الحق الحق لم اسمع اوارى فقيها يبين الحقيقة العظمى غير الشيخ عبد الحليم الغزي اساءل الله بالمحمدية العظى ان يحفظهويجعله بعينة التي لاتنام وبركنه الذي لايرام
أصبح توزيع المراقي والألقاب الشرعية بالمجَّان فالـ ( الفقهاء ) عجزوا عن شأن مهم ولكن يُستَثنى منهم ( الفقيه الفرد ) وهو ( فلان ) الذي يطل علينا عبر المقطع أعلاه ، فليس هو فقيه ثبتت فقاهته في مستوى المستوى المطلوب من شهادات أهل الخبرة فحسب ، بل هو بلغ توفيقاً لم غيره من ( نُظَرائه ) من الفقهاء ؛ ذلك لأنه يبين ( الحقيقة العظمى ) !! وعلامة تميزه على غيره من الفقهاء ( حزمه الإستثنائي ) الذي يتجلى أحياناً في صورة ( السب الشوارعي ) المنشور و ( الموثق ) على بعض قنوات اليوتيوب ! ألم نقل لكم أنه فقيه غفلنا عنه أعواماً أو عقوداً ؟!!
لا فض فوك ابدعت يا رجل ابدعت ماشاءالله والله اكبر اللهم صل على محمد وال محمد لا اراني الله فيك الا خير بمحمد وال محمد على هالكلام الي يمس شغاف القلوب وتاذن فيه الروح حي على الصلاة حي على الفلاح حي على خير العمل
اللهم صل على محمد وال محمد ❤ ارجوا من شيخنا الاستاذ الغزي 💎 الجليل تكثيف مثل هذه المحاظرات القيمة وكل محاظراتك راءعة شيخنا الاستاذ ربي يطول عمرك 🤲 بكل ولكل خير انشاءاللله
الحقيقة المحمدية هي محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والتسعة المعصومين الى قاءمهم وهم وجه الله تبارك وتعالى وهم جميعايتجلون بوجه الله تبارك وتعالى وهم خالدون لايفنون وهم العالون
الحقيقه المحمدية لها وجها وجه ظاهر وهيا الحكمة وهو محمد و وجه باطن وهو روح الحكمة وهو علي وهو الحق المبين واذا ظهر فأنه محمد واذا بطن فهو علي لان كلمة علي تعني في العلو في السماء وكلمة سما اي على فوق كل كشيء فالرسول والامام علي واحد . فأرسلنا اليها روحنا( علي) وتمثل لها بشرا سويا ( محمد ).
مصطلح اخترعه ابن عربي فتمسك به الصوفية و العرفاء ثم بطريقة غريبة تمت مقاربته مع ما جاء في الدعاء : المحمدية المحمودة و التي جاء معها ايضا العلوية العلياء أو البيضاء . مصطلح تم استخدامه للخلط بين المقامات و للتحريف، و كم هو عجيب الاصرار عليه . نبقى نردده و نهرب من كلمات أهل البيت : الصورة الأنزعية و المشكاة و النور الظلي ،، و الاسم المخلوق الذي هو بالحروف غير متصوت و باللفظ غير منطق و بالشخص غير مجسد و بالتشبيه غير موصوف و باللون غير مصبوغ منفي عنه الاقطار مبعد عنه الحدود محجوب عنه حس كل متوهم مستتر غير مستور فجعله كلمة تامة على أربعة أجزاء ليس منها واحد قبل الاخر فأظهر منها ثلاثة اسماء لفاقة الخلق إليها و حجب منها واحدا و هو الاسم المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة فالظاهر منها الله و تبارك و سبحان...... بقية الرواية.
الله تبارك وتعالى التوحيد جاء عن رسول الله ص ان التوحيد كان الله ولم يكن معه شيء ثم تبارك وتعالى خلق الحقيقة المحمدية ثم خلق من الحقيقة المحمدية خلق المشيءة ثم تبارك وتعالى خلق من المشيءة الاشياء فقط فقط فقط ❤
الحقيقة المحمدية هي اعظم خلق الله سبحانه وقد خلقها بتفسها لا من شئ سابق عليها وحتى الحقيقة لاتعرف بالكامل كيف خلقت .لانها تحمل 73 حرف من اسم الله الاعظم واخفي عنها حرف بقي مكنون عند موجدها
لماذا في الآية ٢٧ فسر الوصف للوجه وفي الآية ٧٨ فسر الوصف للرب في حين أن الآية ٧٨ لم تقل الرب بل قال تعال اسم ربك أليس المفروض بالوصف ان يعود للاسم وليس للرب