الله ينور عليك يا مينا أنا باحب إتفرج علي الفيديوهات بتاعتك لأنها بتفكرني بزمان لما كنت باسافر الصعيد وخاصة الجرار الكندي ..ربنا يوفقك يا حبيبي ويصلح حال مرفق السكة الحديد وتحيا مصر .
أسرع قطارين الأسباني والمكيف بالذات المكيف ده ركبته مره بالليل من دمنهور لغاية محطة سيدي جابر في إسكندريه وكان طاير من علي القضبان الحديد كئني راكب طياره مش قطار.