تغير طبقات صوتك، والطلوع والنزول بالنبرات المختلفة، والحالة الشعورية المتنوعة، والمزيكا في الخلفية اللي كأنها جاية من بعيد، وصوتك في حد ذاته، كلها أشياء لا يقوى جهابذة اللغة أن يصفوا ١٪ من جمالها، ومهما وصفوا واستغرقوا في الوصف لن يعطوها حقها، أحمد بخيت له الشرف أن تُقرأ قصائدة بهذا الصوت الإلهي.