جزاك الله خيرا قلت الصحابة أبوا القتال داخل المدينة النبوية ؟ (الصحابة عندهم الطاعة التامة للنبي صلى الله عليه وسلم) الصحيح كان رأي بعض الصحابة ، خاصة الشباب الخروج إلى المشركين في ميدان أحد .
حياك الله ليس المقصود أن شباب الصحابة رضي الله عنهم عصوا أمر الرسول عليه الصلاة والسلام إنما أرادوا الذهاب وعدم القبول بالقتال في المدينة لمعرفتهم أن هذه الأمور تخضع للخطط العسكرية والحرب والمكيدة كما في بدر أهي الحرب والمكيدة يا رسول أم هو أمر أمرك الله ... ولما ننظر إلى نزول الصحابة من على الجبل فهو عصيان لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت النتيجة مؤلمة على الصحابة رضي الله عنهم ونأخذ من ذلك العبرة والعظة بأن نطيع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في كل شؤوننا .. حفظكم الله ورعاكم .. والخلاصة نحن بشر عرضة للخطأ في الدروس والإلقاء وجاهز لأي نصح أو تعقيب