ما شاء الله ، شيخنا سلمان ، جعلك الله نبراسا نهتدي به في ظلمات الظالمين ،، لن نيأس من عودتك إلينا سالما معافى ، و لن نطمع إلا في الحي القوي المتين : لا إله إلا الهو الحق المبين .
سيدي اسلام عليكم انا أم غنى من الجزائر أعلم انك في يدين الله لا في السجن والله ثم والله هذا رمضان عشته كله معك يوم بعد يوم تفرجت كل فديوهات كلها بدروس أو بيتك مع لدن وعبد الرحمان ياالله والله والله لم يمر عليا أجمل من هذا رمضان وأيضا حزن وتعلمت منك كيف أتصرف مع اولدي وخاصة انا عصبية انا حزينة عليك جد والله كنت كل يوم أدعو لك في هذا رمضان 2020 قلبي معك ومع الاطفال والله والله لو كنت في السعودية لن اترك لدن وعبد الرحمان ولو على قطع رأسي أحبكم كثير يا دكتور يوم ما ستخرج بادن الله واذا مرت عليك رسالتي فارجوك طمني عليك لاادري لماذا قلبي محروق عليك فك الله اسرك ورفعك و كل عام وانت سلمان العودة ولن تنزع من القلوب احترماتي لك سيدي أين ما كنت
"اليوم قرأت معنى آية: "وألقيتُ عليكَ محبّةً منّي" أيّ جعلت ملاحةً وبهاء وبهجة في عينيكَ، لا ينظر إليك أحدٌ إلّا أحبّك.. يا الله على المعنى العظيم! ، يارب ألقِ محبتك علينا واجعلنا من عبادك المحبوبين في الأرض والسماء."
سبحان الله .. - الحمد لله .. - لا اله الا الله .. - الله أكبر .. - سبحان الله وبحمده .. - سبحان الله العظيم .. - أستغفر الله وأتوب اليه .. - لا حول ولا قوة الا بالله .. - اللهم صل على نبينا محمد .. الباقياتُ الصالحاتُ خير و ابقىٰ🤎.
Azaam باتخرج قايد مثل عبدالرحمن ابن الاشعث اوشجاعا مثل ذوالخويصره التميمي او شاعرا شجاعا مثل قطري ابن الفجاءه اوزوجته الشجاعه غزاله او مثل عبدالرحمن ابن ملجم الرجل الذي لاتأخذه في الله لومة لائم وذلك حسب ظنه هلا اقبلت على كتاب الله ان كنت صادقا تفسيرا ودراية وقرآءه ام تريد ان تكون خا رجيا تكفيرا قد خلعت ربقة الاسلام من عنقك وتموت ميتة جاهليه
@@ابوعلي-ش1ز8ز حتى ان كان هذا الشيخ ذا عقيدة خارجية لا يبرر لك أن تقول هذا الكلام و تهجم على هذا المسكين بهذه الطريقة، فهو واضح أنه فقط يحب الكتب و أعجبه منظر الكتب المصفوفه و ممكن هو أصلا لا يعلم من يكون هذا العودة
طاقة سبحان الله يجز به في سجن ياربي سترك اللهم فرجها عنها حرم من العمل ومن المنابر ومن الخطب لانه دعا ان الله يؤلف بين الخلجيين وخصوصا قطر وسعودية ويش ذنب زوجته توفت الله يرحمها وهو في سجن ياربي احفضه لابنائه ليش الاعدام في حقه بكيت وتقطع قلبي
اولاء هذا اقرب الى الرياء والسمعة ثانيا كبُر المكتبة وكثرة الكتب لاتعنى العلم ثالثا العلم لايعنى الهداية والاتباع . إن لم يكن علمك خالص لوجة الله وعلى ماكان علية المصطفى صلى الله علية وسلم والخلفاء الراشدين فاعلم انك على ضلال مبين مهما كُبرت مكتبتك وكثرت كتبك ولن ينفعك مدح الناس ان المدح والشهرة فتنة قليل من ينجو منها
اولآطيب انا أسألك هل انتا كاشف على قلبه ان كان رياء او سمعه ثانين ان الرجل نحسبوهو ولله حسيبه انهو رجل متبع النبي فى الامور المعلوما وانا انصحك نصيحا لا نظن بى الناس فى الظاهر