سعدي الحلي يمه يا يمه شجرالي عذبت حالي الليالي و يبدو عازف العود المشهور على الامام, سعدو جابر, عارف محسن , ياس خضر, أمل خضير عازف العود علي الامام . عازف القانون عبد الكريم بنيان
هذه الأغنية من روائع المطرب سعدي الحلي. .الله يرحمه.. ابكيتني والله.. ابو خالد.. هذه الحفلة كنا نشاهدها أنا واخواني وكانت والدتي رحمها الله.. لاتزال على قيد الحياة
كوكبة طرب نادرة و قامات فنية شامخة رحم الله من رحل و حفظ الله من بقى ولمَّ الله شمل اهل بلاد الرافدين وحفظهم ورعاهم.. اخوكم من بلاد المليون و نصف شهيد المنورة.
سعدي الحلي اجمل صوت بالشرق الاوسط عملاق الفن والطرب صاحب الحنجره الذهبيه والاحساس الراقي صديق السهر والسفر صديق العشاق الف رحمه على روحك يا ابو خالد ياسعدي الحلي والشكر موصول الى المقيم على نشر اغاني العملاق سعدي الحلي
والله لايطرق مسامعنا الا هذا التراث الخالد ما مر الزمان عباقرة الفن كله سعدي الحلي وسعد البياتي وياس خضر وكل من غنى وتغنى في زمن الطيبين ☝️تبقى الوانهم بارزه متفوقه بريق لامع على مدى العصور❤❤حبيبي ياعراق🌹🌾💔
الف رحمه ونور على قبرك الشريف لانك اسععدت العالم باغانيك والله انت اشرف انسان بالعراق ويروحوك فدوه جميع الموجودين الان بضمنهم سياسيو الصدفه شلع وبدون استثناء
الاستاذ الفنان سعدي الحلي المطرب العراقي الوحيدالذي يتمتع باسلوب فريد من نوعه في الغناء والذي لا يجيده اي مطرب اخر الفنان الاسطورة .. صاحب الاسلوب الشجي والذي يكون اقرب الى النعي منه ما يكون الى الغناء ... اصالة منقطعة النظير .
الفنان سعدي الحلي ترك بصمه موثره ولهاطابع في الفن الغناءي العراقي الرقي نسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويجعل قبره روضة من رياض الجنة انشاءالله امين الفنان سمير العربي من العراق
سعدي جابر حمزة الشمري والملقب بسعدي الحلي أو أبو خالد (1932 - 2005) من الفنانين الاكثر شعبية في العراق منذ بداياته في منتصف السبعينيات استطاع ان يخط له مدرسة غنائية فريدة وبمساعدة صوته ا الذي اطرب و يطرب معجبيه الجدد والقدامى . سعدي الحلي صوت انسل من بابل فحمل معه بوح الفرات كان وريث غناء جلجامش وهو ينوح على انكيدو سعدي كان ولا يزال اسطورة غير مألوفة في الغناء العراقي تولع بالغناء منذ الصبا وراح يتابع بشغف مجالس الطرب في مدينة الحلة وحفلات الافراح وفي مستهل مرحلة الشباب بدأ يتنقل بين الحلة و طويريج ويتأثر بما يسمعه من كبار المطربين هناك امثال عبدالامير طويرجاوي فزادت خبرته وتوسعت مداركه في الغناء الفراتي بشكل خاص . في ستينيات القرن الماضي وبالتحديد عام 1964 بادر زيد الحلي وكان يعمل في الاذاعة العراقية باكتشاف صوت ريفي جديد اسمه سعد الحلي ، وحاول زيد بلباقته وحبه للوجوه الجديدة ان ينشر هذا الصوت على اوسع نطاق في الاذاعة والتلفزيون من خلال علاقاته الاعلامية والفنية ، وبالفعل فقد اصبح سعدي من اهم الاصوات الريفية في العراق منذ السبعينيات. لحن الفنان الرائد محمد نوشي له ليلة ويوم وعشق اخضر وقد ذاع صيتهما داخل العراق وخارجه ، بحيث اختصر الطريق على الحلي فاصبح نجما في الاغنية الريفية. تخرج الفنان سعدي الحلي من معهد الفنون الموسيقية عام 1973 وشارك في تلحين اغانيه كل من الفنانين محمد جواد اموري وروحي الخماش ورضا علي ، ثم سافر الى القاهرة وعمان ودمشق والامارات واحيى العديد من الحفلات الغنائية. ساهم في فتح مدرسة للموسيقى والفنان الريفي في محافظة بابل على نهر الفرات وبذلك كان الفنان سعدي الحلي واحداً من اعلام الفن العراقي والعربي اصيب الفنان سعدي الحلي بمرض بترت على اثره رجله ثم قعد الفراش وتوفي عام 2005 رحم الله الفنان سعدي الحلي
الله ع الفن والاحساس والذوق والطرب والاصاله والتراث الجميل الابداعي الله يرحمك يامطربنا العراقي سعدي الحلي الله ع ايام زمان وسنين الخير والرحمه والطيبه
الله عليك ياابو القانون وابو العود وابو الكمان والعزف المنفرد الجميل والفن الاصيل علمني الدهر الله عليك رحمة الله عليك يا ابو خالد تسلم ايها الناشر صاحب الذوق الجميل اخوكم من ميسان