رجل محترم جدا كلامه كتير حلو و واضح و موزون و فيه مكانه وكمان احترام اللغة يلي عم يحكي فيها مو كلمه عربي و كلمتين انكليزي و عشره فرنسي احترامي الكبير اليه 🎩🌺
بعد التحية والاحترام والتقدير للأستاذ سامي كليب وللسيدة المحترمة رابعة الزيات من حلب الشهباء المحروسة أول مدينة مأهولة في التاريخ ... وعاصمتها دمشق أول عاصمة في التاريخ ... نتمنى للمحترم الموقر سامي كليب التوفيق ومزيد من العطاء .. وللمحترمة رابعة الزيات مزيد من التألق .. وفي قولنا كلّ الوضوح لما تحمله كلماتنا بدون أن نكتب مزيداً من الكلمات .. دمتما بكل خير ..
نعم نعم نحبك ونحترمك ونقدرك كثيرآ.. وانت الوحيد الذي لا يمكن أن افوت حوار له ابدآ.. واستمتع جدآ بحوارك ودايمآ نتعلم من مدرستك الفائقة الجمال والروعة والقيمة والفائدة. تحياتي الحارة لك وللاعلامية المتميزة التي نحبها ونحترمها أيضآ كثيرآ. تحياتي وتقديري ومودتي.
استاذ سامي كل الحب والاحترام وقت بشوف واحد متلك ومتل الاستاذ مروان صواف من سوريا بفتخر اني اعلامية وبحترم الاستاذ جوتي كتير والاستاذ نعوم سركيس ولو اني لااعرف عنهم الكثير
01:01:10 يعني ليش حتى ما تشتغل تعو شوفو البنت ب اوربا من عمر ال١٤ بتبلش تشتغل وبيشتغلو كل شي ممكن تتخيلو طالبات جامعة بالعطلة الصيفية بيشتغلو بالتنضيف وبيبي سيتر وكتير اشياء وعادي كلو بيشتغل هاد الوضع الطبيعي الشغل بيعلّم كتير وهو ضرورة
what i wanna say is you both are AWESOME.. I LOVE YOU. (sami's story about his lover made me cry). Kudos Amani. my utmost respect to you and what you do.. wish you the Best of Luck in your future job.
ماريا معلوف سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برامج تيلفزيونيه وهي كاتبة أيضا أنظروا ماذا كتبت عن السيد حسن نصر الله....وفي نهاية المقال انظروا ماذا كتبت عن الامام الحسين(ع) يا نصرنا العزيز... ويا قائد الزمان المقدس ... بقلم : ماريا المعلوف دعني أركع أمام قدميك - الثابتتان على الحق - يشاركني الرغبة الكثيرون ممن يعرفون قدرك الرفيع... أنت يا نصرنا العزيز... ويا قائد الزمان المقدس. تمنّيتك والداً. وأنت الأب الشرعي لأمتنا اليتيمة... حلمت بلقياك... وكان الله حليفي فجمعني بوالديك في صدفة خير من ألف ميعاد... تمنيت أن أشارك جنودك المقاومين فرحة الجهاد المقدس في جنوب لبنان الصامد. تمنيت أن انتسب لجنوبنا الأبي... قانا... رميش... بنت جبيل... مارون الراس. إني أعترف بأن جبناً يمنعني من مشاركة الأطفال والشيوخ والنساء الذين شملتهم بمحبتك وتقديرك وامتنانك وأنه والله لعظيم. تمنيت أن أقدم لك كوباً من ماء سلسبيل لتروي ظمأنا نحن محبيك ومريديك. لا تغص... ولا تدمع... سيدنا وسيد المقاومة وسيد الأحرار والشرفاء في أمتنا العربية. كم هو رائع صوتك الرخيم عندما يصل إلى أفئدتنا وكم هي بليغة كلماتك التي أضحت