للاشتراك في الجزيرة الوثائقية: ajmn.tv/ytsub
في مدينتي حية لا تؤذي أهل البيت، و صحن طعام يكفي ثلاثين شخصاً، و أبواب مفتوحة ليلاً نهاراً، و أنهار تجري في وسط البيت، وبيت كبير دمشقي مسحه شارع، وجدٌّ طاعن في السن لا يتوقف عن قراءة قانون الاستملاك.
"يحكى أنه كان هناك..." هكذا تبدأ الحكاية التي يرويها الأجداد للأحفاد، هذه الحكاية التي كان يؤمن الناس بها و كأنها موجودة، ضاعت مع الأيام؛ فكثير من شوارع وأحياء دمشق القديمة تشوهت وتغيرت ملامحها، وأصبحت الحكايات بلا أمكنة. يروي فيلم "سقف دمشق وحكايات الجنة" الأساطير الدمشقية بلسان أهلها وبلغة بصرية تحفظ للمدينة ذاكرتها التي بدأت تتغير مع الزمن.
تردداتنا: trib.al/pDtFm3r
موقعنا الإلكتروني: doc.aljazeera.net
انضم إلينا على فيس بوك: / aljazeeradoc
تابعنا على تويتر: / aljazeeradoc
أنستغرام: / aljazeeradocumentary
25 апр 2015