتقول هذه وساوس الشيطان يريد يبعدها عنه ولما زوجها ابتعد عنها ٤ سنوات هذه من وساوس الملائكه ولا ايه كيف يبتعد عنها ٤سنوات وكماذكرت انه هو المبتعد ولما يرجع تقابله بازغاريط وايه هي ماكينة للتعبئة ماعندهاش مشاعر واحاسيس انته مش عارف انه لايجب ان يبتعد الزوج عن زوجته اكثر من ٦ أشهر نرجو مراجعة معلوماتك الدينيه والله اكبر على كل جبار
يا شيخنا ارجوا من حضرتك ان تقرأ تعليقي و ان تقرأ او ترى فيديوهات الشخصيات النرجسية وهي شخصيات يعتريها الاضطراب ومن صفتها الالقاء والتخلي وهذا يحدث بشكل دورى وهذا يحدث معي علي طول 28 عام زواج واكاد اجزم ان ذلك يحدث كل عامين واشياء اخرى غير ذلك كنت لا افهم سابقا ولكني الان فهمت هذه التصرفات لم استطع ترك هذه الزيجة ولن استطيع حتي ازوج اولادي انت تعلم نظرة المجتمع للاسرة المفككة اعان الله كل امرأة وقعت تحت وطئة مثل هذا الزواج
عم تقول بعد عنها اربع سنوات ماعلق عليه أبدا ... وراح يعلق عليها انها تسمع الكلمة شو هالشيخ الغريب.. ماهوى يلي تركها اربع سنوات لحتى اعتادت شو على كيفه يتركها ويرجعها ايمتى مابده
والحق ده كان فين من اربع سنين ولو كانت هى الممتنعة كان هيبقى ايه الوضع وبعد اربع سنين تقوله هيتا لك وبعدين نرجع نقول الشيطان وهو لماذا لم يتقى الله فيها وهو لم يعطل زوجته اربع سنين اقسم بالله فى هذا الزمن سبب خراب البيون هم من يسمون نفسهم رجال المفروض هى تفضل مركونه على الرف لغاية لما يجيلوا مزاجة
صراحه كلامك غير مقنع وخصوصا هو من ترك وهي استعانت بالله لتحصن نفسها مش لكي تمنع نفسها اعتقد كلام حضرتك غير مقنع والشرع هناك أمر حضرتك تغفل عنه واين هو من اربع سنوات لم تركها ولم يعطيها حقها وامتنع عنها هل هذا شرع ولم يرجع المفروض عليها تقابله بالموافقه وتروح تتزين ودلعه اظن أمر غير مقنع يا شيخ ياريت نص او حديث شريف يوضح هذا ويقر كلام حضرتك وليس مجرد كلام من حضرتك
اتق الله انت ايها المفتي …كيف تقول هذا واين انت من شرع الله؟؟ إذا صدقت في شكواها فاين هو طيلة السنين الأربع ؟؟؟ لقد كنت على غير الحق !! ليست الزوجة ألعوبة في شرع الله..لا يجوز ان تتكلم بهذا يا سلامة سلمك الله ام يا ترى هي امنيات ؟؟ قد أفتاها عمر من قبل بان لا عيب الزوج اكثر من أربعة اشهر وبحدها ستة شهور ..يا شيخ سلامة :السائل عمر والمجيب حفصة !! هدانا الله وإياك لما يحب ويرضى.
