@@ali.safar23 يسعد صباحك بكل خير اقصد كلور تنظيف عادي لأنه ملامح البلد ما عاد وضحة بسب الجنسيات المعفنة و غيره. للاسف الشديد جيل بحاله دمر ظاهرة التسول من كل الفئات العمرية اطفال تحت السن القانوني محتاجين دعم نفسي وتأهيل من جديد .شو بدي أحكي لحكي. لسه مصرين على بروح بدم نفديك يا ضراب سخن ازى بتعمل تحليل دم و براز وبول غصب لازم تكون نتيجة بروح بدم نفديك يا ضراب سخن. بلدنا حلوة وغنية بس منهوبة و مسلوبة الديمقراطية و على فكرة رح بيطلع بتلقيح الديمقراطية عن جديد و يا ويلك ازى جسمك بيتقبل التلقيح.
@@ali.safar23 أنا انخلقت حر وبحكي شو ما بدي وين ما بدي وما بخاف وكلمة الحق بحكيها لو عا قطع رقبتي بس شفلي جماعتكن قديشن وطنيين وقت تعالجو بمشافي الإسرائيلي ووقت سلمو إدلب لتركيا ورفعو العلم التركي مع علم الاحتلال الفرنسي 🤣 وعم تتعاملو بالعملة التركية تخيللل إنتي سوري وعامل حالك شريف بتقبلا عحالك هيك وعادي تركيا من يوم يومها دولة محتلة واساتها لحد اليوم الها طموحات إستعمارية مثلا مثل بافي الدول العظمى كأمريكا مثلا أو روسيا أضف إلى ذلك أن قوات المعارضة الآن يتدربون على يد الجيش الأمريكي🤣🤣واااو هذا حليفكم قوي ما شاء الله وبتقولو النظام جاب ايران وروسيا طيب ما انتو كمان في دول عظمى وأكثر تطورا عم تدعمكم
رغم الاختلاف في الاراء و المواقف لكن احترمك لانك مثقف، تميل نحو العلمانية، و لكن لماذا تغض الطرف عن التعليقات الطائفية على منشوراتك و خاصة الفيديو الاخير ( الممثلة الاباحية التي زارت سوريا ) ، أرجو منك تحديد موقفك و اتخاذ موقف من هذه التعليقات ، تحياتي
أخي العزيز.. أنا لا أوافق على هذه الآراء ولكني لا أمحيها.. وأحيانا أضع اللايك لكل التعليقات من باب تحفيز ظهور الفيديو أمام الجمهور.. و الطائفيون سيطفشون من هنا عاجلا أم آجلا لأني لا أرحب بهم وما أقولها في المحتوى يوضح ذلك.
و ليقذفن في قلوبكم الوهن . قالوا و ما الوهن يا رسول الله ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت. ...هذا يعني أن المشكلة هي في الشعب السوري ، لانه عندما جاءه العدو الاسدي المسلط من الغرب ، كان الشعب منغمس بحب الدنيا و ترك الكتاب و السنة ، و كان يدفع عنه الجهاد في سبيل الله و يخاف الجهاد . أما لو كان كل سوري يحب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم و يحب الدفاع عن شعبه بالقتال و بتعليم القران ، فكان من المستحيل على نظام الأسد سجن و قتل الملايين و تخويفهم في بيوتهم قبل الثورة و بعد الثورة. و انا لبناني