كل الدول بخير إلا سوريا تحملت ضرب ودمار عن كل حلف المقاومة الشعب تعبان والوضع مو متحمل حرب ولازم باقي الحلف يقوم بواجبه ويعفي سوريا لأن سوريا في عندها مجاحيش الحرية بالداخل
الله لا يرد هيك دوله رئيسها نذل ويلعن هيك دوله كبار المسؤولين عايشين على تجارة المخدرات والدعاره والمواطنين الفقراء نتنهك أعراضهم بالسجن وخارجه . انتو مقاومه ؟؟ انتو عار على المقاومه وعلى كل عمل بطوله قام به المقاومين اكيد كل الدول بخير لأنو بعد في عندهم شوية ضمير وانسانيه وبعد في مكان للخير الحق وحريه وبعدو الله موجود وما تخلى عنها مثل سوريا اللي بعد فيها أطفال تحت الركام ما دفنت ،
سيدي الفاضل..ما هي سيناريوات التي ستؤول لها المنطقة العربية..سيجتمع العرب و الغرب في القضاء على ايران..و ستباد ايران بالكامل..لان المحيط لايران..من افغانستان و باكستان و دول وسطا اسيا و الخليج العربي و الاردن كارهون لايران..و بعد القضاء على ايران سيتم القضاء على العرب..من اين اتيت بهذا التحليل..من جديث الرسول صلى الله عليه و سلم لا تقوم الساعة حتى يهلك الفرس ثم يهلك العرب..الدكتور حمود الشمري
في هذا الفيديو تشاهدون الدكتور سامر بكور مؤلف كتاب الحرب "الأهلية السورية" بين حشد من الشبيحة، وهو يعتبر الناس جهلة ويمتدح المجرم النصيري بشار الأسد ويعتبره أبا للسوريين وليس دكتاتورا. حتى كلمة ديكتاتور لا تفيه حقه، لكننا ابتلينا بمؤسسات عملت كلاقط لكل ساقط، وفرضتهم باسم سورية والثورة والمعارضة.
رغم أنه من المفترض أن يصمت ويكون حياديا ولا يتدخل في هكذا أمر، إلا أنه أصر على السقوط فوصف منتقدي مصطلح "حرب أهلية" بالتهويش الكراجاتي، فهل كان هو صاحب فكرة العنوان؟ خريج جامعات ومدير تلفزيون عبر عن مستواه الاخلاقي الحقيقي، ومدى استيعابه للحالة الجماهيرية، لكن يبدو أنه عمل ناطورا في كراجات الهوب هوب سابقا. لم أكن أعرف أن حمزة المصطفى مدير تلفزيون سوريا شبيح إلى أن علق على حملة انتقاد السوريين لكتاب وندوة سامر بكور وتوصيفه مأساة السوريين بالحرب الأهلية، فوصف منتقدي المصطلح بالكراجاتية. سامر بكور حاول بأدب أن يدافع عن فكرته، ويوضح الدوافع رغم أنه لم يكن مقنعا، لكن تدخل شبيح بمرتبة مدير تلفزيون زاد الطين بلة. تبا للشهادات التي لم تعلم صاحبها الأدب وهو يخاطب شعبا مكلوما، رغم انه مدير مؤسسة تحمل إسم هذا الشعب الذي ذاق الأمرين، ليتسلق على مأساته هكذا بشر. إذا لم تستح فافعل ما شئت، مستوى سوقي هابط لشبيح في تلفزيون علماني ثنائي الجنس، يقدم نفسه تلفزيونا لكل السوريين، ولم يكن يوما محسوبا على الثورة، بل معول هدم لها، وأداة تطبيع مع العصابة، فهو يعيش صراع انتماء بين النظام والثورة! يتعامل بفوقية مع انتقادات الشارع، يظن نفسه إبن طبقة مخملية عفا عليها الزمن، وأكل وشرب! تعلموا احترام شهاداتكم التي لم تعلمكم الأدب من الناس، ومناصب وصلتم لها باسم السوريين!