تتردد على ألسنة الملايين عرباً ومسلمين . سيدي كم من مرة تمنيت أن أجفف عرقاً طاهراً يبدو كحبات اللؤلؤ . على جبينك الطاهر الشامخ ومنه تستمد الأمة شموخها. رأيتك في خيالي تربت على كتفي وتخبرني أن المسيح آت ليخلص الأمة من الهلاك. سيدي وسيد المقاومة متى نراك رؤية العين ... منتصب القامة كما عهدناك شامخاً في وسط الحصار العظيم الذي يتحدّى بفضل ندائك إلى بناء صلب لشعب أبيّ يستمد منك العنفوان والعزة. هل لي أن أتصور معك حالة أبي عبد الله الحسين عليه السلام مرمياً في وسط صحراء كربلاء ، قد قتل أولاده حتى طفله الرضيع وإخوانه وإخوته حتى العباس وأصحابه وأنصاره ، وما هي إلا دقائق معدودات حتى يحتز رأسه وتدوس الخيل صدره وظهره ويهجم الناهبون على خيامه وينهبوا أمواله ويسبو نساءه .. زينب ورباب وأمّ كلثوم وسكينة . في اللحظات لأخيرة التي يجود بها بنفسه يتوق الحسين إلى الله عز وجلّ ويقول له : اللهم متعالي المكان ، عظيم الجبروت ، شديد المحال ، غني عن الخلائق ، قادر على ما تشاء ، قريب الرحمة ، صادق الوعد ، سابغ النعمة ، حسن البلاء ، قريب إذا دعيت ، محيط بما خلقت ، قابل التوبة لمن تاب إليك ، قادر على ما أردت ، ومدرك ما طلبت ، شكور إذا شكرت ، ذكور إذا ذكرت ، أدعوك يا رب ، محتاجاً ، وأرغب إليك فقيراً ، وأفزع إليك خائفاً ، وأبكي إليك مكروباً ولنتذكر ما علمته لنا من دعوات الأمام الحسين (ع) في اللحظات الأخيرة : وأستعين بك ضعيفاً ، وأتوكل عليك كافياً ، احكم بيننا وبين قومنا ، فأنهم غّرورنا ، وخدعونا ، وخذلونا وغدروا بنا ، وقتلونا ، ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد بن عبد الله، الذي اصطفيته برسالتك وائتمنته على وحيك ، فاجعل لنا من أمرنا فرجاً ومخرجاً ، برحمتك يا أرحم الراحمين ، صبراً على قضائك ، يا رب ، يا غياث المستغيثين ، مالي رب سواك ، ولا معبود غيرك ، صبراً على حكمك ، يا غياث من لا غياث له ، يا دائما لا نفاذ له، يا ٌمحيي الموتى، ياقائما على كل نفس بما كسبت. وبعد هذا الكلام هل يصح الكلام ؟ لبيك يا نصـــــ الله ــــــر
هذي هي القامات التى تستحق بكل جدارة إطلاق كلمة إعلامي عليها.. قامات في هذا الزمان تعادل دولة مقابل مايسمون الآن دول و هي مجرد منظمات هزلية و عملاء انذال.. مهما جار عليك اهل الزمان يالبنان و كانوا سبب في شقاء شعبك و ذبول ربوعك يكفيك دواء وجود هاكذا هامات تختار ان العودة لارضك برغم ماخبروه من رغد العيش بعيدا عن تراب ارضك ليصدعوا بقولة حق و تصريح برأي حر.. تحية تقدير و احترام كبيرة جدا للمثقف و الإعلامي الذي يحمل فكر و رأي حيادي و حر👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏
مهما حاول ان يتفوق على الحرباء في فن تغيير لونه أود القول هنا ان الحرب التي كانت و ما زالت ف سوريا كشفت جميع المرتزقة والذي هذا المدعو هو منهم و اولهم و أقول أيضا تبا لهذا الزمن٠٠٠