شخصية رائعة وحوار رائع وسيل من المعلومات الثقافية والتاريخية والادبية. ثقافة منقطعة النظير ومستوى متميز في الحوار الحضاري. هنيأً لك ياسيدتي.متابع من العراق.بغداد
شكرا بثينة على اهم انجاز اللي هو إلغاء قانون منع الكتب وعلى اصدارها الادبي و دار تكوين المهمة و على وجودها في ساحة الادب الخليجي نحتاج مليون بثينة العيسى في هذه الحياة 🇴🇲❤
نتمنى الحريات بالكويت تصير من أفضل لأفضل..مشكورين لهذا اللقاء المثري..و نشكركم على الجهد المبذول لجعل الرقابة تكون لاحقة و ليس مسبقة و نتمنى أن نحقق حريات أكثر بالكويت
بثينه العيسى معجم مفردات وكلمات وبلاغه في الكلام والوصف والتحليل والنقد انسانه رائعه وبديهه حاضره ومشتعله في اللحظه بعيداً عن الحوار وعن ماذا يتحدث لغة بثينه العيسى تسحر ❤
بثينة كاتبة جميلة و مرحة و رائعة و نظرتها للحياة مفعمة بالامل و البناء مشكور سيدي علي المحترم على هذا الوجبة الدسمة و و الاستظافة الرائعة احسنت النشر اما مسألة الرقابة في الكويت حكاية فارغة و ما لها معنىو صدق مشكلة عبثية كما اشارت الكاتبة. خاصة في الوضعيات كالتي اشارت لها الكاتبة مدام الرواية تنشر و تقرأ من خلال العديد من المنصات التواصلية حتى انه توي منزلها من منصة مكتبتي pdf. كان من المفروض تنقح و تنشر و انتهى الامر تحياتي لاهلي باكويت حمدي اويس من الجزائر
الاستاذة بثينة حرية التعبير مقيدة بجميع دول العالم… يدعي العالم حرية التعبير والديمقراطية .. ولكن على ارض الواقع كل شي مقيد ومبرمج ولا يسمح بتداول راي او كتاب خارج منظومة القانون المتبع … ولكن باسلوب دبلوماسي يعطي الانطباع ان هناك حرية ولكن العكس صحيح … حتى التعبير عن الرأي مسموح من أجل التجسس وليس من باب حرية التعبير …
من يشتكون من الرقابة و يريدون الحرية الغير منضبطه والتي بلا مرجعية هم اما لديهم اجندات تخريبية تغريبية تخدم مخططات الغرب، او انهم جهلة بأن الانسان هو عبد لله وانه لا ينفك عن كونه عبد يتبع اوامر سيد ما، و ان مهمته فقط هي اختيار سيده، فالانسان المؤمن يختار ان يكون سيده هو الله فيطيعه في كل ما امر ولو كان ضد ما تريده نفسه، او ان يختار ان يكون سيده هو الهوى و الشيطان. فيطيعهما في كل ما يأمران به ولو كان ضد ما يريده الله. و واضح من الأخت اي سيد اختارت، هداها الله.
المشكلة اتكون من الرقابة ..شنو دليلك ان المراقب يكون افضل من القارىء كمثال ؟ _ هذا على اساس المعرفة أو انه بيدخل الجنة _ المفترض ان المراقب يعرف افضل مني و لديه آراء أفضل مني وحكم للقرار أفضل مني و هو دائما على صواب و انا خطأ او القارىء كشخص لا يملك حق الاختيار هذا كمثال مبسط فكيف بالامور الاخرى ؟ لذا فكرة الرقابة بنفسها فكرة سطحية خصوصا و نحن نتكلم عن الكتب التي تطرح أفكارا متعددة ..و لا يمكن توضحيها و تبسيطها بسهولة ..ونحصر الفكرة على رقابة الكتب لتوضيح الفكرة - نحن من ثقافات مختلفة من اديان مختلفة من مذاهب مختلفة من بيئات مختلفة و حتى مع تشابهنا نحن مختلفيين فكيف يختار الآخر بدلا مني ..من حقه أن يناقش الافكار لكن لا يفرضها كرقابة ..او يقرر أنه أفضل من الكاتب الذي كتب ..ومن يفرض بالقوة لا بفكر مقابل فكر هو انسان ضعيف و لا يملك حجة و هو خائف فقط
