سماحة السيد سامي البدري | الدراسات القرآنية الكتابية المقارنة الأهداف والنتائج | 1439 هـ 

اللهم صل على محمّد وال محمّد حفظكم اللَّه سيدنا وايدكم

حفظ الله سماحة السيد المحقق

ربي يحفظكم سيدنا الجليل ويمد في عمركم لخدمة الأسلام والمذهب ونسألكم الدعاء 🙏🏻

حفظك الله واطال عمرك

اللهم صل على محمد وآل محمد

اللهم صل على محمد وآل محمد واحفظ وبارك في عمر السيد

اطال الله في عمرك

ما اروعك ياسيدنا ،،،انت رائع بكل معنى الكلمة ،حشرك الله تعالى مع من تهدي إليهم بحق محمد وال محمد 🎗️

والله هذا السيد عجيب ومظلوم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ما شاء الله سيدنا تثبت اذى اهل البيت عليهم السلام على يد الجاهلين في الماضي والحاضر

اللهم صل على محمد وال محمد لك الحسنى سيدنا الفاضل على البحث الجميل العلمي الذي يستدل به تاريخيا وعقائديا لولاية محمد وال بيته الطيبين الطاهرين

اللــهــم صــل علــى محمًـد وآل محمــد 💥 الله يحفظكم سيدنا 💥ويريد علمك 💥

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ۚ وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا [الجزء: ٢٢ | الأحزاب ٣٣ | الآية: ٦٩] وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ۖ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [الجزء: ٢٨ | الصف ٦١ | الآية: ٥]

ما شاء الله وتبارك الرحمن وصل الله على محمد وال محمد

ارجو من العاملين على القناة معالجة الصوت فهو منخفض جدا

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

بالتوفيق

ربي يحفظك سيدنه العزيز واطال الله عمرك الشريف ونحنو مشتاقون الك كثيرا

روعة هذا السيد الله يحفظه

محاضرة متميزة

بارك الله فيك سيدنا وحفظ الله

🙏🏻

السلام عليكم الصوت واطي جدا ياريت ترفعوت الصوت في كل المقاطع

لو كان الكتاب المنزل من السماء متعدد لم يذكر ربنا جل وعلا الكتاب بصيغة المفرد والرسل بصيغة الجمع في الاية الشريفة ولقد ارسلنا رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان فالبينات هي بيان حقائق اسرار الدين والميزان هو العدل لانه اساس كل شئ في الكون ولولاه لفسدت السموات والارض ومن فيهما

الامامة تكررت 12 مرة في القرأن الكريم

الله يحفظكم من كل سوء احسنتم سيدنا الجليل

كيف نقابله

سؤال سيد

اللهم صل على محمد وآل محمد