سؤال المتابعين ،هل اتمم في الإجازة العادية أو إجازة التميز 

قمت بمناقشة بعض المواضيع تجدها على القناة مثل القضاء والقانون ،القاضي والتوازن العقدي ،القانون والتنمية، وجدت التفاعل منعدم لذلك لم اتمم ،لكن نزولا عند طلبك سأعمل على إتمام المواضيع اسأل الله العظيم ان يعيننا وإياكم على ما فيه خير

@@قناةبريللعلومالقانونية تحياتي .. واصل .. منا لكم كل الدعم أستاذي ..

واش التمييز مني كنشدوها كيكون انتقاء باش ادوز لماستر مثلا 200 واحد كيقرا فتميز لماستر كبدوز مثلا غ 150 واش كيدوزو اختبار اللغة

@Maryemmerym اعتقد كاين إنتقاء لا حتى الطلبة العاديين من حقهوم إدفعو

لا أعتقد ذلك

@@قناةبريللعلومالقانونية لماذا ؟

لان كل من حصل على الاجازة العادية سيرغب في إجازة التميز وانت تعلم ان المقاعد محدودة

ديما رجا

🔷🛑🔸حُكمُ حَلقِ اللِّحيةِ🔸🛑🔷 ♦️🔸يَحرُمُ حَلقُ اللِّحيةِ، وهو مذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة، والمالِكيَّة، والحَنابِلة، وبعضِ الشَّافعيَّة، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك ♦️🔸قال ابن حزم: (واتَّفَقوا أنَّ حَلقَ جَميعِ اللِّحيةِ مُثْلةٌ لا تجوزُ). ((مراتب الإجماع)) (ص: 157)، ولم يتعقَّبْه ابنُ تيمية في ((نقد مراتب الإجماع)). وقال ابن القطَّان: (واتَّفَقوا أنَّ حَلقَ [جميعِ] اللِّحيةِ مُثلَةٌ لا تَجوزُ). ((الإقناع في مسائل الإجماع)) (2/299). وقال النفراوي: (لا شَكَّ في حُرمتِه [أي: حلق اللحية] عند جميعِ الأئمَّةِ؛ لمخالفتِه لسُنَّةِ المصطفى صلَّى اللهُ عليه وسلَّم). ((الفواكه الدواني)) (2/306 🔷♦️الأدلة مِنَ السُّنَّة: 🔷♦️🔸1- عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((أحْفُوا الشَّوارِبَ وأعْفُوا اللِّحى)) مسلم ٢٥٩ ♦️🔸قال الخطابي: (وقوله: أعْفُوا اللِّحى، يريدُ: وفِّرُوها؛ مِن قَولِك: عفا النَّبتُ: إذا طرَّ وكَثُر). ((أعلام الحديث)) (3/2154). وقال القاضي عياض: (قولُه : «وأعفُوا اللِّحَى»، وفى روايةٍ: «أوْفُوا اللِّحَى» وهما بمعنًى، اْى: اتركُوها حتى تكثرَ وتطولَ). ((إكمال المعلم شرح صحيح مسلم)) (2/35). وقال ابنُ حجر العسقلاني: (ذهب الأكثَرُ إلى أنَّه بمعنى وفِّروا أو كَثِّروا، وهو الصَّوابُ). ((فتح الباري)) (10/351). 🔷♦️🔸2- وعنه أيضًا، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((خَالِفُوا الْمُشْرِكِينَ، وَفِّروا اللِّحى، وأحْفُوا الشَّوارِبَ )) البخاري ٥٨٩٢ ♦️🔸وفِّروا: من التوفيرِ وهو الكثرةُ، وأصل (وَفَرَ) يدلُّ على كثرةٍ وتَمامٍ. يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (6/129)، ((لسان العرب)) لابن منظور (5/287)، ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص:493). قال ابنُ حجر: (أمَّا قولُه: «وفروا» فهو بتشديدِ الفاءِ، مِن التوفيرِ، وهو الإبقاءُ؛ أي: اتركوها وافرةً). ((فتح الباري)) (10/350 🔷♦️🔸3- وعنه أيضًا، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((أنهِكوا الشَّوارِبَ، وأعْفُوا اللِّحى )) البخاري ٥٨٩٣ 🔸🔸الشرح كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحرِصُ على مُخالَفةِ اليَهودِ وترْكِ مُشابهَتِهم، ويأمُرُ بذلك. