وليت شعري يا سيدي وإلهي ومولاي! أتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة، وعلى ألسن نطقت بتوحيدك صادقة، وبشكرك مادحة، وعلى قلوب اعترفت بإلهيتك محققة، وعلى ضمائر حوت من العلم بك حتى صارت خاشعة
مقام الحكيمي ثم دخلت في مقام الاوشار ومرت على الاوج وكل هذه المقامات هي من جنس السيكاه مقام حنين وحزين أبدعت به بطريقتها الجبليه لأنها مطربه كرديه من إيران
بل كرديه تنتمي الى اكراد اللر ...واغلب فرس اليوم هم اكراد لانهم اغلبيه في ايران لاكن سياسه النظام البهلوي فرست اغلب الكرد وهذه حقيقه معروفه لكل ايراني ومن كبار مشاهير الطرب الايراني وهم كرد المرحوم شجريان والمطرب الملحن علي رضا زاده وعلي زند وغيرهم كثير @@NA-yk8ic
في زيارتنا للامام الرضا عليه السلام وفي ليلة عيد الاضحى وفي منشاة نقل الركاب والسفر ليلا مان السائق عنده شريط اغاني لاغاني سيدة ايرانية مقام بديع مع الكمان ابخث عنها منذ سنين ولم اجدها بحيث الركاب مخدرين بذلك الصوت البديع
ليس عشقا ما يصعد من القلب الى الفم و ليس عاشقا من يسلم بروحه من معشوقه السفينة التي تسقط في هذه الورطة التي تهدر الدماء لم نسمع انها وصلت الى البر سالمة او ان مسافر تاه في هذه البادية قد ظهر له خبر و اسم و إمارة مرة ثانية و قد بلغ بي أُنس دخيلتي بك حد إني امل جميع الناس في الدنيا