رضي الله عن سيدي المصطفى البحياوي.. العالم الرباني.. المشتغل بمقامات أهل الله في طريق السلوك.. الملمّ بفقه التزكية والتربية.. آميــــــــــــــــــــــــــــــــن
ادا أراد الله عز وجل أن يرد عبده إلى الاستقامة بعد الابتعاد والتهاون، ووضع في طريقه قوة ناطقة تدعوا إلى الرشد ،بشكل صارم فيه رحمة وحب الخير، فنتيجته سوف تكون العفاف فعلا. بعد دلك، يجب عليه أن ينهج طريق العلم لكي يحافظ على هده النعمة. ولكي ينهج منهج التميز.