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "اعْفُوا اللِّحَى" وإعفاؤُها: إرسالُها وتَوفيرُها وإبقاؤُها دُونَ الأخْذِ منها، واللِّحْيَةُ: هي اسمٌ لِمَا نبَتَ على الخدَّيْنِ والذَّقَنِ مِن الشَّعرِ، "وخُذوا الشَّواربَ"، أي: قُصُّوها حتَّى يَبدُوَ طَرَفُ الشَّفَةِ، "وغيِّروا شَيبَكم"، أي: بَدِّلوا شَكْلَه بالصَّبغِ بالحِنَّاءِ والكَتَمِ ونحوِه، والمُرادُ بالشَّيبِ: الشَّعَرُ الأبيضُ الَّذي يَعُمُّ شَعَرَ الرَّأسِ واللِّحيةِ، "ولا تَشبَّهوا باليَهودِ والنَّصارَى"، أي: خالِفوهم. وفي الحَديثِ: عِنايةُ الشَّريعةِ بظاهرِ المُسلِمِ وباطِنِه، بتَجميلِ الهيئةِ، ومُخالَفةِ أهْلِ الشِّركِ الدرر السنية 🔷♦️🔸4- وعنه أيضًا، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((أحْفُوا الشَّوارِبَ، وأوفُوا اللِّحى))مسلم ٢٥٩ ♦️🔸أوفوا: مِن الإيفاءِ، وهو الإتمامُ وعدمُ النُّقصانِ، يُقال: أوفَى الشيءُ: أي: تمَّ وكثُر، وأصلُ (وفي) يدلُّ على إكمالٍ وإتمامٍ. يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (6/129)، ((تاج العروس)) للزبيدي (40/219). قال ابنُ حجر: (أوفوا: أي: اتركوها وافيةً). ((فتح الباري)) (10/350) 🔷♦️🔸5- عن أبي هريرة رَضِيَ اللهُ عنه، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((جُزُّوا الشَّوارِبَ وأرْخُوا اللِّحى؛ خالِفوا المَجوسَ)) وجاء بلفظِ ((أرْجُوا) بالجيم. مسلم ٢٦٠ أرخُوا: مِن الإرخاءِ: وهو بمعنَى الإطالةِ والسَّدلِ، فمعنى ((أرْخُوا اللِّحى)) أي: أطيلُوها. يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حَجَر (16/483)، ((تاج العروس)) للزبيدي (38/138). ♦️🔸أَرجُوا: أصلُها: أرْجِئُوا مِن الإرجاءِ: وهو التأخيرُ، و ((أرجُوا اللِّحَى)) أي: أخِّروها واترُكوها. قال النووي: (ذكَرَ القاضي عِياضٌ أنَّه وقع في روايةِ الأكثرين كما ذكَرْنا، وأنَّه وقع عند ابن ماهان (أرجُوا) بالجيم، قيل: هو بمعنى الأوَّلِ، وأصله (أرْجِئُوا) بالهمزة، فحذفت الهمزة تخفيفًا، ومعناه: أخِّروها واترُكوها). ((شرح صحيح مسلم)) (1/418). وقال ابنُ حجر: (وفي حديث أبي هريرة عند مسلمٍ: «أرجِئُوا»، وضُبِطَت بالجيم والهمزة، أي: أخِّروها). ((فتح الباري)) (16/483) ♦️🔸أوجهُ الدَّلالةِ من هذه النُّصوصِ: أولًا: أنَّه حصلَ مِن مجموعِ الأحاديثِ خَمسُ رِواياتٍ: (أعْفُوا- أوفُوا- أرْخُوا- أرْجُوا- وَفِّروا) ولا شَكَّ أنَّ حَلقَ اللِّحيةِ وعَدمَ تكثيرِها يُخالِفُ هذه الأوامِرَ ويتنافى معها، والأصلُ في الأمرِ الوُجوبُ ثانيًا: أنَّ في حَلقِ اللِّحيةِ تَشَبُّهًا بالكُفَّارِ، كما في حديثِ ابنِ عمرَ وأبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عنهم ♦️🔸قال ابن دقيق: (الأمرُ بإعفائِها، بمعنى: تكثيرِها أو تَرْكِها، يمنعُ من نتفِها وحَلقِها). ((شرح الإلمام بأحاديث الأحكام)) (3/319 ♦️🔸قال ابنُ باز: (الرسولُ صلَّى الله عليه وسلَّم أمَر بذلك ، والأصلُ في الأمرِ الوجوبُ). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (8/377)، ويُنظر: ((آداب الزفاف)) للألباني (ص: 209) 🔷♦️🔸6- عنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: ((لعن رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المتَشبِّهينَ مِن الرِّجالِ بالنِّساءِ، والمتشَبِّهاتِ مِن النِّساءِ بالرِّجالِ )). أخرجه البخاري (5885) ♦️🔸وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ في حَلقِ اللِّحيةِ- التي ميَّزَ اللهُ بها الرجُلَ على المرأةِ- تَشَبُّهًا بالنِّساءِ (آداب الزفاف)) للألباني (ص: 210)

الله ينظر إلى قلوب الناس وليس إلى وجوههم

نعم فعلا الله ينظر إلى القلوب لكن لا بد من العمل فالإيمان قول باللسان وعمل بالجوارح وحكم حلق اللحية حرام

ماهو دليل الحرمة

@@قناةبريللعلومالقانونية عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((أحْفُوا الشَّوارِبَ وأعْفُوا اللِّحى))