اليوم البرزنجي صاير موأدب والله انا متاكد انتوا تجيبون البرزنجي حتى تضحكون عليه وهو مصدك بنفسه على اساس محلل سياسي هو رجل منتمي وينطوه راجيته يقراها ويبقى يجتر بيها
مفوض حيدر ممصدك بروحه مفوض جان شرطة واستقال وكام يطلع برامج كلش رتح زايد ويندفع وهل شكولات شفناها بل٢٠٠٥و٦و٧ امثال عدنان الدليمي وصالح المطلك وغيرهم وغيرهم وراحو الى مزبلة التاريخ
توفي صباح اليوم الأربعاء، المحامي والخبير القانوني الشهير طارق حرب عن عمر ناهز الـ78 عاما. ونشرت صفحة طارق حرب عبر "فيسبوك"، "انتقل الى رحمة الله والدي المحامي والخبير طارق حرب وسيتم تشييعه في مدينة الكاظمية المقدسة الساعة الثامنة والنصف صباحا من داره في مدينة الكاظمية.
@@myacount9266 اخي هو مامستخف بالشرطة بس دا يكول خلال سنة صار ماجستير ودكتور ؟؟؟؟ هي مرحلة الماجستير سنتين ونص وية التأجيل والدكتوراه بس الدراسة سنة ونص تحضيرية وسنة ونص وية التأجيل البحث و كتابة الاطروحة !!!!!
والله ذكي طارق حرب ما خلى كلام هذا الذيل يمر مرار الكرام داءما يحاججه على كلام و لا خلى أي شيء يعبر والذيل اتصور ان ايسوق كلامه البائس ويعبره لكن هذا المحامي كان له بالمرصاد و لصمه
بيك المتملم ١٨ سنة ابني الدولة ولكن عكس البناء هو الخراب ممكن تبين لي شنو البناء الذي قدمه للعراق رفيقك ابو اسراء للبلد هي الكل يعرف اللعبة نال فوز اياد علاوي والانقلاب على الدستًور
البرزنجي؛ بكل الاحوال انت مضطر أن تكذب على طول المدى الان وفي المستقبل كون انتماءاتكم طارئه ومفروضه على الشعب فرضا وليس ضمن السياق التاريخي لعظمة العراق الذي لاتحبونه اطلاقا.
توفي صباح اليوم الأربعاء، المحامي والخبير القانوني الشهير طارق حرب عن عمر ناهز الـ78 عاما. ونشرت صفحة طارق حرب عبر "فيسبوك"، "انتقل الى رحمة الله والدي المحامي والخبير طارق حرب وسيتم تشييعه في مدينة الكاظمية المقدسة الساعة الثامنة والنصف صباحا من داره في مدينة الكاظمية.
انتهى زمن الصكاكة والطائفيين.... نحن المستقبل نحن الوطن نحن الأجيال الصاعدة .. كلا للأجيال القديمة التي تربت على تعظيم وتبجيل وتقديس الرؤساء و الملوك والتصفيق لهم والجري ورائهم حتى لو كانوا على باطل... لاصوت يعلوا فوق صوت الوطن من يخدمه نشكره الشكر الجزيل ومن يضره نسحقه ب اقلامنا وصوتنا ..نعم للعراق نعم للتعايش السلمي كلا للطائفيين والصكاكة
ههههههههههههههههههه يجب أن لايفلت من العدالة أي من مافيات ألأطار واحزابه ومليشياته على أجرامهم ودمارهم وخرابهم للبلد خلال ال ١٨ سنة الماضية ، عليهم ترك العراق لوحده ليداوي جروح سكاكينهم وليعمر خرابهم وليبني مستقبل لأطفاله بعيدا عن شرهم وبلائهم وليواجه المشاكل التي تهدد وجوده كشعب وبلد مثل شحة المياه والتصحر والتلوث وتدني مستويات المعيشة وتفشي الجهل والامية والبطالة وقرب أنتهاء عهد النفط وووو
هو المالكي كان فائز 89 مقعد وابو هاشم ما بقى رئيس وزراء لان قالها لايفلح الدكتاتور وتريد هسه 32 مقعد ويصير خلي يلحك على نفسه اذا ماتحاكم على الي سوى بالعراق وسلم ثلث العراق الداعش وحسبي الله ونعم الوكيل بالمالكي وكل شخص يدافع عنه